رد: لقاء مع الأنصار....
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهددين وسلم تسليما.
1. كيف اخترت اسمك بالمنتدى /البال توك/الفايسبوك ؟ و ماذا يعني؟
اسمي في المنتدى هو نفسه اسمي في البال توك. و قد اخترته لما سمعت عن المهديين عليهم السلام لأول مرة. فقبل الالتحاق بالدعوة المباركة, لم اكن قد سمعت عنهم من قبل ابدا. لكن بعد معرفتي بهم عليهم السلام شعرت بالحزن و الاسى و التقصير في معرفتهم. لأن هؤلاء الأطهار صلوات ربي عليهم الذين ذكرهم الرسول ص في وصيته المباركة و هم من خيرة خلق الله و لا تعرفهم الأمة الإسلامية!! غفر الله لنا تقصيرنا. لذلك قررت أن أختار اسم يدل عليهم صلوات ربي عليهم.
2. كيف التحقت بالدعوة؟ ومنذ متى؟
التحقت بالدعوة المباركة شهر فبراير سنة 2008. كان ذلك بعد تقريبا سنتين من تشيعي بعد ان كنت سنية. كانت احدى اخواتي وفقها الله لكل خير من اخبرتني عن مذهب التشيع و موالاة أهل البيت عليهم السلام. رغم جهلي بالموضوع في بادئ الأمر، إلا أنه بعد سماع الأدلة و الفرق بين المذهبين و سبب أحقية أهل البيت عليهم السلام من إخوتي و أحد الأنصار وفقهم الله جميعا لكل خير، تشيعت بفضل من الله. بعد ذلك بدأت في قراءة بعض الكتب و أحاديث الأئمة عليهم السلام رغم أني لم أكن أحب القراءة و لم أكن أقرئ كثيرا. لكن كلامهم عليهم السلام مختلف و كان يزيدني شغفا بمعرفة المزيد. المهم، بعد تقريبا سنتين من هذا، أخبرنا ذات يوم أحد الأنصار وفقه الله لكل خير عن وجود شخص يقول أنه إمام و أنه مرسل من طرف الإمام المهدي عليه السلام. و كنا مجموعة من الأشخاص في المنزل، و طلب منا الاستخارة لمعرفة الحق و هل هذا الشخص هو فعلا ما يدعيه أم لا. كان الخبر بالنسبة لي مفاجأة كبيرة و خصوصا أني كنت أخاف أن يظهر المهدي عليه السلام و أن لا أنصره كما فعل الكثير مع الحسين عليه السلام. و استخرت الله عز و جل، و كانت أكثر مرة أتوسل فيها بذلك الشكل و بذلك الصدق من الله عز و جل لكي يريني الحق. و الحمد لله كانت الخيرة أن هذا رسول و أنه أتى بالحق. و حدث نفس الشيء مع من كانوا في المنزل. اتصلت أيضا بصديقتي لكي أخبرها بالأمر و استخارت أيضا، و كانت الخيرة مرة أخرى جيدة ( أذكر أنها كانت سورة المؤمنين) و الحمد لله وحده. و آمن كل من استخار منا بالإمام أحمد الحسن عليه السلام. و الله على ما أقول شهيد. بعد ذلك بدأت أقرئ ما يوجد في الموقع و تعرفنا على وصية الرسول ص لأول مرة. و كانت مفاجأة جديدة و صدمة جديدة لنا. يعني معقول أن هكذا شيء تركه رسول الله ص تضيعه الأمة من بعده !!
