رد: من يخول الفقيه لقيادة الامة
[[SIZE=4]QUOTE=ابو محمد بغدادي;45011][COLOR="#0000CD"]
رجل على مقدمة المهدي يقال له المنصور .. وليس اليماني .. فأين القرينة المزعومة ؟!!!!
ثم ان هذه الرواية من مختلقات الاسماعيلية وهذا فقيههم القاضي المغربي والرواية ليست بطريق اهل البيت ع عن النبي ص .. وكما يلي :
شرح الأخبار - القاضي النعمان المغربي - ج 3 - ص 359
وعنه عليه السلام ، أنه قال : يقوم رجل من ولدي على مقدمته رجل يقال له : المنصور يوطئ له - أو قال : يمكن له - واجب على كل
مؤمن نصرته - أو قال : إجابته - .
هذا حديث عبد الرزاق ، باسناده عن النبي صلى الله عليه وآله . وكان بين يدي المهدي صلوات الله عليه
أبو القاسم صاحب دعوة اليمن ، وكان يسمي المنصور ، وهو وطأ ومكن للمهدي صلوات الله عليه عن المنصور أخذوا به ما سار إليه ، ارسل لما أطلق الدعوة ليتمثل سيرته وينتفي أفعاله ، وكان قد أظهر أمره باليمن وعزت دعوته وكثر أتباعه . فأقام أبو عبد الله عنده مدة ثم توجه نحو المغرب ، ففتح الله على يديه ، ووطأ لوليه البلاد تلك ، وهاجر إلى الجهة التي كان بها
[[/QUOTE]
يابغدادي احاديث المنصور الذي يهرب مع الامام المهدي فى المدينة وقبل بيعته وقد ذكرت لك شاهد القرينة انه لايوجد من قال عنه الرسول صل الله عليه وعلى اله وسلم(يجب نصرته) او قال عنه ال محمد عليهم السلام(من يلتوى عليه ) سوى شخصيه واحده فان اشار لك الرسول صل الله عليه واله بالمنصور او اشار للك ال محمد عليهم السلام باليماني فالذي يصدق عليه وجوب الطاعة فى زمن الظهور شخصية واحدة او راية واحدة فالخرساني مثلا يجب ان ينصاع لليماني.... واذا انت بعدت عن الانا قليلالتبين لك من حديث الرجعة لامام الحسين عليه السلام الذي اوردته فقه كلامهم الذي فيه المحكم والمتشابه يدلون على شخص بوصف له
فهذا الامام الحسين وصفه فى الرجعة :وهل تدري من المنتصر والسفاح ؟ يا جابر المنتصر الحسين ، والسفاح أمير المؤمنين صلوات الله عليهم أجمعين
ولاحظ ان مايقوم به امير المؤمنين فى عالم الرجعة مثل رويات عن المهدي فى عالمنا
اما القاضي النعمان فقد ثبت عنده الحديث ... لكن انزال المصداق سبب خطاه فيه لا اعلمه ولعل للتقية دور وهو انه قال المهدي الذي حكم فى دولة الفاطمية هو المهدي الموعود وان ابوالقاسم من اليمن هو يمانيه. لكن حتى تكون منصفا نورد ايضا من قال
إماميته: ذهب جمع من أعلام الشيعة إلى أن المؤلف النعمان كان إماميا على مذهب الشيعة الاثني عشرية, وأنه تستر بالتقية في خدمته للفاطميين, وأظهر كونه إسماعيليا خوفا من بطشهم. ويعتبر العلامة المجلسي (ت/ 1111 ه) أول من أبدى هذه الفكرة وتبعه جمع من الاعلام, قال ما نصهكان مالكيا أولا ثم اهتدى وصار إماميا, وأخبار هذا الكتاب (دعائم الاسلام) موافقة لما في كتبنا المشهورة, لكن لم يرو عن الأئمة بعد الصادق عليهم السلام خوفا من الخلفاء الإسماعيلية وتحت ستر التقية أظهر الحق لمن نظر فيه متعمقا وأخبار تصلح للتأييد والتأكيد).
وذكر السيد بحر العلوم(ت/ 1222 ه)ما نصه: (نقل صاحب تاريخ مصر(ابن زولاق(ت/ 387 ه)) أن القاضي نعمان كان غاية في العلم والفقه والدين والنبل على ما لا مزيد عليه (ثم عقبه السيد بحر العلوم بقولهوكتاب الدعائم كتاب حسن جيد يصدق ما قيل فيه, إلا أنه لم يرو عمن بعد الصادق من الأئمة خوفا من الخلفاء الإسماعيلية, حيث كان منصوبا من قبلهم بمصر, لكنه قد أبدى من وراء التقية مذهبه كما لا يخفى على اللبيب). وللكاظمي (ت/ 1237 هـ) وصفه بأنه (من أفاضل الامامية وأنه لم يرو كتابه إلا عن الصادق ومن قبله من الأئمة). والمحدث النوري (ت/ 1320 هـ) وهو أكثر هم تأكيدا وأوسعهم استدلالا على إماميته قالإنه أظهر الحق تحت أستار التقية لمن نظر فيه متعمقا, وهو حق لامرية فيه بل لا يحتاج إلى التعمق والنظر).
