مهمّ جداً : بدأت بسماع خُطب الإمام أحمد الحسن .. وخرجت بالآتي :

[ابرااهيم]

رد: مهمّ جداً : بدأت بسماع خُطب الإمام أحمد الحسن .. وخرجت بالآتي :

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
اخي حجة الله يعرف بالنص والعلم والوصية كما ذكرة روايات اهل البيت ع ولا يعرف بطريقة كلامه واعتقد انك لو كنت في زمن نبي الله موسى ع لما امنت به لان لسانه كان ثقيل

هل هناك رواية تقول ان المهدي أحمد الحسن لسانه ثقيل ؟؟؟
القرآن صرّح بعدم فصاحة لسان موسى عليه السلام .. ولكن ما سمعنا برواية تقول أن أحمد الحسن يتكلم بغير الفصحى وينطق ( الجنة ) بـ ( أجّنة ) باللهجة العراقية .


إبحثوا عن غيرها ,, ولا تنسوا سؤالي :
قرأ أحمد الحسن : ( قال فبما أغويتني لأقعدن لأقعدن لهم صراطك المستقيم ) ,, فهل تكرار ( لأقعدان ) قراءة صحيحة ؟؟؟

[ابرااهيم]

رد: مهمّ جداً : بدأت بسماع خُطب الإمام أحمد الحسن .. وخرجت بالآتي :

لا تنسوا سؤالي :
قرأ أحمد الحسن : ( قال فبما أغويتني لأقعدن لأقعدن لهم صراطك المستقيم ) ,, فهل تكرار ( لأقعدان ) قراءة صحيحة ؟؟؟

[يازهراء فداك]

رد: مهمّ جداً : بدأت بسماع خُطب الإمام أحمد الحسن .. وخرجت بالآتي :

سم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
ابراهيم ,,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رد على ماتقولة

كما ورد هذا المعنى عن أمير المؤمنين (ع):
جاء رجل الى أمير المومنين علية السلام فقال يامير المؤمنين ان بلالا كان يناظر اليوم فلانا فجعل يلحن في كلامة وفلان يعرب ويضحك من فلان فقال امير المؤمنين ع انما يراد اعراب الكلام وتقويمة ليقوم الاعمال ويهذبها ما ينفع فلانا اعراب الكلام وتقويمة اذا كانت افعاله ملحونة اقبح لحن وما يضر بلالا لحنه اذا كانت افعاله مقومة احسن تقويم ومهذبة احسن تهذيب ) مستدرك الوسائل _ الميرزه النوري ج 4 ص 278

فأقول لك : ما ينفعكم إذا كانت أقوالكم قويمة وأفعالكم ملحونة أشد لحن وما يضر السيد أحمد الحسن إذا كانت أقواله ملحونة على زعمكم وأفعاله موافقة للقرآن والسنة المطهرة ومخالف لأعداء الله تعالى اليهود وأمريكا عدوة الشعوب
قال تعالى :وقال تعالى وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ 120 سوره البقره
وها أنتم حتى في إشكالاتكم شاكلتم أعداء أولياء الله تعالى ، فقديمًا احتج فرعون على نبي الله موسى (ع) بثقل اللسان وعدم البيان والوضوح في الكلام

عن عمرو عن ابي عبد الله ع قال : قال لنا ذات يوم تجد الرجل لا يخطئ بلام ولا واو خطيبا مصقعا ولقلبة اشد ظلمة من اليل المظلم وتجد الرجل لا يستطيع يعبر عما في قلبه بلسانه وقلبه يزهر كما يزهر المصباح ) الكافي ج 2 ص 422
وأقول : مادام السيد أحمد الحسن سائرًا بسيرة النبي محمد (ص) وعترته لطاهرة (ع) ، ومتخذًا القرآن الكريم شعارًا ودثارًا ،ومخالفًا ومحاربًا لأعداء الله تعالى من اليهود والأمريكان والنواصب الأرجاس الأنجاس ، فلا يضره لحن اللسان ان وجد ولا ينفع سيبويه والاخفش والفراء فصاحتهم اذا كانوا مخالفين للثقلين القران والعترة لقد حدد الائمة ع العلامات التي يعرف الحجة على الخلق ولم يذكروا منها المعرفة الدقيقة في اللغات
عن الحرث بن المغيرة قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام بم يعرف صاحب الامر قال بالسكينة والوقار والعلم والوصية ) بصائر الدرجات ص 509

