السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين
إخواني الكرام وأنا أبحث وأتفكر في دعوة الإمام وفي قسم الإثبات بالرؤيا خصوصاً توقفت عند شيء مهم جداً !
ولم أجد له جوابا
إذا كانت الرؤيا هي ثلاث أقسام ، أضغاث أحلام أو من الشيطان أو رؤيا حقيقية !
فكيف اعرف أن الرؤيا التي رأيتها هي رؤيا صالحة وليست أضغاث أحلام جراء التفكير المستمر في أمر أحمد الحسن وبالتالي رؤيته في المنام بسبب العقل الباطن ؟!
وفي الحقيقة دعوت الله بكل قلبي أكثر من مرة أن أرى في المنام شيء عن أحمد الحسن ! فكل ماكنت أراه هو كوابيس وشياطين !!!
وبخصوص الإستخارة فإني إستخرت وحددت النية وهي هل أؤمن باحمد الحسن أم لا؟
فكانت النتيجة "لا"
وصديقي إستخار في نفس الوقت فكانت النتيجة " نعم " !!!
وتفاجئت من النتيجة ؟!
وقد كان حلم حياتي في هذه الفترة أن ألتقي به في المنام أو في اليقظة ! أو أن أرى كرامة أو معجزة تحصل لي أو حصلت لأحد (دون الإضرار بشخص آخر ) !
فلماذا كل معجزاته فيها ضرر للآخرين ؟ لماذا لايكون رحيماً بالناس وتكون كراماته ومعجزاته هي طيبة وعظيمة ومفيدة لأحدهم !
فالرسول (ص) إستهزأ به المشركون والكفار كثيراً وكانوا يلقون عليه القمامة ومخلفات الإبل بينما هو ساجد !
ولكنه لم يكن يدعو عليهم أو يظهر "معجزة" في إيذائهم !
بل كان يدعو لهم بالخير والرحمة ويقول كما روي عنه : "اللهم اغفر لقومي فإنهم لايعلمون "
وكانت معجزاته كلها رحمة وخير فقد كان يشفي المرضى ، ويدعو الله أن يشق القمر لنصفين !
كما أنه معجزاته لاتحصى فقد كان يطعم جيش كامل بقبضة من تمر أو من شاة !
وكان كلامه وأهل البيت عليهم السلام كلهم (خير الكلام ماقل ودل ) !!
وكانت الحكمة تفوح من أفواههم الطاهرة !
ولكنني لا أرى أحمد الحسن اليماني يفعل ذلك ؟
فهو إن اعترض عليه أحد أو حاول نقاش دعوته !
يدعو عليه بالهلاك !! فشتان مابين الرحمة النبوية ومابين أحمد الحسن اليماني !
فلو افترضنا أن أحمد الحسن اليماني تحققت معجزته ودمر أحد " المناقشين في دعوته والمعترضين عليها " فهل تكون تلك معجزة حقاً؟ كيف أعلم أنه لايعمل مع أجندة خارجية كالموساد أو غيره تساعد في إغتيال ذلك الشخص ليتم لاحقاً الإعلان على أن تلك العملية الإغتيالية هي معجزة !؟
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
وتذكروا...أنا لست سوى باحث عن الحقيقة ولست معانداً أو مستهزئاً ؟ فمن يعلم ربما تكون دعوة أحمد الحسن اليماني صحيحة وأكون خاطئ
فصححوا لي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين
إخواني الكرام وأنا أبحث وأتفكر في دعوة الإمام وفي قسم الإثبات بالرؤيا خصوصاً توقفت عند شيء مهم جداً !
ولم أجد له جوابا
إذا كانت الرؤيا هي ثلاث أقسام ، أضغاث أحلام أو من الشيطان أو رؤيا حقيقية !
فكيف اعرف أن الرؤيا التي رأيتها هي رؤيا صالحة وليست أضغاث أحلام جراء التفكير المستمر في أمر أحمد الحسن وبالتالي رؤيته في المنام بسبب العقل الباطن ؟!
وفي الحقيقة دعوت الله بكل قلبي أكثر من مرة أن أرى في المنام شيء عن أحمد الحسن ! فكل ماكنت أراه هو كوابيس وشياطين !!!
وبخصوص الإستخارة فإني إستخرت وحددت النية وهي هل أؤمن باحمد الحسن أم لا؟
فكانت النتيجة "لا"
وصديقي إستخار في نفس الوقت فكانت النتيجة " نعم " !!!
وتفاجئت من النتيجة ؟!
وقد كان حلم حياتي في هذه الفترة أن ألتقي به في المنام أو في اليقظة ! أو أن أرى كرامة أو معجزة تحصل لي أو حصلت لأحد (دون الإضرار بشخص آخر ) !
فلماذا كل معجزاته فيها ضرر للآخرين ؟ لماذا لايكون رحيماً بالناس وتكون كراماته ومعجزاته هي طيبة وعظيمة ومفيدة لأحدهم !
فالرسول (ص) إستهزأ به المشركون والكفار كثيراً وكانوا يلقون عليه القمامة ومخلفات الإبل بينما هو ساجد !
ولكنه لم يكن يدعو عليهم أو يظهر "معجزة" في إيذائهم !
بل كان يدعو لهم بالخير والرحمة ويقول كما روي عنه : "اللهم اغفر لقومي فإنهم لايعلمون "
وكانت معجزاته كلها رحمة وخير فقد كان يشفي المرضى ، ويدعو الله أن يشق القمر لنصفين !
كما أنه معجزاته لاتحصى فقد كان يطعم جيش كامل بقبضة من تمر أو من شاة !
وكان كلامه وأهل البيت عليهم السلام كلهم (خير الكلام ماقل ودل ) !!
وكانت الحكمة تفوح من أفواههم الطاهرة !
ولكنني لا أرى أحمد الحسن اليماني يفعل ذلك ؟
فهو إن اعترض عليه أحد أو حاول نقاش دعوته !
يدعو عليه بالهلاك !! فشتان مابين الرحمة النبوية ومابين أحمد الحسن اليماني !
فلو افترضنا أن أحمد الحسن اليماني تحققت معجزته ودمر أحد " المناقشين في دعوته والمعترضين عليها " فهل تكون تلك معجزة حقاً؟ كيف أعلم أنه لايعمل مع أجندة خارجية كالموساد أو غيره تساعد في إغتيال ذلك الشخص ليتم لاحقاً الإعلان على أن تلك العملية الإغتيالية هي معجزة !؟
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
وتذكروا...أنا لست سوى باحث عن الحقيقة ولست معانداً أو مستهزئاً ؟ فمن يعلم ربما تكون دعوة أحمد الحسن اليماني صحيحة وأكون خاطئ
فصححوا لي
Comment