و عند قراءة كتب الإمام عليه السلام و كان أولها المتشابهات، وجدت كلامه ككلام أجداده الأئمة عليهم السلام و هذا ما زادني يقينا و تمسكا به عليه السلام. وأسأل الله عز و جل أن يثبتني و جميع الأنصار على هذا الحق
3. ما هو تاثير الدعوة على حياتك؟
الحقيقة أن كل شيء تغير في حياتي. طريقة تفكيري، اهتماماتي، معرفتي بالدين الحق... يعني الإمام أحمد الحسن عليه السلام بسط لنا مفاهيم كثيرة و وضح لنا أمورا كثيرة تجعلك تنظر للدين و الدنيا بشكل مختلف تماما، و أظن أن كل الأنصار وفقهم الله لكل خير غيروا أشياء كثيرة في حياتهم بفضل كلام الإمام عليه السلام. حتى تلك الجمل القصيرة التي يكتبها سلام الله عليه في صفحته تؤثر بشكل كبير على الإنسان، و تجعله يعيد التفكير في كثير من الأشياء. علاقتك مع الناس، مع الأبناء، مع الوالدين، مع نفسك، مع الأنصار، مع العلم، مع المخالفين... كل مفهوم و كل فعل صححه لنا صلوات ربي عليه. نسأل الله أن يعيننا على العمل بما يحب و يرضى
4. موقف صعب مر عليك خلال مشوار الحق؟
الحمد لله على كل شيء، لكني صراحة أظن أني لم أتعرض لمواقف صعبة مقارنة بما أسمعه من الأنصار و ما عانوه. ممكن أن الاستهزاء و العزل الذي تعرضت له من طرف من كانوا يدرسون معي عندما كنت أخبرهم عن الدعوة المباركة هو من بين أصعب الأشياء التي تعرضت لها. من يقرئ ما تعرض له الأنبياء و الرسل و الأئمة عليهم السلام، و الإمام أحمد صلوات ربي عليه، و الحسين عليه السلام و أصحاب الحسين و أهل بيت الحسين، و الزهراء الطاهرة عليها السلام يرى ان كل شيء يهون
5. هل رايت رؤيا او كشف أثر بك بشكل كبير؟
الحمد لله أنه من علي بكثير من الرؤى المؤيدة للإمام أحمد الحسن عليه السلام. سأذكر هنا واحدة أثرت في كثيرا. رأيت كأني كنت في قاعة الدرس في الجامعة التي كنت أدرس فيها، و كان هناك الكثير من الناس، و كان بجانبي الفتاة التي تقطن معي في نفس الغرفة في الجامعة. و كأنه كنا سنستضيف الرسول ص في الجامعة لكي يعطينا درس في موضوع معين. دخل الرسول ص إلى القاعة و معه الأئمة الاثني عشر عليهم السلام وكأنهم يشكلون مثلث و قمته الرسول ص و 6 إلى يمينه و 6 إلى يساره. عندما دخل لم أصدق الأمر و كنت أقول في نفسي أن هذا غير ممكن، و قلت سأدقق النظر فيه إن كان لديه فلج في أسنانه فهو الرسول حقا ( لأنه عندما كنت صغيرة كنت أسمع من بعض أهل السنة أن الرسول كان لديه فلج). عندما اقترب رأيت الفلج و رأيت وجهه عليه السلام و كان شيخا شديد البياض يشع نورا و كان كما رأيته في رؤيا أخرى، فتيقنت أنه هو. و اقترب صلوات ربي عليه، و خص صديقتي بالسلام و بعد ذلك و قف أمامي و سلم علي ( و حدث هنا أمر آخر) و بعدها قال لي، سوف نعطيكم درس ( أي هو و الأئمة عليهم السلام) عن الإمام أحمد الحسن، و ذهبوا إلى المنصة و بدأ ص في إعطاء درس عن الإمام أحمد و يذكر الأدلة... و الله على ما أقول شهيد
6. كيف تتعامل مع الأنا ( طريقتك لمحاربتها)؟
الحقيقة أن هذا موضوع صعب جدا، و أود أن أشكر الأنصار وفقهم الله لكل خير الذين تحدثوا عن هذا الأمر لأني تابعت مواضيعهم و استفدت منها كثيرا. أحاول، بمساعدة عائلتي، أن ننظم حياتنا اليومية و نخصص وقت للعمل في الدعوة الإلهية و قراءة الكتب و الدعاء و الاستغفار و قراءة القرآن. لكن يبقى أن هذا الأمر صعب جدا و لا يمكن القول أنه انتصرنا على الأنا. نحاول العمل بما يقوله الأطهار صلوات ربي عليهم و أن نستفيد من قصص الأنبياء و الرسل و المعصومين و من قصص الأنصار أيضا. أسأل الله عز و جل أن يعيننا على هذا الجهاد و أرجو من الأنصار أن لا يبخلوا علينا بنصائحهم و الله يعلم كم هو مفيد تعاون الأنصار بينهم و تناصحهم و شد يد بعضهم البعض
7. مارايك بالمنتدى؟ جريدة الصراط المستقيم؟غرف البال توك الخاصة بالدعوة؟ القناة ؟ وباقي المواقع الاعلامية للدعوة ؟
هي وسائل ساهمت كثيرا و تساهم دوما في نشر الدعوة بشكل كبير. و تأتي بالجديد دوما. وفق الله كل الأنصار العاملين فيها. أرجو من الأنصار أن يكثفوا مشاركاتهم في المنتدى ( و أبدأ بنفسي) و أن ننشر المواضيع الغنية الموجودة فيه. بالنسبة للقناة، كنت أتابعها عندما كانت متاحة على النت، لكن الآن لا تعمل. إن كان هناك وسيلة لإعادة البث المباشر سيكون ذلك ممتاز.