عن ابي الحسن موسى ع قال دخل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم المسجد فاذا جماعة قد أطافوا برجل فقال ماهذا فقيل علامة قال وما العلامة فقالو له اعلم الناس بأنساب العرب ووقائعها وايام الجاهلية والاشعار والعربية قال فقال الرسول ص ذالك علم لا يضر من جهله ولا ينفع من علمه ثم قال النبي ص انما العلم ثلاثة اية محكمة او فريضة عادلة او سنة قائمة وما خلاهن فهو فضل وسائل الشيعة الاسلامية ج 21 ص 245

وهنا وصف النبي (ص) علم الأنساب والأشعار والعربية بأنه علم لا ينفع من علمه ولا يضر من جهله وهو فضلة ، وحدد العلوم التي ينبغي أن يجتهد المؤمن في تحصيلها وهي : آية محكمة أو فريضة عادلة أو سنة قائمة

وعن امير المؤمين ع انكم الى اعراب الاعمال احوج منكم الى اعراب الاقوال ) ميزان الحكمة _ محمدي الريشهري ج 3 ص 2120
وعنة ع ( الشريف عند الله سبحانه بحسن الاعمال لا بحسن الاقوال )

وكل هذه الروايات تؤكد على ضرورة الاهتمام بإصلاح الأفعال والسير وفق الشريعة المحمدية الغراء وترك الافراط في الاهتمام باصلاح الاقوال الا بمقدار ما يمكن به تبليغ الناس وافهامهم وهدايتهم لما يصلح حالهم دنيا واخرة
يجب ان نعرف بعد ذلك ما معنى الفصاحة والبلاغة التي اشتهر ا الرسول محمد ص والائمة المعصومين ع هل هية ما توهمه البعض بأالمبالغة في اتقان قواعد اللغة العربية المعروفة عندنا ام شيء اخر؟؟
وعند التدبر في الروايات السابقة يتضح بأا غير تلك القواعد المعروفة عند الناس ، ولو كانت تلك القواعد هي المقصود من البلاغة والفصاحة ، لما ى الأئمة عن الاماك في دراستها ووصفوها بأا تسلب الخشوع ، ولما وصفها
الرسول محمد (ص) بأا علم فضلة لا يضر من جهله ولا ينفع من علمه ، ولما وصف أصحاا بأم يحرفون الكلم عن مواضعه ، واليك الروايتين الآتيتين التي تضح من خلالهما بأن الإمام الصادق (ع) قد خالف قواعد العربية المعروفة

عن الصادق (عليه السلام) انه قال: (من انهمك في طلب النحو سلب الخشوع) مستدرك الوسائل 4 ص 278
ميزان الحكمة - محمدي الريشهري ج 4 ص 3267
عن محمد بن مسلم قال : قرأ أبو عبد الله ( عليه السلام ) ولقد نادينا ، نوحا قلت : نوح
ثم قلت : جعلت فداك لو نظرت في هذا اعني العربية ، فقال : ( دعني من سهككم ) . - مستدرك الوسائل - الميرزا النوري ج 4 ص 278

فعلى الناس أن ينتبهوا من نوم الغفلة ويفتحوا قلوبهم لاستقبال ونصرة الإمام المهدي عليه السلام قبل مايجيلكم العذاب من الله أن عذاب الله شديد
نسأل الله الهداية لنا ولكم
والحمد لله وحده وحده وحده