إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

هل اليماني هو من يسلم الراية الى الامام المهدي عجل الله فرجه ؟

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • ansari
    مشرف
    • 22-01-2011
    • 9069

    #31
    رد: هل اليماني هو من يسلم الراية الى الامام المهدي عجل الله فرجه ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين
    وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليماً كثيرا





    عابس الشاكري يقول :
    لم تعتذر عن كذبة وزير المهدي يا ansari اعتذر واستغفر ربك من الواضح انك لم تخطئ بل اما تعمدت الكذب ونحسن الظن بك ونقول انك لم تتعمد او انك نقلت بدون ان تدري صحة الكلام
    لا تنسى ان تعتذر وتستغفر ربك عن هذه الكذبة
    نقول ما قال من نقتدي به ونفديه بأرواحنا قولا وعملا لا متبعين للشبهات ولا ناكرين لحقهم من دون دليل

    حين قال سيد الشهداء عليه السلام يوم عاشوراء (......فإن صدقتموني بما أقول وهو الحق، والله ما تعمدت كذباً مذ علمت أنّ الله يمقت عليه أهله ويضر به من اختلقه.....) الطبري: 4/323


    فَحَسْبُكمُ هذا التَّفاوتُ بَينَنا . . . وكلُّ إناءٍ بالَّذي فيهِ يَنضَحُ



    عابس الشاكري يقول :
    حديث نعيم بن حماد السني سوف نعمل بما قاله الشيخ الطوسي ونرى هل فيه من يوثق بهم ؟
    1-نعيم بن حماد المروزي هل له ترجمة حتى يوثق به ؟ لا
    2-عبد الله بن مروان كالسابق
    3-عبد الرحمن كالسابق
    4-عن من سمع علياً كالسابق
    كلهم لا نعرفهم حتى نطبق عليهم قاعدة الشيخ الطوسي رضوان الله عليه

    كلامك اجنبي عن قول الشيخ الطوسي رحمه الله !!!

    يا عابس الشاكري اتبعت الشبهات واشكلت من اجل الاشكال فانغمست بسوء الظن ولا زمك سوء الفهم ، فتنبه عسى ان يرحمك الله تعالى

    فقد صرّح الشيخ الطوسي بجواز العمل بأخبار العامة إن لم يكن لها معارض من طرق الخاصة، قال: (أمّا إذا كان مخالفاً في الاعتقاد لأصل المذهب، وروى مع ذلك عن الأئمة نظر فيما يرويه، فإن كان هناك من طرق الموثوق بهم ما يخالفه، وجب إطراح خبره. وإن لم يكن هناك ما يوجب إطراح خبره ويكون هناك ما يوافقه وجب العمل به( أي ان الخبر السني المصدر اذا كان ما يوافقه يوجب العمل به )، وإن لم يكن هناك من الفرقة المحقة خبر يوافق ذلك ولا يخالفه (أي ان كان الخبر السني المصدر حتى وان لم يكن خبرا شيعيا يخالفه او يوافقه وجب أيضا العمل به ) ، ولا يعرف لهم قول فيه، وجب أيضاً العمل به) عدّة الإصول ج1 ص379.


    فحسب شيخ الطائفة الطوسي رحمه الله ان الرواية رقم (1) في مشاركتي رقم (26) السابقة محل النقاش ان لم يكن عند الشيعة خبرا لا يوافقه ولا يعارضه فوجب العمل به !!!

    أقول وكيف وقد قدمنا لك الروايات الموافقه لها في الروايات المتقدمة برقم 2 و 3 و 4 ، والتي ذكرت ان الرجل الذي يحمل السيف على عاتقه ثمانية اشهر يتصف بالمواصفات التالية :
    1- رجل قبل المهدي ع من اهل بيته
    2- صاحب الامر المكنى بعمه العباس ع وعضدناها بخبر عن امير المؤمنين ع بين المعنى ولا تنطبق على الامام المهدي ع
    3- من اهل البيت ع
    4- القائم

    اضف الى ذلك الروايات التالية :

