رد: اكتبوا هنا رؤى الشهادة للامام احمد الحسن ع !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد و آله الطيبين الطاهرين المظلومين الأئمه و المهديين و سلم تسليما
الإسم: *علي حبيب*
البلد: المغرب
الخلفية العقائدية: سني\شيعي
الرؤيا:
رأيت رؤيا قصصتها على بعض الأنصار منذ مده قالوا لي أن أرسلها للإمام ليفسرها لكني لم أفعل ذلك إلى الآن
رأيت و كأنني في قريه شيعيه و كان هناك كثير من الناس بها كنا و كأننا في ساحه كبيره و كانت تمر فوقنا طائره تحمل علم حزب الله الأصفر، و كل مره كانت تمر كل الناس تبدأ تنشد لها و أنا لا شعوريا بدأت أفعل مثل الناس لكني في تلك اللحضه تذكرت و قلت في نفسي لا لن أشجعهم فهم لا يؤمنون بالمهديين عليهم السلام، فتركتهم و ذهبت بعيدا و إذا بأبي جاء عندي و قال لي لقد كنت على صواب هناك مهديين بعد الإمام الحجه ع، رديت عليه وقلت له ألم أقل لك ذلك، و في تلك اللحظه جاء رجلان عند أبي، أنا عرفت أنهم من الملائكه و قالوا له يجب أن تأمن بأحمد الحسن فهو الحق، لكن أبي رفض، فبدأ أحد الملائكه يوبخه، فأخدت بالجري و انقضيت عليه و بدأت أضربه و أقول له لماذا تضربون رجل تجاوز عمره الستين سنه، فقال الملك لصاحبه لنذهب لحالنا، فأخرج سكين و قتل نفسه، في تلك اللحظه أمسك أبي يدي و عضها كأنه يعض يده حسره و ندما، فتعجبت و قلت له في نفسي لماذا تعض يدي! عض على يدك أنت. إنتهت الرئيا
و بعد الرؤيا بمده قصيره بدأت أبتعد عن الدعوه اليمانيه فرأيت كشف و كأنني أخرجت من جسمي و كنت واقفا في الملكوت بين النور و الظلمه لكن في النور و أرى و لكني خرجت منه إلى الظلمه و كان هناك ملائكه في الخط الفاصل بينهما و كنت أراهم لكن عندما خرجت لم أعد أرى شيئا و سمعت صوتهم يقولون لي الآن أنت في الظلام فهل هذا ما كنت تريد!
على فكره أنا كنت قد بلغت أبي بدعوة السيد أحمد ع قبل أن أرى الرؤيا لكنه رفضها
و أيضا لحد الآن لم ألتحق بسفينة النجاة رغم أني وقعت معي معاجز منها قرع أحمد الحسن ع باب داري مرتان أو ثلاث مرات
و السلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد و آله الطيبين الطاهرين المظلومين الأئمه و المهديين و سلم تسليما
الإسم: *علي حبيب*
البلد: المغرب
الخلفية العقائدية: سني\شيعي
الرؤيا:
رأيت رؤيا قصصتها على بعض الأنصار منذ مده قالوا لي أن أرسلها للإمام ليفسرها لكني لم أفعل ذلك إلى الآن
رأيت و كأنني في قريه شيعيه و كان هناك كثير من الناس بها كنا و كأننا في ساحه كبيره و كانت تمر فوقنا طائره تحمل علم حزب الله الأصفر، و كل مره كانت تمر كل الناس تبدأ تنشد لها و أنا لا شعوريا بدأت أفعل مثل الناس لكني في تلك اللحضه تذكرت و قلت في نفسي لا لن أشجعهم فهم لا يؤمنون بالمهديين عليهم السلام، فتركتهم و ذهبت بعيدا و إذا بأبي جاء عندي و قال لي لقد كنت على صواب هناك مهديين بعد الإمام الحجه ع، رديت عليه وقلت له ألم أقل لك ذلك، و في تلك اللحظه جاء رجلان عند أبي، أنا عرفت أنهم من الملائكه و قالوا له يجب أن تأمن بأحمد الحسن فهو الحق، لكن أبي رفض، فبدأ أحد الملائكه يوبخه، فأخدت بالجري و انقضيت عليه و بدأت أضربه و أقول له لماذا تضربون رجل تجاوز عمره الستين سنه، فقال الملك لصاحبه لنذهب لحالنا، فأخرج سكين و قتل نفسه، في تلك اللحظه أمسك أبي يدي و عضها كأنه يعض يده حسره و ندما، فتعجبت و قلت له في نفسي لماذا تعض يدي! عض على يدك أنت. إنتهت الرئيا
و بعد الرؤيا بمده قصيره بدأت أبتعد عن الدعوه اليمانيه فرأيت كشف و كأنني أخرجت من جسمي و كنت واقفا في الملكوت بين النور و الظلمه لكن في النور و أرى و لكني خرجت منه إلى الظلمه و كان هناك ملائكه في الخط الفاصل بينهما و كنت أراهم لكن عندما خرجت لم أعد أرى شيئا و سمعت صوتهم يقولون لي الآن أنت في الظلام فهل هذا ما كنت تريد!
على فكره أنا كنت قد بلغت أبي بدعوة السيد أحمد ع قبل أن أرى الرؤيا لكنه رفضها
و أيضا لحد الآن لم ألتحق بسفينة النجاة رغم أني وقعت معي معاجز منها قرع أحمد الحسن ع باب داري مرتان أو ثلاث مرات
و السلام
Comment