رد: رد شبهة وقائل يمرق بقوله: إنه يتعدى إلى ثالث عشر فصاعداً [وما عدا]
المناقشة من جهة السند:
الرواية ضعيفة السند جداً حسب مباني علم الرجال
بكل من: محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن المطلب .........الخ
المناقشة من جهة المتن والدلالة:
وفيها نقاط:
• الاعتقاد الباطل ليس هو الإيمان بوجود أوصياء للإمام المهدي (ع) الذي اكدته عشرات الروايات المتواترة((ممكن تذكر جنابكم الكريم ما هي هذه "الروايات المتواترة" بأن أوصياء الامام المهدي "معصومين وأئمة"أرجع واذكرك عزيزي روايات "قطعية المتن" مو تفسرها بمشتهاك اخي)): بل هو الإيمان بالأوصياء + القول بموت الإمام المهدي (ع) في غيبته(وهل الامام المهدي توفى الان لنتبع امام ثالث عشر كما تدعي)لانه كل هذه الفرق تنفي الغيبة كما دلت الرواية
• يروى صاحب إلزام الناصب، نفس الرواية بلفظ (يتعدّى إلى ثالث عشر وما عدا) فيكون الرواية دالة على وجود الثالث عشر، غاية ما في الأمر أنّ القائل به يقول به قبل أن يحين وقته، إذ إنّ قوله (وما عدا) تفيد (ما) النفي لوقت محدّد، وليس على نحو التأبيد، كما هو شأن (لن).
• وحتى مع ورود ( فصاعداً ) فيها بدلاً من ( وما عدا ) وذلك لقوله ( وقائل يمرق بقوله: إنه يتعدى إلى ثالث عشر فصاعداً ) والمروق يعني سبق زمن حضور الثالث عشر(مارق:- خارج عن الاسلام
فقد ورد في الدعاء: (المتقدم لهم مارق والمتأخر عنهم زاهق واللازم لهم لاحق ).... وايضا كلمة (يتعدى) التي تعني يتجاوز يعني يسبق ولما وحن وقته بعد.
• جميع الأقسام التي ذكرها الحديث وُجدت في الشيعة، وهناك فرقة قالت بأن الإمام المهدي (ع) قد مات وانتقلت الإمامة إلى ولده، قد انقرضت منذ زمن بعيد أي إنها تقريباً كانت بعد الغيبة الصغرى مباشرة، وقد نص الشيخ الطوسي في كتابه (الغيبة ص228) بأن هذه الفرقة قد انقرضت وانتهت في بداية الغيبة ( ... على أنّ هذه الفرق كلها قد انقرضت بحمد الله ولم يبق قائل يقول بقولها، وذلك دليل على بطلان هذه الأقاويل ).
• اما ان تمسكتم بفهم انها تنفي مطلقا وجود حجج بعد الامام المهدي ع ففهمكم للرواية يجعلها شاذة، ومعارضها متواتر، بل يفوق حد التواتر بكثير... فلا يؤخذ بها.
النتيجة : الرواية ضعيفة سندا حسب مباني علم الرجال ومعناها متعلق بمن ينكرون غيبة الامام المهدي (ع) ويتجاوزون الى ائمة بعده وما عدا اي لم ياتي وقتهم بعد... اما تمسككم بالفهم منها انها تنفي مطلقا وجود حجج بعد الامام المهدي (ع) يجعلها شاذة مقابل المتواتر بإمامة وحجية المهديين من ذرية الإمام المهدي (ع).(من شوكت تشتغلون بالسند ليش هو رواية الوصية بيها سند)
خلاصة الكلام عزيزي انت متوهم نصيحه لوجه الله لا تفسر كلام اهل البيت برايك وتعارض قول
الامام المعصوم!!!!
المناقشة من جهة السند:
الرواية ضعيفة السند جداً حسب مباني علم الرجال
بكل من: محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن المطلب .........الخ
المناقشة من جهة المتن والدلالة:
وفيها نقاط:
• الاعتقاد الباطل ليس هو الإيمان بوجود أوصياء للإمام المهدي (ع) الذي اكدته عشرات الروايات المتواترة((ممكن تذكر جنابكم الكريم ما هي هذه "الروايات المتواترة" بأن أوصياء الامام المهدي "معصومين وأئمة"أرجع واذكرك عزيزي روايات "قطعية المتن" مو تفسرها بمشتهاك اخي)): بل هو الإيمان بالأوصياء + القول بموت الإمام المهدي (ع) في غيبته(وهل الامام المهدي توفى الان لنتبع امام ثالث عشر كما تدعي)لانه كل هذه الفرق تنفي الغيبة كما دلت الرواية
• يروى صاحب إلزام الناصب، نفس الرواية بلفظ (يتعدّى إلى ثالث عشر وما عدا) فيكون الرواية دالة على وجود الثالث عشر، غاية ما في الأمر أنّ القائل به يقول به قبل أن يحين وقته، إذ إنّ قوله (وما عدا) تفيد (ما) النفي لوقت محدّد، وليس على نحو التأبيد، كما هو شأن (لن).
• وحتى مع ورود ( فصاعداً ) فيها بدلاً من ( وما عدا ) وذلك لقوله ( وقائل يمرق بقوله: إنه يتعدى إلى ثالث عشر فصاعداً ) والمروق يعني سبق زمن حضور الثالث عشر(مارق:- خارج عن الاسلام
قال رسول الله (صلوات الله عليه)
" صنفان من أمتي لن تنالهما شفاعتي: إمام ظلوم غشوم ،وكل غالٍ مار
)" صنفان من أمتي لن تنالهما شفاعتي: إمام ظلوم غشوم ،وكل غالٍ مار
فقد ورد في الدعاء: (المتقدم لهم مارق والمتأخر عنهم زاهق واللازم لهم لاحق ).... وايضا كلمة (يتعدى) التي تعني يتجاوز يعني يسبق ولما وحن وقته بعد.
• جميع الأقسام التي ذكرها الحديث وُجدت في الشيعة، وهناك فرقة قالت بأن الإمام المهدي (ع) قد مات وانتقلت الإمامة إلى ولده، قد انقرضت منذ زمن بعيد أي إنها تقريباً كانت بعد الغيبة الصغرى مباشرة، وقد نص الشيخ الطوسي في كتابه (الغيبة ص228) بأن هذه الفرقة قد انقرضت وانتهت في بداية الغيبة ( ... على أنّ هذه الفرق كلها قد انقرضت بحمد الله ولم يبق قائل يقول بقولها، وذلك دليل على بطلان هذه الأقاويل ).
• اما ان تمسكتم بفهم انها تنفي مطلقا وجود حجج بعد الامام المهدي ع ففهمكم للرواية يجعلها شاذة، ومعارضها متواتر، بل يفوق حد التواتر بكثير... فلا يؤخذ بها.
النتيجة : الرواية ضعيفة سندا حسب مباني علم الرجال ومعناها متعلق بمن ينكرون غيبة الامام المهدي (ع) ويتجاوزون الى ائمة بعده وما عدا اي لم ياتي وقتهم بعد... اما تمسككم بالفهم منها انها تنفي مطلقا وجود حجج بعد الامام المهدي (ع) يجعلها شاذة مقابل المتواتر بإمامة وحجية المهديين من ذرية الإمام المهدي (ع).(من شوكت تشتغلون بالسند ليش هو رواية الوصية بيها سند)
خلاصة الكلام عزيزي انت متوهم نصيحه لوجه الله لا تفسر كلام اهل البيت برايك وتعارض قول
الامام المعصوم!!!!
Comment