    5- النعماني: ص‍ 164 ب‍ 10 ح‍ 5 - وحدثنا علي بن أحمد، عن عبيدالله بن موسى، عن عبد الله بن جبلة، عن (الحسن بن) علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير قال: سمعت أبا جعفر الباقر عليه السلام يقول: -في صاحب هذا الامر سنن من أربعة أنبياء: سنة من موسى، وسنة من عيسى، وسنة من يوسف، وسنة من محمد صلوات الله عليهم أجمعين، فقلت: ما سنة موسى ؟ قال: خائف يترقب. قلت: وما سنة عيسى ؟ فقال: يقال فيه ما قيل في عيسى، قلت: فما سنة يوسف ؟ قال: السجن والغيبة. قلت: وما سنة محمد صلى الله عليه وآله ؟ قال: إذا قام سار بسيرة رسول الله صلى الله عليه وآله إلا أنه يبين آثار محمد، ويضع السيف على عاتقه ثمانية أشهر هرجا هرجا، حتى رضي (يرضى - ظ -) الله قلت: فكيف يعلم رضا الله ؟ قال: يلقي الله في قلبه الرحمة.


    من روايات أهل البيت ع عرفنا ان صاحب الامر الموتور بابيه الحسين ع المكنى بعمه العباس ع كما بين امير المؤمنين ع تبين ان صاحب الامر هو ليس الامام المهدي ع وقد حددت الرواية اعلاه تشابه سنة صاحب الامر وسنة نبي الله يوسف عليهم السلام بفقرتين هما السجن والغيبة فقط.
    ولكن لم نجد في أحاديث وروايات محمد وآل محمد عليهم السلام ما يشير صراحة على ان الأمام المهدي عليه السلام يسجن أن كان ذلك في غيبته الصغرى أوفي غيبته الكبرى او حتى بعد ظهوره وخروجه وأملاء الأرض عدلا وقسطا ،ومن قال أن الأمام المهدي محمد بن الحسن العسكري عليه السلام سجن أو سوف يسجن عند ظهوره ، فليأتي بدليل واحد صحيح من روايات وأحاديث محمد وآل محمد عليهم السلام.


    6- النعماني: ص‍ 307 - 308 ب‍ 19 ح‍ 2 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا أبو عبد الله يحيى بن زكريا بن شيبان، عن يونس بن كليب، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: - (لا يخرج القائم عليه السلام حتى يكون تكملة الحلقة قلت: وكم (تكملة) الحلقة ؟ قال: عشرة آلاف، جبرئيل عن يمينه، وميكائيل عن يساره، ثم يهز الراية ويسير بها، فلا يبقى أحد في المشرق ولا في المغرب إلا لعنها وهي راية رسول الله صلى الله عليه وآله، نزل بها جبرئيل يوم بدر. ثم قال: يا أبا محمد وما هي والله قطن ولا كتان ولا قز ولا حرير، قلت: فمن أي شئ هي ؟ قال: من ورق الجنة، نشرها رسول الله صلى الله عليه وآله يوم بدر، ثم لفها ودفعها إلى علي عليه السلام، فلم تزل عند علي عليه السلام حتى إذا كان يوم البصرة نشرها أمير المؤمنين عليه السلام ففتح الله عليه، ثم لفها وهي عندنا هناك، لا ينشرها أحد حتى يقوم القائم، فإذا هو قام نشرها فلم يبق أحد في المشرق والمغرب إلا لعنها، ويسير الرعب قدامها شهرا ووراءها شهرا وعن يمينها شهرا وعن يسارها شهرا. ثم قال: يا أبا محمد إنه يخرج موتورا غضبان أسفا لغضب الله على هذا الخلق، يكون عليه قميص رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي عليه يوم أحد، وعمامته السحاب، ودرعه (درع رسول الله صلى الله عليه وآله) السابغة وسيفه (سيف رسول الله صلى الله عليه وآله) ذو الفقار، يجرد السيف على عاتقه ثمانية أشهر يقتل هرجا، فأول ما يبدء ببني شيبة فيقطع أيديهم ويعلقها في الكعبة وينادي مناديه: هؤلاء سراق الله، ثم يتناول قريشا، فلا يأخذ منها إلا السيف، ولا يعطيها إلا السيف، ولا يخرج القائم عليه السلام حتى يقرء كتابان كتاب بالبصرة، وكتاب بالكوفة بالبرائة من علي عليه السلام)] معجم احاديث الامام المهدي ع ج 3 ق 10


