رد: لماذا لا تكثف البرامج على قناة المنقذ في الرد على أصحاب الرايات السود؟؟؟
3- اما انكارك اخي الكريم بكذب من يدعي ان الاستخارة في احمد اسماعيل لا تكون جيدة في بعض الاحيان فهذا ما ثبت بالوجدان وأقر به احمد اسماعيل صالح نفسه، ففي الجواب المنير عبر الاثير تعرض لسؤال وهو: ((الى سيدي وابن مولاي : اقسم عليك بمن تحب اانت هو من تدعي؟ التعب الروحي اتعبني .. اخوة يوسف لم يعرفوا يوسف حتى عرفهم نفسه . فكيف لمثلي ان يعرف ؟ اقسم عليك بجدك وابيك ارحني وقل لي اانت حقا ابن الامام المهدي ومرسل من قبله[؟] . انا لا استعجبها من الله بل هذا ظني به ولكن لِمَ [لماذا] حينما أستخيره في جنابكم تطلع مخيرة ؟! وسبق واستخرته قديما على السيد الخامنئي فكانت : {فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً} .. مولاتي الزهراء منذ زمن اطلبها ولم ارى [أرَ] جوابا . فكيف السبيل الى اليقين بكم؟ يرحمك الله اجبني وأرحني من عذابي . لابد وأنكم تعرفون قصدي وعندكم دوائي أريد جوابي من عندكم لا من الشيخ العقيلي أو غيره فالبعد اذاني كفاني بعدا عن ائمتي والسلام.
المرسل : زينب / الامارات)).
وواضح من هذه المسكينة انها (مصفيه نيتها تماما )، ولم يتهمها احمد اسماعيل بالكذب، بل اجابها بما معناه لست مكلفا بأن اقيم ادلة على ما ادعي... الخ.
السلام عليكم ضيفنا الفاضل
اود اعلامكم بأنني من كتبت هذه الرسالة الى مولاي أحمد الحسن ع
وأحب اضافة بعض المعلومات التي لا تعرفها لاشهد لربي عزوجل ولمولاي احمد ع
ما استشهدت به كان بعد ما استخرت الله في أمر السيد ع وكانت افعلي في اتباعه
ولكن
وبسبب فقهاء السوء ضيعوني عن الله عزوجل وقالوا لي لا تجوز الاستخارة في هذه الاشياء فرجعت عن مولاي احمد للاسف . وقلت في نفسي سأقرأ للطرفين ( المؤيدين والمعارضين للدعوة) وظللت في حالة البحث لمدة سنة كامله وباعتقادي انه من خلال هذا العقل استطيع تشخيص الحق لوحدي ( اغترارا بنفسي )، واذا بي أرى نفسي في بحر متلاطم .ورجعت الى الله عزوجل مكسورة بأنني لا استطيع التشخيص وكتبت الى مولاي احمد ع هذه الرسالة ، ويقيني ان الله عزوجل وكلني الى نفسي حين تزعزت ثقتي به بكلام الفقهاء السوء فالله عندي أجل من ان يضيعني . وما اقوله عن تجربة مع ربي منذ ايام شبابي وتوجهي له عزوجل .
اما استخارتي بالخامنائي فكانت من قبل تعرفي على دعوة السيد ع . وبالضبط بسنة ١٩٩٢بعد وفاة السيد الخوئي رحمه الله وهو من كنت على تقليده .
وهناك تفاصيل اخرى لكنني اجد ماكتبت فيه الكفاية
وانصحك اخي كما تنصحنا
اياك ان يضيعك احد عن ربك فهو اقرب اليك من حبل الوريد فهو الذي أهل لكي تثق به لا غيره من المخلوقين . ولا تكن من الظانين بالله ظن السوء.
3- اما انكارك اخي الكريم بكذب من يدعي ان الاستخارة في احمد اسماعيل لا تكون جيدة في بعض الاحيان فهذا ما ثبت بالوجدان وأقر به احمد اسماعيل صالح نفسه، ففي الجواب المنير عبر الاثير تعرض لسؤال وهو: ((الى سيدي وابن مولاي : اقسم عليك بمن تحب اانت هو من تدعي؟ التعب الروحي اتعبني .. اخوة يوسف لم يعرفوا يوسف حتى عرفهم نفسه . فكيف لمثلي ان يعرف ؟ اقسم عليك بجدك وابيك ارحني وقل لي اانت حقا ابن الامام المهدي ومرسل من قبله[؟] . انا لا استعجبها من الله بل هذا ظني به ولكن لِمَ [لماذا] حينما أستخيره في جنابكم تطلع مخيرة ؟! وسبق واستخرته قديما على السيد الخامنئي فكانت : {فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً} .. مولاتي الزهراء منذ زمن اطلبها ولم ارى [أرَ] جوابا . فكيف السبيل الى اليقين بكم؟ يرحمك الله اجبني وأرحني من عذابي . لابد وأنكم تعرفون قصدي وعندكم دوائي أريد جوابي من عندكم لا من الشيخ العقيلي أو غيره فالبعد اذاني كفاني بعدا عن ائمتي والسلام.
المرسل : زينب / الامارات)).
وواضح من هذه المسكينة انها (مصفيه نيتها تماما )، ولم يتهمها احمد اسماعيل بالكذب، بل اجابها بما معناه لست مكلفا بأن اقيم ادلة على ما ادعي... الخ.
السلام عليكم ضيفنا الفاضل
اود اعلامكم بأنني من كتبت هذه الرسالة الى مولاي أحمد الحسن ع
وأحب اضافة بعض المعلومات التي لا تعرفها لاشهد لربي عزوجل ولمولاي احمد ع
ما استشهدت به كان بعد ما استخرت الله في أمر السيد ع وكانت افعلي في اتباعه
ولكن
وبسبب فقهاء السوء ضيعوني عن الله عزوجل وقالوا لي لا تجوز الاستخارة في هذه الاشياء فرجعت عن مولاي احمد للاسف . وقلت في نفسي سأقرأ للطرفين ( المؤيدين والمعارضين للدعوة) وظللت في حالة البحث لمدة سنة كامله وباعتقادي انه من خلال هذا العقل استطيع تشخيص الحق لوحدي ( اغترارا بنفسي )، واذا بي أرى نفسي في بحر متلاطم .ورجعت الى الله عزوجل مكسورة بأنني لا استطيع التشخيص وكتبت الى مولاي احمد ع هذه الرسالة ، ويقيني ان الله عزوجل وكلني الى نفسي حين تزعزت ثقتي به بكلام الفقهاء السوء فالله عندي أجل من ان يضيعني . وما اقوله عن تجربة مع ربي منذ ايام شبابي وتوجهي له عزوجل .
اما استخارتي بالخامنائي فكانت من قبل تعرفي على دعوة السيد ع . وبالضبط بسنة ١٩٩٢بعد وفاة السيد الخوئي رحمه الله وهو من كنت على تقليده .
وهناك تفاصيل اخرى لكنني اجد ماكتبت فيه الكفاية
وانصحك اخي كما تنصحنا
اياك ان يضيعك احد عن ربك فهو اقرب اليك من حبل الوريد فهو الذي أهل لكي تثق به لا غيره من المخلوقين . ولا تكن من الظانين بالله ظن السوء.
Comment