بسم الله الرحمن الرحیم
اللهم صل علی محمد وال محمد الائمه والمهدیین وسلم تسلیما
ان حب الحسين يدخل القلب لا اراديا ومحبتة تنبع با اخلاص ومن القلب هذا ماحصل الى بنت هندية اذكر لكم هذة الرواية يقال انة في اواخر السبعينات كان هناك رجل هندي يسكن في احدى القرى العراقية وكان اسمة جيتا فكانت لة بنت تقارب خمس او ست سنوات تخرج الى الشارع تجلس في باب اهلها دائما فا اتى شهر محرم الحرام ومن عادة الناس كان يخرجون مواكب عزاء فكانت هذة البنت الصغيرة تشاهد العزاء فتذهب معهم وتلطم على صدرها وهي تقول حسين حسين فرجعت الى اهلها فرائها ابوها فقال اين كنتي قالت كنت في عزاء اللطم وهي مازالت تلطم صدرها فقال ابوها ما ذا تفعلين لماذا تضربين على صدرك قالت يا ابي الطم صدري للحسين تعجب الاب ولم يدر لامرها اهمية فمرت ايام قليلة واذا سبحان الله هذة البنت قد تمرضت مرض شديد حتى وافاها الاجل توفت فمن عادة الهنود ان يحرقون الجثة فقام الاب بجمع الحطب وحرق البنت وبعدها خمدت النار فقام الاب ليطشر الرماد المتبقي من الحرق فوجد يدها التي كانت تلطم بها على صدرها لم تمسسها النار ابدا وكذالك موضع ومكان من صدرها الذي كانت تلطم علية لم يحترق هو الاخر فتعجب وقص للناس فبكو وقال انا من الان اعلن اسلامي وتشيعي فسم اسمة علي جيتا وقيل كان موالي في اخرا يام حياتة وكان يقود المواكب حتى اعدم في الثمانينات على يد اعوان
النظام البائد
::::::::::
هذا هو الحسين وهذا هو حب الحسين
اللهم صل علی محمد وال محمد الائمه والمهدیین وسلم تسلیما
ان حب الحسين يدخل القلب لا اراديا ومحبتة تنبع با اخلاص ومن القلب هذا ماحصل الى بنت هندية اذكر لكم هذة الرواية يقال انة في اواخر السبعينات كان هناك رجل هندي يسكن في احدى القرى العراقية وكان اسمة جيتا فكانت لة بنت تقارب خمس او ست سنوات تخرج الى الشارع تجلس في باب اهلها دائما فا اتى شهر محرم الحرام ومن عادة الناس كان يخرجون مواكب عزاء فكانت هذة البنت الصغيرة تشاهد العزاء فتذهب معهم وتلطم على صدرها وهي تقول حسين حسين فرجعت الى اهلها فرائها ابوها فقال اين كنتي قالت كنت في عزاء اللطم وهي مازالت تلطم صدرها فقال ابوها ما ذا تفعلين لماذا تضربين على صدرك قالت يا ابي الطم صدري للحسين تعجب الاب ولم يدر لامرها اهمية فمرت ايام قليلة واذا سبحان الله هذة البنت قد تمرضت مرض شديد حتى وافاها الاجل توفت فمن عادة الهنود ان يحرقون الجثة فقام الاب بجمع الحطب وحرق البنت وبعدها خمدت النار فقام الاب ليطشر الرماد المتبقي من الحرق فوجد يدها التي كانت تلطم بها على صدرها لم تمسسها النار ابدا وكذالك موضع ومكان من صدرها الذي كانت تلطم علية لم يحترق هو الاخر فتعجب وقص للناس فبكو وقال انا من الان اعلن اسلامي وتشيعي فسم اسمة علي جيتا وقيل كان موالي في اخرا يام حياتة وكان يقود المواكب حتى اعدم في الثمانينات على يد اعوان
النظام البائد
::::::::::
هذا هو الحسين وهذا هو حب الحسين
Comment