    7 - ابن حماد: ص‍ 96 - حدثنا أبو هارون، عن عمرو بن قيس الملاي، عن المنهال، عن زر بن حبيش، سمع عليا رضي الله عنه يقول: - (يفرج الله الفتن برجل منا، يسومهم خسفا، لا يعطيهم إلا السيف، يضع السيف على عاتقه ثمانية أشهر هرجا، حتى يقولوا والله ما هذا من ولد فاطمة، لو كان من ولدها لرحمنا. يغريه الله ببني العباس وبنى أمية). معجم احاديث المهدي ع ج 3 ق 1، ملاحم ابن طاووس: ص‍ 66 ب‍ 134 - عن ابن حماد، وفيه (الملائي)، (يعرج.. يعري). إثبات الهداة: ج‍ 3 ص‍ 539 ب‍ 32 ف‍ 27 ح‍ 497 - عن غيبة النعماني

    ومن جمع الروايات 1 و 2 و 3 و 4 و 5 و 6 و 7

    نجد ان الرجل الذي يضع السيف على عاتقه ثمانية اشهر هو من اهل بيت الامام المهدي ع وهو صاحب الامر والقائم ومن الوصية المقدسة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم ليلة وفاته لعلي ع كما وردت في غيبة الطوسي هو المهدي الأول ( اول المؤمنين ) (أي اول المؤمنين قبل خروج الامام المهدي ع وبينا ان لامعنى ان يكون القول اول المؤمنين بعد خروجه وان هذا القول ينطبق على جميع أنصاره ولا ميزه لوصيه المهدي الأول عليهم ان لم يكن اول المؤمنين به قبل خروجه ع وحشاهم عليهم السلام من اللغو في الحديث فهو ابن الامام المهدي ع والذي له ثلاث أسماء احمد وعبد الله والمهدي .
    هذا وذكرنا أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم (( إنه يبايع بين الركن والمقام اسمه أحمد وعبد الله والمهدي فهذه أسماءه ثلاثتها )) غيبة الطوسي ص305 .

    ولمزيد من الأدلة نقول ان الذي تمد اليه الاعناق هو الامام المهدي محمد بن الحسن العسكري عليه السلام

    قال الامام العسكري عليه السلام (هذا صاحبكم بعدي و خليفتي عليكم. . .و هو القائم الذي تمد إليه الأعناق بالإنتظار، فإذا امتلأت الأرض جورا و ظلما خرج فملأها قسطا و عدلا) تاريخ الغيبة للصدر ص 283 نقلا عن إكمال الدين

    ولعل احدهم يشكل ان لفظ القائم هنا يدل على انه منحصر بالامام المهدي محمد بن الحسن العسكري عليه السلام

    نقول ان لفظ القائم سبق وان بينا انه لا ينحصر بالامام المهدي ع بل يشمل جميع الائمة الاثنا عشر ومستمر بالقوام من بعده المهديين الاثنا عشر كما بينت الوصية المقدسة

    فقد ورد عن أبي جعفر وأبي عبد الله (ع) في ذكر الكوفة ، قال ((فيها مسجد سهيل الذي لم يبعث الله نبياً إلا وقد صلى فيه ، ومنها يظهر عدل الله ، وفيها يكون قائمه والقوام من بعده ، وهي منازل النبيين والأوصياء والصالحين)) كامل الزيارات ص76.

    وقد علق العلماء على هذا المعنى ومنهم الشيخ علي النمازي صاحب كتاب مستدرك سفينة البحار قال معلقاً على أحد الروايات التي تنص على ذرية الإمام المهدي (ع) : ( هذا مبيّن للمراد من رواية أبي حمزة ورواية منتخب البصائر ولا إشكال فيه وغيرها مما دل على ان بعد الإمام القائم (ع) إثني عشر مهدياً وإنهم المهديون من أوصياء القائم والقوام بأمره كي لا يخلو الزمان من حجة )مستدرك سفينة البحار 10 /517 .

    فاذا عرفنا ان الذي تمد اليه الاعناق هو القائم محمد بن الحسن العسكري عليه السلام فالقائم الذي لا تمد اليه الاعناق هو ابن الامام المهدي ع الذي يخرج قبله وهو صاحب الامر المكنى بعمه العباس ع الموتور بابيه الحسين ع صاحب الأسماء الثلاث (احمد وعبد الله والمهدي ) الذي يبايع بين الركن والمقام والذي يسلم اباه خليفة الله الامام محمد بن الحسن ع البيعة .