ويظهر أن المحقق المامقاني قدس سره ظن تعقيب السيد بحر العلوم تتمة لكلام صاحب التاريخ فقال(فما في معالم ابن شهرآشوب من أنه لم يكن اماميا اشتباه قطعا, فإن أهل البيت وهم المؤرخون المذكورون أدرى بما في البيت (ثم) ولا معنى لتصنيف غير الامامي كتابا في مثالب الغاصبين للحق, وكتابا آخرين في فضائل الأئمة الأطهار, وكتابا ثالثا في الإمامة, كما اعترف به هو بقوله: وكتبه حسان).
اقول ان هذا العالم قد ثبت عنده صحة الحديث بل انزل بوالقاسم من اليمن على انه اليماني او المنصور الذي فى حديث الرسول وذلك كان فى زمن الدولة الفاطمية لكن الثابت ثبوت الحديث ولايضير انزال المصداق فيمن هو ذهب اليه.
وهذ كحال اهل سنة الجماعة فهم يعلمون بمصداق المهدي والشيعة قالوا الحجة محمد بن الحسن عليه السلام هو المهدي وذهبوا هم انه ليس هو المقصود فذاك الخطا فى انزال المصداق لا يعنى صحة ماذهبوا بعدم وجود المهدي ......
دع عنك الشرنقة والالتفاف وهذه الخرابيط التى معيش فيها فكرك وواصل فى وضع الدليل وفند الدليل مافعلته انت فى اخر مداخلة اني بينت القرينة وانت ذهبت لشئ اخر تريد بتصريح الاسم المنصور اليماني فنقض القرينة يكون هكذا
يوجد شخص اخر فى زمن الظهور يجب طاعته للدليل التالي ...... ومن ثم تقول فهذه شخصية ثانية اذا المنصور شخصية ثانية؟ وهنا ساقول انى اقف مع الدليل( احاججك فقط بما تلزم به نفسك فمسبقا وقفت لان الدليل لن يظهر لك الا ان كنت انصاريا وقرات عن شبيه) فقلت اني وقفت وتابعت اشكالي فى نفس النقطة ولم تفند من الوزير!!![/SIZE]
[[SIZE=4]QUOTE=ابو محمد بغدادي;45011][COLOR="#0000CD"]
رجل على مقدمة المهدي يقال له المنصور .. وليس اليماني .. فأين القرينة المزعومة ؟!!!!
ثم ان هذه الرواية من مختلقات الاسماعيلية وهذا فقيههم القاضي المغربي والرواية ليست بطريق اهل البيت ع عن النبي ص .. وكما يلي :
شرح الأخبار - القاضي النعمان المغربي - ج 3 - ص 359
وعنه عليه السلام ، أنه قال : يقوم رجل من ولدي على مقدمته رجل يقال له : المنصور يوطئ له - أو قال : يمكن له - واجب على كل
مؤمن نصرته - أو قال : إجابته - .
هذا حديث عبد الرزاق ، باسناده عن النبي صلى الله عليه وآله . وكان بين يدي المهدي صلوات الله عليه
أبو القاسم صاحب دعوة اليمن ، وكان يسمي المنصور ، وهو وطأ ومكن للمهدي صلوات الله عليه عن المنصور أخذوا به ما سار إليه ، ارسل لما أطلق الدعوة ليتمثل سيرته وينتفي أفعاله ، وكان قد أظهر أمره باليمن وعزت دعوته وكثر أتباعه . فأقام أبو عبد الله عنده مدة ثم توجه نحو المغرب ، ففتح الله على يديه ، ووطأ لوليه البلاد تلك ، وهاجر إلى الجهة التي كان بها
[[/QUOTE]
يابغدادي احاديث المنصور الذي يهرب مع الامام المهدي فى المدينة وقبل بيعته وقد ذكرت لك شاهد القرينة انه لايوجد من قال عنه الرسول صل الله عليه وعلى اله وسلم(يجب نصرته) او قال عنه ال محمد عليهم السلام(من يلتوى عليه ) سوى شخصيه واحده فان اشار لك الرسول صل الله عليه واله بالمنصور او اشار للك ال محمد عليهم السلام باليماني فالذي يصدق عليه وجوب الطاعة فى زمن الظهور شخصية واحدة او راية واحدة فالخرساني مثلا يجب ان ينصاع لليماني.... واذا انت بعدت عن الانا قليلالتبين لك من حديث الرجعة لامام الحسين عليه السلام الذي اوردته فقه كلامهم الذي فيه المحكم والمتشابه يدلون على شخص بوصف له
فهذا الامام الحسين وصفه فى الرجعة :وهل تدري من المنتصر والسفاح ؟ يا جابر المنتصر الحسين ، والسفاح أمير المؤمنين صلوات الله عليهم أجمعين
