رد: التضارب بين خطابات احمد اسماعيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجوا ان لا تخلط الامور الان. فمن شك في كلام الامام احمد الحسن ع كمن شك في كلام الحسين ع وعلي ع وغيرهم من الاوصياء. فالاعذار كثيرة لمن يريد ان يخذل الحجج.
قال الصادق ع (عليه السلام) "قوم يزعمون أنى إمامهم والله ماأنا لهم بإمام، لعنهم الله كلما سترت سترا هتكوه، أقول كذا وكذا، فيقولون إنما يعنى كذا وكذا، إنما أنا إمام من أطاعنى.
الامام ع لا يجبر الناس على بيعته ومستحيل انه يخالف القران *لا اكراه في الدين*
في خطابة الذي تتكلم عنه انه ياتي بالسيف كان يكلم الظالمين والمنافقين الذين اغتصبوا حقه من المراجع واذنابهم الذين نصبوا له العداء .
اما في كلامه الاخير في البالتوك فهو ع كان يكلم كل الناس وبينهم الكثير ممن لا يعادي الدعوة المباركة رغم انه غير مؤمن بها. اذن الامر مختلف تماما عما ذهبت اليه.
فهو عليه السلام امام من يثق به وبكلامه. ولو تدربت اكثر في الامور فإن هذا ما فعله قبله من الرسل والائمة. فاين العجيب في ذلك ؟؟
كما بينوا الاخوة والاخوات لك في الروايات. فان محمد واله ص وكل الانبياء من قبلهم كانوا تارة يدعون برحمة وتارة بشدة وقسوة. وهذا الامر لا يحدده انت ولا انا.
فهذه شؤون الحجج وهي امور الهية لا يمكننا الاجتهاد فيها كما فعلت انت وغيرك من المعترضين.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هزبر الشرى
مشاهدة المشاركة
ارجوا ان لا تخلط الامور الان. فمن شك في كلام الامام احمد الحسن ع كمن شك في كلام الحسين ع وعلي ع وغيرهم من الاوصياء. فالاعذار كثيرة لمن يريد ان يخذل الحجج.
قال الصادق ع (عليه السلام) "قوم يزعمون أنى إمامهم والله ماأنا لهم بإمام، لعنهم الله كلما سترت سترا هتكوه، أقول كذا وكذا، فيقولون إنما يعنى كذا وكذا، إنما أنا إمام من أطاعنى.
الامام ع لا يجبر الناس على بيعته ومستحيل انه يخالف القران *لا اكراه في الدين*
في خطابة الذي تتكلم عنه انه ياتي بالسيف كان يكلم الظالمين والمنافقين الذين اغتصبوا حقه من المراجع واذنابهم الذين نصبوا له العداء .
اما في كلامه الاخير في البالتوك فهو ع كان يكلم كل الناس وبينهم الكثير ممن لا يعادي الدعوة المباركة رغم انه غير مؤمن بها. اذن الامر مختلف تماما عما ذهبت اليه.
فهو عليه السلام امام من يثق به وبكلامه. ولو تدربت اكثر في الامور فإن هذا ما فعله قبله من الرسل والائمة. فاين العجيب في ذلك ؟؟
كما بينوا الاخوة والاخوات لك في الروايات. فان محمد واله ص وكل الانبياء من قبلهم كانوا تارة يدعون برحمة وتارة بشدة وقسوة. وهذا الامر لا يحدده انت ولا انا.
فهذه شؤون الحجج وهي امور الهية لا يمكننا الاجتهاد فيها كما فعلت انت وغيرك من المعترضين.
Comment