و أيضا أهنئكم على البوابة الجديدة، فعلا الفكرة رائعة و فيها كل المعلومات اللازمة للوصول إلى الوسائل الإعلامية. ربما ينقص فقط اسم الغرفة في البال توك
8- كلمة أخيرة؟
أسأل الله الثبات لجميع الأنصار و أن يزيدنا علما و نورا من فضله. و الحمد لله على نعمة الولاية لآل محمد. و السلام لسيدي و مولاي الإمام أحمد الحسن عليه السلام، فوالله أحرجنا من فضائلك و نحن لا نستحق. أسأل الله أن يجعلنا عند حسن ظنك و أن يعيننا على تلبية ندائك سيدي و مولاي.
وفق الله جميع الأنصار و فرج الله عن السجناء منهم.
و أختم بكلمة الإمام سلام الله عليه : أدعُ الله أن يملأ قلبنا حبا له سبحانه وتعالى فلا يوجد شيء آخر يستحق العناء
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهددين وسلم تسليما.
1. كيف اخترت اسمك بالمنتدى /البال توك/الفايسبوك ؟ و ماذا يعني؟
اسمي في المنتدى هو نفسه اسمي في البال توك. و قد اخترته لما سمعت عن المهديين عليهم السلام لأول مرة. فقبل الالتحاق بالدعوة المباركة, لم اكن قد سمعت عنهم من قبل ابدا. لكن بعد معرفتي بهم عليهم السلام شعرت بالحزن و الاسى و التقصير في معرفتهم. لأن هؤلاء الأطهار صلوات ربي عليهم الذين ذكرهم الرسول ص في وصيته المباركة و هم من خيرة خلق الله و لا تعرفهم الأمة الإسلامية!! غفر الله لنا تقصيرنا. لذلك قررت أن أختار اسم يدل عليهم صلوات ربي عليهم.
