رد: ما جاء به الإمام أحمد ع في موضوع تحريف القرآن
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
يا إما انك حقيقة لا تفهم أو تتاظهر بعدم الفهم لما يكتب لك !
اعيد عليك ما قاله قبلي الاخوة الافاضل ....
اولا/ لا تحتج علينا باقوال العلماء والفقهاء ولكن احتج علينا بالثقلين فقط الثقلين واضح ؟؟
ثالثا/ القران و الامام من ال محمد ع لا يفترقان والقران محفوظ عند الامام ع
رابعا/ اذا كنت تريد فقط التشنيع على من قال بنقصان او اسقاط او سقوط بعض الايات
وعن نافع عن صفية بنت أبي عبيد أخبرته: (أن حفصة أم المؤمنين أرسلت بعاصم بن عبد الله بن سعد إلى أختها فاطمة بنت عمر ترضعه عشر رضعات ليدخل عليها وهو صغير يرضع ففعلت فكان يدخل عليه)كتاب الأم للشافعي ج 7 ص 236.
ولن اتعرض في هذه المداخلة الى كل تفاصيل المصيبة.!!!...ولكن اذا طلبت ذلك انا بالخدمة...ولكن كان الغرض هو ان اسالك :
ما هو رايك في قول عائشة ؟ واين النص ؟ اكله الداجن ؟ واين الناسخ ؟ واين المنسوخ ؟
وهل لا زلت عند قولك الذي كتبت
((فأرجو الانصاف ان كنا نتحاور للبحث عن الحق او كما انتم اردتم عند فتحكم لهذا المنتدى للحوار.
فالمفترض ان لا تأخذنا في الحق لومة لائم
فمن اخطأ سنقول عنه اخطأ ومن اصاب نقول له جزاه الله خيرا كائن من كان عالم كبير او صغير ولا يجب ان نوافق احدهم اذا اخطأ كونه عالما سواء من السنة او الشيعة.)) ؟؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
يا إما انك حقيقة لا تفهم أو تتاظهر بعدم الفهم لما يكتب لك !
اعيد عليك ما قاله قبلي الاخوة الافاضل ....
اولا/ لا تحتج علينا باقوال العلماء والفقهاء ولكن احتج علينا بالثقلين فقط الثقلين واضح ؟؟
الثقلين = كتاب الله واهل البيت ع الأئمة والمهديين ع
واضح ؟!
ثانيا/ انتم تقولون بان هناك قراء ات سبع وهي مختلفة يا طالب حق ولا دليل لك عليها انها نازلة كما تدعي من عند الله بل الدليل قائم على عكس ذلك...وكذلك انتم تقولون بالاحرف السبعة وهي كما فسر لك الانصار مصيبة اعظم !واضح ؟!
ثالثا/ القران و الامام من ال محمد ع لا يفترقان والقران محفوظ عند الامام ع
رابعا/ اذا كنت تريد فقط التشنيع على من قال بنقصان او اسقاط او سقوط بعض الايات
فلنبدأ من دارك :
عائشة تقول بنزول نص قرآني ينص على جواز رضاعة الكبير،
وتارة تقول عائشة أن هذا النص القرآني أكلته شاة داجن من تحت السرير عندما كانوا منشغلين بوفاة رسول الله (ص).
وتارة تقول ان رسول الله (ص) توفى وهو مما يقرأ من القران.
وتارة ثالثة تقول أنزله الله ثم سقط.
وتارة تقول ان عدد الرضعات عشراً
وتارة تقول: عشراً ثم نسخت إلى خمس رضعات،
وتارة ثالثة تقول: عشر رضعات أو خمس معلومات.
ولا يخفى ما في ذلك من تعارض فاحش!!!!!
عن عائشة، قالت: (لقد نزلت آية الرجم، ورضاعة الكبير عشراً. ولقد كان في صحيفة تحت سريري. فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته، دخل داجن فأكلها).
المصادر: سنن ابن ماجة لمحمد بن يزيد القزويني ج1 ص625/ تأويل مختلف الحديث لابن قتيبة ص288/ مسند أبي يعلى ج8 ص64/ المعجم الأوسط للطبراني ج8ص12/سنن الدارقطني ج4 ص105/ الدر المنثور للسيوطي ج2 ص135/ عمر بن الخطاب لعبد الرحمن البكري ص189.
وعن عائشة أيضاً، أنها قالت: (كان فيما أنزل الله من القرآن، ثم سقط: لا يحرم إلا عشر رضعات أو خمس معلومات).
المصادر: سنن ابن ماجه للقزويني ج1 ص625/ المحلى لابن حزم ج10 ص14/ نيل الأوطار للشوكاني ج7 ص115/ الدر المنثور للسيوطي ج2 ص135.
وعن مالك عن عبد الله بن أبى بكر بن حزم، عن عمرة بنت عبد الرحمن، عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، أنها قالت: كان فيما أنزل من القرآن - عشر رضعات معلومات يحرمن - ثم نسخن ب، - خمس معلومات - فتوفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو فيما يقرأ من القرآن).