    فقد ورد في غيبة النعماني ج 1 ص 169 :
    حدثنا محمد بن همام قال: حدثنا جعفر بن محمد بن مالك، قال: حدثنا عباد بن يعقوب، عن يحيى بن يعلى، عن أبي مريم الانصاري، عن عبد الله بن عطاء قال: " قلت لابي جعفر الباقر (عليه السلام): أخبرني عن القائم (عليه السلام) فقال: والله ما هو أنا ولا الذي تمدون إليه أعناقكم، ولا يعرف ولادته [1]، قلت: بما يسير، قال: بما سار به رسول الله (صلى الله عليه وآله)، هدر ما قبله استقبل ".


    والحمد لله وحده وحده وحده
    وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليماً كثيرا



    عابس الشاكري يقول :
    ثم قلت لك هل تلتزم بنص الحديث ؟ هل تقول ان الذي يحمل السيف على عاتقه يموت قبل ظهور الامام المهدي ؟
    يخرج قبله رجل من اهل بيته باهل الشرق ويحمل السيف علي عاتقه ثمانيه اشهر يقتل ويمثل ويتوجه الى بيت المقدس فلا يبلغه حتى يموت.
    اذا لم تكون تلتزم بنص الحديث فلا معنى للكلام اصلاً

    اشكال متهافت لا يرقى ليصد الدليل والنصوص المتواترة تواتر معنوي


    يرد بكل بساطة ان الرجل الذي من اهل بيت الامام المهدي ع لا يقتل حتى يتوفاه الله وذلك لما يلي :

    1- كتب الشيخ ناظم العقيلي وفقه الله لكل خير في كتابه دراسة في شخصية اليماني الموعود ما نصه :
    وبالنسبة الى عبارة (فلا يبلغه حتى يموت) فقد (وجدت هامشاً للشيخ مهيب بن صالح بن عبد الرحمن البوريني - محقق كتاب عقد الدرر - على هذه الجملة بالذات، ونص الهامش هو: (في [أ] فلا يقتله أحد)، أي إن هذه الرواية في أحد النسخ الخطية لكتاب عقد الدرر جاءت بلفظ: (... فلا يقتله أحد حتى يموت)، وهذه المخطوطة التي رمز لها المحقق بـ (أ)، هي أحد النسخ الخطية التي اعتمد عليها في تحقيق كتاب عقد الدرر، وقال المحقق عنها في مقدمته ما نصه: ( 1- نسخة مكتبة البلدية بالاسكندرية، ومصورتها في معهد المخطوطات برقم 165 توحيد. وكتبت بخط نسخي جيد سنة 1106 هـ. كتبها يوسف بن محمد الشهير بابن الوكيل الملوي. وتقع في 144 صفحة ومسطرتها 23 × 10. وخطها دقيق، وهي نسخة (أ) ). انتهى.

    فيكون معنى الرواية؛ إن هذا الرجل الممهد المشرقي الذي من أهل بيت الإمام المهدي (ع)، لا يقتله أحد في تمهيده وقتاله وتوجهه نحو بيت المقدس، حتى يموت بأجله الذي كتبه الله له، أي إنه لا يقتل في مهمة التمهيد للإمام المهدي (ع) .. والله العالم.
    والرواية في كتاب عقد الدرر: ص197، للشيخ العلامة يوسف بن يحيى المقدسي الشافعي السلمي؛ من علماء القرن السابع الهجري، طبع ونشر وتوزيع مكتبة المنار، الأردن، الزرقاء، الطبعة الثانية؛ 1410 هـ – 1989 م


    2- ان الرجل الذي من اهل بيت الامام المهدي ع هو القائم وصاحب الامر المكنى بعمه الموتور بابيه والذي لا تمد اليه الاعناق والذي هو صاحب الأسماء الثلاث (احمد وعبد الله والمهدي ) والمهدي الأول احمد ابن الامام المهدي عليهما السلام
    والقائم سيستلم الحكم بعد اباه الامام المهدي ع اطال الله عمره الشريف ولا ابقانا بعده فلا يقتل حتى يموت وهذا هو المعنى الصحيح .