ولاحظ ان مايقوم به امير المؤمنين فى عالم الرجعة مثل رويات عن المهدي فى عالمنا
اما القاضي النعمان فقد ثبت عنده الحديث ... لكن انزال المصداق سبب خطاه فيه لا اعلمه ولعل للتقية دور وهو انه قال المهدي الذي حكم فى دولة الفاطمية هو المهدي الموعود وان ابوالقاسم من اليمن هو يمانيه. لكن حتى تكون منصفا نورد ايضا من قال
إماميته: ذهب جمع من أعلام الشيعة إلى أن المؤلف النعمان كان إماميا على مذهب الشيعة الاثني عشرية, وأنه تستر بالتقية في خدمته للفاطميين, وأظهر كونه إسماعيليا خوفا من بطشهم. ويعتبر العلامة المجلسي (ت/ 1111 ه) أول من أبدى هذه الفكرة وتبعه جمع من الاعلام, قال ما نصهكان مالكيا أولا ثم اهتدى وصار إماميا, وأخبار هذا الكتاب (دعائم الاسلام) موافقة لما في كتبنا المشهورة, لكن لم يرو عن الأئمة بعد الصادق عليهم السلام خوفا من الخلفاء الإسماعيلية وتحت ستر التقية أظهر الحق لمن نظر فيه متعمقا وأخبار تصلح للتأييد والتأكيد).
وذكر السيد بحر العلوم(ت/ 1222 ه)ما نصه: (نقل صاحب تاريخ مصر(ابن زولاق(ت/ 387 ه)) أن القاضي نعمان كان غاية في العلم والفقه والدين والنبل على ما لا مزيد عليه (ثم عقبه السيد بحر العلوم بقولهوكتاب الدعائم كتاب حسن جيد يصدق ما قيل فيه, إلا أنه لم يرو عمن بعد الصادق من الأئمة خوفا من الخلفاء الإسماعيلية, حيث كان منصوبا من قبلهم بمصر, لكنه قد أبدى من وراء التقية مذهبه كما لا يخفى على اللبيب). وللكاظمي (ت/ 1237 هـ) وصفه بأنه (من أفاضل الامامية وأنه لم يرو كتابه إلا عن الصادق ومن قبله من الأئمة). والمحدث النوري (ت/ 1320 هـ) وهو أكثر هم تأكيدا وأوسعهم استدلالا على إماميته قالإنه أظهر الحق تحت أستار التقية لمن نظر فيه متعمقا, وهو حق لامرية فيه بل لا يحتاج إلى التعمق والنظر).
ويظهر أن المحقق المامقاني قدس سره ظن تعقيب السيد بحر العلوم تتمة لكلام صاحب التاريخ فقال(فما في معالم ابن شهرآشوب من أنه لم يكن اماميا اشتباه قطعا, فإن أهل البيت وهم المؤرخون المذكورون أدرى بما في البيت (ثم) ولا معنى لتصنيف غير الامامي كتابا في مثالب الغاصبين للحق, وكتابا آخرين في فضائل الأئمة الأطهار, وكتابا ثالثا في الإمامة, كما اعترف به هو بقوله: وكتبه حسان).
اقول ان هذا العالم قد ثبت عنده صحة الحديث بل انزل بوالقاسم من اليمن على انه اليماني او المنصور الذي فى حديث الرسول وذلك كان فى زمن الدولة الفاطمية لكن الثابت ثبوت الحديث ولايضير انزال المصداق فيمن هو ذهب اليه.
وهذ كحال اهل سنة الجماعة فهم يعلمون بمصداق المهدي والشيعة قالوا الحجة محمد بن الحسن عليه السلام هو المهدي وذهبوا هم انه ليس هو المقصود فذاك الخطا فى انزال المصداق لا يعنى صحة ماذهبوا بعدم وجود المهدي ......
دع عنك الشرنقة والالتفاف وهذه الخرابيط التى معيش فيها فكرك وواصل فى وضع الدليل وفند الدليل مافعلته انت فى اخر مداخلة اني بينت القرينة وانت ذهبت لشئ اخر تريد بتصريح الاسم المنصور اليماني فنقض القرينة يكون هكذا
يوجد شخص اخر فى زمن الظهور يجب طاعته للدليل التالي ...... ومن ثم تقول فهذه شخصية ثانية اذا المنصور شخصية ثانية؟ وهنا ساقول انى اقف مع الدليل( احاججك فقط بما تلزم به نفسك فمسبقا وقفت لان الدليل لن يظهر لك الا ان كنت انصاريا وقرات عن شبيه) فقلت اني وقفت وتابعت اشكالي فى نفس النقطة ولم تفند من الوزير!!![/SIZE]
Comment