رد: هل عمر خالف الرسول ام لا ؟؟؟
سؤالك واضح جدا !!!!!!!!!!
سؤالك هذا هو سؤالك الذي قبل وأجبت عنه
لكن بصياغة أخرى
وإذا تريد تتأكد من ذلك الآن أنزل جوابي بالأعلى هنا لترى أن سؤالك هذا مكرر لكن بصيغة مختلفة وفيه محاولة للتعجيز لي بالجواب .......
لإنك في سؤالك هذا تقول بإن جوابه إحدى أمرين كلا الأمرين يوافق مرادك
وأنا أقول لاهذا ولا ذاك
ولكن إليك الجواب بالتفصيل :
لو حاول عمر بن الخطاب منع الناس من أخذ نصيحة النبي صلى الله عليه وسلم
عنادا وإستكبارا وعتوا وتجبرا
لقلنا حينها أنه علا كلامه على كلام الخالق كما ذكرت
لكنه أخي الحبيب قالها
شفقة للنبي صلى الله عليه وسلم وإجتهادا منه لما كان عليه صلى الله عليه وسلم من وضع مرضي صعب يلزم فيه ويستحسن الراحة وعدم بذل جهد له
صلوات ربي وسلامه عليه
ألم تقرأ أخي بالحديث
روي عن عبد الله بن عباس قال: لما اشتد بالنبي ص (((((((((وجعه))))))))))))))، قال: ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده. قال عمر:
(((((((إن النبي غلبه الوجع)))))))))
عندها لانقول بأن عمر علا كلامه على كلام الخالق وحاشا وكلا ذلك الصحابي الجليل
ولكنه إجتهد في مسألة من مسائل الدين بناء على مارأى بعينيه أمامه
والنبي صلى الله عليه وسلم قال
(إذا أجتهد الحاكم فأصاب فله أجران
وإذا إجتهد فأخطأ فله أجر) الحاكم أي المفتي أرجو ألا يقول أحدهم أي عترة آل البيت
وهذا الحديث السابق دليل على محبة عمر الشديدة للنبي صلى الله عليه وسلم
ومايكون شخص بهذه المحبة والشفقة للنبي صلى الله عليه وسلم إلا وهو يغلب الظن باتباعة لسنة النبي صلى الله عليه وسلم
ويستحيل حينها أن يكون بتلك المحبة الشديدة للنبي صلى الله عليه وسلم
ويكسر ضلع إبنته زينب وأن يتآمر مع أبو بكر بإنتزاع الخلافة من علي كما يزعم الشيعة بمعلومات كاذبة وغير صحيحة
والعقل والمنطق وقبلها الأدلة من القرآن والسنة تبين بطلان أقوالهم تلك أخي الحبيب
وهو الذي عندما سمع خبر وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
جثى على ركبته ولم يستطع القيام من هول الصدمة
رضي الله عن عمر
______________________________________________________________________ _____
رفعت الأقلام وجفت الصحف .
______________________________________________________________________ _________
سؤالك واضح جدا !!!!!!!!!!
سؤالك هذا هو سؤالك الذي قبل وأجبت عنه
لكن بصياغة أخرى
وإذا تريد تتأكد من ذلك الآن أنزل جوابي بالأعلى هنا لترى أن سؤالك هذا مكرر لكن بصيغة مختلفة وفيه محاولة للتعجيز لي بالجواب .......
لإنك في سؤالك هذا تقول بإن جوابه إحدى أمرين كلا الأمرين يوافق مرادك
وأنا أقول لاهذا ولا ذاك
ولكن إليك الجواب بالتفصيل :
لو حاول عمر بن الخطاب منع الناس من أخذ نصيحة النبي صلى الله عليه وسلم
عنادا وإستكبارا وعتوا وتجبرا
لقلنا حينها أنه علا كلامه على كلام الخالق كما ذكرت
لكنه أخي الحبيب قالها
شفقة للنبي صلى الله عليه وسلم وإجتهادا منه لما كان عليه صلى الله عليه وسلم من وضع مرضي صعب يلزم فيه ويستحسن الراحة وعدم بذل جهد له
صلوات ربي وسلامه عليه
ألم تقرأ أخي بالحديث
روي عن عبد الله بن عباس قال: لما اشتد بالنبي ص (((((((((وجعه))))))))))))))، قال: ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده. قال عمر:
(((((((إن النبي غلبه الوجع)))))))))
عندها لانقول بأن عمر علا كلامه على كلام الخالق وحاشا وكلا ذلك الصحابي الجليل
ولكنه إجتهد في مسألة من مسائل الدين بناء على مارأى بعينيه أمامه
والنبي صلى الله عليه وسلم قال
(إذا أجتهد الحاكم فأصاب فله أجران
وإذا إجتهد فأخطأ فله أجر) الحاكم أي المفتي أرجو ألا يقول أحدهم أي عترة آل البيت
وهذا الحديث السابق دليل على محبة عمر الشديدة للنبي صلى الله عليه وسلم
ومايكون شخص بهذه المحبة والشفقة للنبي صلى الله عليه وسلم إلا وهو يغلب الظن باتباعة لسنة النبي صلى الله عليه وسلم
ويستحيل حينها أن يكون بتلك المحبة الشديدة للنبي صلى الله عليه وسلم
ويكسر ضلع إبنته زينب وأن يتآمر مع أبو بكر بإنتزاع الخلافة من علي كما يزعم الشيعة بمعلومات كاذبة وغير صحيحة
والعقل والمنطق وقبلها الأدلة من القرآن والسنة تبين بطلان أقوالهم تلك أخي الحبيب
وهو الذي عندما سمع خبر وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
جثى على ركبته ولم يستطع القيام من هول الصدمة
رضي الله عن عمر
______________________________________________________________________ _____
رفعت الأقلام وجفت الصحف .
______________________________________________________________________ _________
Comment