رد: الاحداث الامنية في باكستان
بسم الله الرحمن الرحیم
اللهم صل علی محمد وآل محمد الائمه والمهدیین وسلم تسلیما
كلينتون تزور الهند والانظار معلقة على باكستان
أثينا (رويترز) - تأمل وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون أن توثق علاقات واشنطن مع الهند القوة العالمية الصاعدة خلال زيارتها لنيودلهي يوم الاثنين في حين تحاول تفادي توترات جديدة مع باكستان حليفة الولايات المتحدة.
وتأتي زيارة كلينتون للهند التي تستمر يومين وهي الثانية منذ توليها وزارة الخارجية في أعقاب زيارة الرئيس الامريكي باراك أوباما في نوفمبر تشرين الثاني الماضي وتلقي الضوء على تنامي روابط واشنطن مع ثاني أكبر دول العالم سكانا والتي يبلغ حجم اقتصادها 1.6 تريليون دولار.
وستجتمع كلينتون مع زعماء الهند في "حوار استراتيجي" امريكي هندي وتعقد اجتماعات دورية تهدف الى ان يبدأ مسؤولون من البلدين العمل معا في تعاون أكبر وتأتي بعد أسبوع تقريبا من هجوم بالقنابل على مومباي المركز المالي للهند.
وتتوجه كلينتون بعد ذلك الى ميناء تشيناي في شرق البلاد الذي أصبح مركزا للتجارة والاستثمار الامريكيين ويضم مصنعا ضخما لسيارات فورد.
ويقول مسؤولون أمريكيون ان زيارة كلينتون ستظهر نطاق التعاون الذي يتراوح من توسيع نطاق العمل العسكري والمخابراتي الى تبادل البعثات التعليمية ومشروعات نووية ومشروعات طاقة عالية التقنية.
وستتركز المحادثات أيضا على الخفض المرتقب للقوات الامريكية في أفغانستان وعلاقة الهند بخصمها التقليدي باكستان مع تنامي مخاوف نيودلهي عقب هجمات مومباي يوم الاربعاء الماضي.
ويقول مسؤولون ومحللون سياسيون أمريكيون ان كلينتون ستحث الهند على عدم اثارة التوترات خوفا من ان أي ردود فعل مبالغ فيها من جانب نيودلهي قد تؤثر على العلاقات الهشة بالفعل بين واشنطن واسلام اباد.
اللهم صل علی محمد وآل محمد الائمه والمهدیین وسلم تسلیما
كلينتون تزور الهند والانظار معلقة على باكستان
أثينا (رويترز) - تأمل وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون أن توثق علاقات واشنطن مع الهند القوة العالمية الصاعدة خلال زيارتها لنيودلهي يوم الاثنين في حين تحاول تفادي توترات جديدة مع باكستان حليفة الولايات المتحدة.
وتأتي زيارة كلينتون للهند التي تستمر يومين وهي الثانية منذ توليها وزارة الخارجية في أعقاب زيارة الرئيس الامريكي باراك أوباما في نوفمبر تشرين الثاني الماضي وتلقي الضوء على تنامي روابط واشنطن مع ثاني أكبر دول العالم سكانا والتي يبلغ حجم اقتصادها 1.6 تريليون دولار.
وستجتمع كلينتون مع زعماء الهند في "حوار استراتيجي" امريكي هندي وتعقد اجتماعات دورية تهدف الى ان يبدأ مسؤولون من البلدين العمل معا في تعاون أكبر وتأتي بعد أسبوع تقريبا من هجوم بالقنابل على مومباي المركز المالي للهند.
وتتوجه كلينتون بعد ذلك الى ميناء تشيناي في شرق البلاد الذي أصبح مركزا للتجارة والاستثمار الامريكيين ويضم مصنعا ضخما لسيارات فورد.
ويقول مسؤولون أمريكيون ان زيارة كلينتون ستظهر نطاق التعاون الذي يتراوح من توسيع نطاق العمل العسكري والمخابراتي الى تبادل البعثات التعليمية ومشروعات نووية ومشروعات طاقة عالية التقنية.
وستتركز المحادثات أيضا على الخفض المرتقب للقوات الامريكية في أفغانستان وعلاقة الهند بخصمها التقليدي باكستان مع تنامي مخاوف نيودلهي عقب هجمات مومباي يوم الاربعاء الماضي.
ويقول مسؤولون ومحللون سياسيون أمريكيون ان كلينتون ستحث الهند على عدم اثارة التوترات خوفا من ان أي ردود فعل مبالغ فيها من جانب نيودلهي قد تؤثر على العلاقات الهشة بالفعل بين واشنطن واسلام اباد.
Comment