2. كيف التحقت بالدعوة؟ ومنذ متى؟
التحقت بالدعوة المباركة شهر فبراير سنة 2008. كان ذلك بعد تقريبا سنتين من تشيعي بعد ان كنت سنية. كانت احدى اخواتي وفقها الله لكل خير من اخبرتني عن مذهب التشيع و موالاة أهل البيت عليهم السلام. رغم جهلي بالموضوع في بادئ الأمر، إلا أنه بعد سماع الأدلة و الفرق بين المذهبين و سبب أحقية أهل البيت عليهم السلام من إخوتي و أحد الأنصار وفقهم الله جميعا لكل خير، تشيعت بفضل من الله. بعد ذلك بدأت في قراءة بعض الكتب و أحاديث الأئمة عليهم السلام رغم أني لم أكن أحب القراءة و لم أكن أقرئ كثيرا. لكن كلامهم عليهم السلام مختلف و كان يزيدني شغفا بمعرفة المزيد. المهم، بعد تقريبا سنتين من هذا، أخبرنا ذات يوم أحد الأنصار وفقه الله لكل خير عن وجود شخص يقول أنه إمام و أنه مرسل من طرف الإمام المهدي عليه السلام. و كنا مجموعة من الأشخاص في المنزل، و طلب منا الاستخارة لمعرفة الحق و هل هذا الشخص هو فعلا ما يدعيه أم لا. كان الخبر بالنسبة لي مفاجأة كبيرة و خصوصا أني كنت أخاف أن يظهر المهدي عليه السلام و أن لا أنصره كما فعل الكثير مع الحسين عليه السلام. و استخرت الله عز و جل، و كانت أكثر مرة أتوسل فيها بذلك الشكل و بذلك الصدق من الله عز و جل لكي يريني الحق. و الحمد لله كانت الخيرة أن هذا رسول و أنه أتى بالحق. و حدث نفس الشيء مع من كانوا في المنزل. اتصلت أيضا بصديقتي لكي أخبرها بالأمر و استخارت أيضا، و كانت الخيرة مرة أخرى جيدة ( أذكر أنها كانت سورة المؤمنين) و الحمد لله وحده. و آمن كل من استخار منا بالإمام أحمد الحسن عليه السلام. و الله على ما أقول شهيد. بعد ذلك بدأت أقرئ ما يوجد في الموقع و تعرفنا على وصية الرسول ص لأول مرة. و كانت مفاجأة جديدة و صدمة جديدة لنا. يعني معقول أن هكذا شيء تركه رسول الله ص تضيعه الأمة من بعده !!
و عند قراءة كتب الإمام عليه السلام و كان أولها المتشابهات، وجدت كلامه ككلام أجداده الأئمة عليهم السلام و هذا ما زادني يقينا و تمسكا به عليه السلام. وأسأل الله عز و جل أن يثبتني و جميع الأنصار على هذا الحق
3. ما هو تاثير الدعوة على حياتك؟
الحقيقة أن كل شيء تغير في حياتي. طريقة تفكيري، اهتماماتي، معرفتي بالدين الحق... يعني الإمام أحمد الحسن عليه السلام بسط لنا مفاهيم كثيرة و وضح لنا أمورا كثيرة تجعلك تنظر للدين و الدنيا بشكل مختلف تماما، و أظن أن كل الأنصار وفقهم الله لكل خير غيروا أشياء كثيرة في حياتهم بفضل كلام الإمام عليه السلام. حتى تلك الجمل القصيرة التي يكتبها سلام الله عليه في صفحته تؤثر بشكل كبير على الإنسان، و تجعله يعيد التفكير في كثير من الأشياء. علاقتك مع الناس، مع الأبناء، مع الوالدين، مع نفسك، مع الأنصار، مع العلم، مع المخالفين... كل مفهوم و كل فعل صححه لنا صلوات ربي عليه. نسأل الله أن يعيننا على العمل بما يحب و يرضى
4. موقف صعب مر عليك خلال مشوار الحق؟
الحمد لله على كل شيء، لكني صراحة أظن أني لم أتعرض لمواقف صعبة مقارنة بما أسمعه من الأنصار و ما عانوه. ممكن أن الاستهزاء و العزل الذي تعرضت له من طرف من كانوا يدرسون معي عندما كنت أخبرهم عن الدعوة المباركة هو من بين أصعب الأشياء التي تعرضت لها. من يقرئ ما تعرض له الأنبياء و الرسل و الأئمة عليهم السلام، و الإمام أحمد صلوات ربي عليه، و الحسين عليه السلام و أصحاب الحسين و أهل بيت الحسين، و الزهراء الطاهرة عليها السلام يرى ان كل شيء يهون