    ولو رجعنا الى اصل الموضوع الذي اثاره عابس الشاكري والذي في كل مرة يتهرب من الأدلة الى اثارة الإشكالات والشبهات التي ليست بشيء

    فالرواية التي أوردها الشاكري تقول ان الرجل من ذرية جعفر الطيار يسلم الراية او البيعة للقائم ع وتوهم ان لفظ القائم ع منحصر
    بالامام المهدي ع وقد بينا وهمه وحللنا اشكاله بل اتضح للجميع ان القائم الذي يستلم بيعات الأنصار هو احمد المهدي الأول ومن هذه البيعات بيعة الرجل من ذرية جعفر ع

    وبما ان اليماني صاحب اهدى الرايات على الاطلاق كما اثبتنا من القران واقوال العترة عليهم السلام وهو شخصا قائما بالسيف ويدعوا الى الامام المهدي ع وهو من العلامات الحتمية
    والقائم من اهل بيت الامام المهدي وصاحب الامر الذي يضع السيف على عاتقه ثمانية اشهر المهدي الأول احمد ع يعارض قيام اليماني ع ان لم يكونا شخص واحد لان كما ورد عنهم عليهم السلام بمعنى ان كل راية قبل قيام القائم راية ضلال وصاحبها طاغوت واليماني صاحب اهدى الرايات فلابد ان يكون اليماني الموعود هو القائم احمد ع الذي يضع السيف على عاتقه ثمانية اشهر .

    ويكفي لنسف شبهة واشكال عابس الشاكري

    الرواية التي لم يعلق عليه وهرب الى السباب والتي وردت عن أبي جعفر محمد بن علي عليه السلام ، أنه سئل عن الفرج ، متى يكون ؟ فقال : إن الله عزوجل يقول : ( فانتظروا إني معكم من المنتظرين . ثم قال : يرفع لآل جعفر بن أبي طالب راية ضلال ، ثم يرفع آل عباس راية أضل منها وأشر ، ثم يرفع لآل الحسن بن علي (ع) رايات وليست بشئ ، ثم يرفع لولد الحسين (ع) راية فيها الأمر ) شرح الأخبار - القاضي النعمان المغربي ج 3 ص 356


    كما ورد عن أبي جعفر في خبر طويل قال : ((... إياك وشذاذ من آل محمد فإن لآل محمد وعلي راية ولغيرهم رايات فألزم الأرض ولا تتبع منهم رجلاً أبداً حتى ترى رجلاً من ولد الحسين (ع) معه عهد نبي الله ورايته وسلاحه فإن عهد نبي الله صار عند علي بن الحسين (ع) ثم صار عند محمد بن علي (ع) ويفعل الله ما يشاء فألزم هؤلاء أبداً وإياك ومن ذكرت لك...)) إلزام الناصب 2/96-97.


    فاليماني الموعود صاحب اهدى الرايات هو المقصود ب ( يرفع لولد الحسين راية فيها الامر ) او في (رجل من ولد الحسين ع )
    فراية آل جعفر راية ضلال حتى تبايع اليماني الموعود والذي بينا فيما سبق انه القائم احمد ع وصي الامام المهدي ع .


    والحمد لله وحده وحده وحده
    وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليماً كثيرا

    Comment

    • عابس الشاكري
      عضو جديد
      • 24-12-2014
      • 88

      #32
      رد: هل اليماني هو من يسلم الراية الى الامام المهدي عجل الله فرجه ؟

      ارجوا من الاخوة المشرفين على القسم بعدم السماح للضيف بالتلاعب والهروب من الحوار العلمي وتجاهل الأدلة التي تم تقديمها من قبل الاخوة الأنصار من النصوص والروايات الشريفة .

      نحن الزمناه بما يلتزم هو به من كتب الأصوليين فيجب ان يكون رده استنادا لما نلتزم نحن به وهو من الثقلين فقط .

      أي اقوال واراء شخصية تحذف من الموضوع طالما لا يؤيد القول بالروايات والنصوص الشريفة .

      المنتدى عقائدي يفتح المجال لجميع المشاركين ان يشاركوا ولكن على أساس علمي لا اهواء واراء ومقاييس فارغة .

      وفق الله الجميع لكل خير
      Last edited by ansari; 21-06-2015, 23:50.

      Comment

      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