المصادر: صحيح مسلم ج4 ص167/ سنن النسائي ج6 ص100/ السنن الكبرى للبيهقي ج7 ص454/ كتاب الموطأ للإمام مالك ج 2 ص 608/ كتاب الأم للشافعي ج5 ص28/ المجموع للنووي ج18 ص214/ المبسوط للسرخسي ج5 ص134/ المغني لابن قدامه ج9 ص193/ سنن أبي داود للسجستاني ج1 ص458، وغيرها من المصادر.
عن سالم بن عبد الله بن عمر قال: (أن عائشة أم المؤمنين، أرسلت به وهو يرضع، إلى أختها أم كلثوم بنت أبى بكر الصديق. فقالت: أرضعيه عشر رضعات حتى يدخل عليّ. قال سالم: فأرضعتني أم كلثوم ثلاث رضعات ثم مرضت فلم ترضعني غير ثلاث رضعات. فلم أكن أدخل على عائشة من أجل أن أم كلثم لم تتم لي عشر رضعات)كتاب الموطأ لمالك ج2 ص603. عائشة تقول بنزول نص قرآني ينص على جواز رضاعة الكبير،
وتارة تقول عائشة أن هذا النص القرآني أكلته شاة داجن من تحت السرير عندما كانوا منشغلين بوفاة رسول الله (ص).
وتارة تقول ان رسول الله (ص) توفى وهو مما يقرأ من القران.
وتارة ثالثة تقول أنزله الله ثم سقط.
وتارة تقول ان عدد الرضعات عشراً
وتارة تقول: عشراً ثم نسخت إلى خمس رضعات،
وتارة ثالثة تقول: عشر رضعات أو خمس معلومات.
ولا يخفى ما في ذلك من تعارض فاحش!!!!!
عن عائشة، قالت: (لقد نزلت آية الرجم، ورضاعة الكبير عشراً. ولقد كان في صحيفة تحت سريري. فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته، دخل داجن فأكلها).
المصادر: سنن ابن ماجة لمحمد بن يزيد القزويني ج1 ص625/ تأويل مختلف الحديث لابن قتيبة ص288/ مسند أبي يعلى ج8 ص64/ المعجم الأوسط للطبراني ج8ص12/سنن الدارقطني ج4 ص105/ الدر المنثور للسيوطي ج2 ص135/ عمر بن الخطاب لعبد الرحمن البكري ص189.
وعن عائشة أيضاً، أنها قالت: (كان فيما أنزل الله من القرآن، ثم سقط: لا يحرم إلا عشر رضعات أو خمس معلومات).
المصادر: سنن ابن ماجه للقزويني ج1 ص625/ المحلى لابن حزم ج10 ص14/ نيل الأوطار للشوكاني ج7 ص115/ الدر المنثور للسيوطي ج2 ص135.
وعن مالك عن عبد الله بن أبى بكر بن حزم، عن عمرة بنت عبد الرحمن، عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، أنها قالت: كان فيما أنزل من القرآن - عشر رضعات معلومات يحرمن - ثم نسخن ب، - خمس معلومات - فتوفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو فيما يقرأ من القرآن).
المصادر: صحيح مسلم ج4 ص167/ سنن النسائي ج6 ص100/ السنن الكبرى للبيهقي ج7 ص454/ كتاب الموطأ للإمام مالك ج 2 ص 608/ كتاب الأم للشافعي ج5 ص28/ المجموع للنووي ج18 ص214/ المبسوط للسرخسي ج5 ص134/ المغني لابن قدامه ج9 ص193/ سنن أبي داود للسجستاني ج1 ص458، وغيرها من المصادر.
وعن نافع عن صفية بنت أبي عبيد أخبرته: (أن حفصة أم المؤمنين أرسلت بعاصم بن عبد الله بن سعد إلى أختها فاطمة بنت عمر ترضعه عشر رضعات ليدخل عليها وهو صغير يرضع ففعلت فكان يدخل عليه)كتاب الأم للشافعي ج 7 ص 236.
ولن اتعرض في هذه المداخلة الى كل تفاصيل المصيبة.!!!...ولكن اذا طلبت ذلك انا بالخدمة...ولكن كان الغرض هو ان اسالك :
ما هو رايك في قول عائشة ؟ واين النص ؟ اكله الداجن ؟ واين الناسخ ؟ واين المنسوخ ؟
وهل لا زلت عند قولك الذي كتبت
((فأرجو الانصاف ان كنا نتحاور للبحث عن الحق او كما انتم اردتم عند فتحكم لهذا المنتدى للحوار.
فالمفترض ان لا تأخذنا في الحق لومة لائم
فمن اخطأ سنقول عنه اخطأ ومن اصاب نقول له جزاه الله خيرا كائن من كان عالم كبير او صغير ولا يجب ان نوافق احدهم اذا اخطأ كونه عالما سواء من السنة او الشيعة.)) ؟؟؟؟؟؟
Comment