5. هل رايت رؤيا او كشف أثر بك بشكل كبير؟
الحمد لله أنه من علي بكثير من الرؤى المؤيدة للإمام أحمد الحسن عليه السلام. سأذكر هنا واحدة أثرت في كثيرا. رأيت كأني كنت في قاعة الدرس في الجامعة التي كنت أدرس فيها، و كان هناك الكثير من الناس، و كان بجانبي الفتاة التي تقطن معي في نفس الغرفة في الجامعة. و كأنه كنا سنستضيف الرسول ص في الجامعة لكي يعطينا درس في موضوع معين. دخل الرسول ص إلى القاعة و معه الأئمة الاثني عشر عليهم السلام وكأنهم يشكلون مثلث و قمته الرسول ص و 6 إلى يمينه و 6 إلى يساره. عندما دخل لم أصدق الأمر و كنت أقول في نفسي أن هذا غير ممكن، و قلت سأدقق النظر فيه إن كان لديه فلج في أسنانه فهو الرسول حقا ( لأنه عندما كنت صغيرة كنت أسمع من بعض أهل السنة أن الرسول كان لديه فلج). عندما اقترب رأيت الفلج و رأيت وجهه عليه السلام و كان شيخا شديد البياض يشع نورا و كان كما رأيته في رؤيا أخرى، فتيقنت أنه هو. و اقترب صلوات ربي عليه، و خص صديقتي بالسلام و بعد ذلك و قف أمامي و سلم علي ( و حدث هنا أمر آخر) و بعدها قال لي، سوف نعطيكم درس ( أي هو و الأئمة عليهم السلام) عن الإمام أحمد الحسن، و ذهبوا إلى المنصة و بدأ ص في إعطاء درس عن الإمام أحمد و يذكر الأدلة... و الله على ما أقول شهيد
6. كيف تتعامل مع الأنا ( طريقتك لمحاربتها)؟
الحقيقة أن هذا موضوع صعب جدا، و أود أن أشكر الأنصار وفقهم الله لكل خير الذين تحدثوا عن هذا الأمر لأني تابعت مواضيعهم و استفدت منها كثيرا. أحاول، بمساعدة عائلتي، أن ننظم حياتنا اليومية و نخصص وقت للعمل في الدعوة الإلهية و قراءة الكتب و الدعاء و الاستغفار و قراءة القرآن. لكن يبقى أن هذا الأمر صعب جدا و لا يمكن القول أنه انتصرنا على الأنا. نحاول العمل بما يقوله الأطهار صلوات ربي عليهم و أن نستفيد من قصص الأنبياء و الرسل و المعصومين و من قصص الأنصار أيضا. أسأل الله عز و جل أن يعيننا على هذا الجهاد و أرجو من الأنصار أن لا يبخلوا علينا بنصائحهم و الله يعلم كم هو مفيد تعاون الأنصار بينهم و تناصحهم و شد يد بعضهم البعض
7. مارايك بالمنتدى؟ جريدة الصراط المستقيم؟غرف البال توك الخاصة بالدعوة؟ القناة ؟ وباقي المواقع الاعلامية للدعوة ؟
هي وسائل ساهمت كثيرا و تساهم دوما في نشر الدعوة بشكل كبير. و تأتي بالجديد دوما. وفق الله كل الأنصار العاملين فيها. أرجو من الأنصار أن يكثفوا مشاركاتهم في المنتدى ( و أبدأ بنفسي) و أن ننشر المواضيع الغنية الموجودة فيه. بالنسبة للقناة، كنت أتابعها عندما كانت متاحة على النت، لكن الآن لا تعمل. إن كان هناك وسيلة لإعادة البث المباشر سيكون ذلك ممتاز.
و أيضا أهنئكم على البوابة الجديدة، فعلا الفكرة رائعة و فيها كل المعلومات اللازمة للوصول إلى الوسائل الإعلامية. ربما ينقص فقط اسم الغرفة في البال توك
8- كلمة أخيرة؟
أسأل الله الثبات لجميع الأنصار و أن يزيدنا علما و نورا من فضله. و الحمد لله على نعمة الولاية لآل محمد. و السلام لسيدي و مولاي الإمام أحمد الحسن عليه السلام، فوالله أحرجنا من فضائلك و نحن لا نستحق. أسأل الله أن يجعلنا عند حسن ظنك و أن يعيننا على تلبية ندائك سيدي و مولاي.
وفق الله جميع الأنصار و فرج الله عن السجناء منهم.
و أختم بكلمة الإمام سلام الله عليه : أدعُ الله أن يملأ قلبنا حبا له سبحانه وتعالى فلا يوجد شيء آخر يستحق العناء
Comment