بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
مسلسل الامام الحسن ابن علي (ع) كامل
*حياة الامام المظلوم الحسن المجتبى ع - حياته حتى وفاته*
::: مخطوطات الامام الحسن المجتبى :::
ذكر بعض من كرامات الامام الحسن المجتبى (ع)
بعض الجوانب التاريخية التي جرت مع الامام الحسن المجتبى (ع)
الحسن المجتبى عليه السلام أمام زكي كريم تقي.
إمامة الحسن المجتبى عليه السلام
قال الإمام الحسن (ع): (يا هذا لا تجاهد الطلب جهاد المغالب ولا تتكل على التقدير اتكال المستسلم فإن ابتغاء الفضل من السنة والإجمال في الطلب من العفة وليست العفة بدافعة رزقاً ولا الحرص بجالب فضلاً فإن الرزق مقسوم والأجل موقوت واستعمال الحرص يورث المآثم) الحكايات للمفيد: ص95.
يقول الامام احمد الحسن (ع) في كتاب العجل الجزء الثاني : ((والحمد لله الذي منَّ علينا بمحمد وآل محمد (ص) قادة نقتفي أثرهم. فهم (ع) نصروا الحق وقارعوا الباطل، وكانوا يعملون ليلاً ونهاراً لنشر كلمة لا إله إلاّ الله، مرّة بالإعلام وبسيوف من الكلام كان لها أثرها الواضح في القضاء على دولتي بني أمية وبني العباس، ولا تزال إلى اليوم تأخذ أثرها في النفوس كسلاح قوي لهدم دولة الطاغوت والقضاء عليه، كما فعل الإمام الحسن (ع).
ومرّة أخرى عندما تتوفر الظروف الملائمة يجاهد آل محمد (ع) بالثورة المسلحة، وبالسيف وإراقة الدماء في سبيل الدين، كما فعل الإمام الحسين (ع). وهكذا كانوا (ع) أعلاماً للجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يقتدي بهم الثائرون، فلم يهنوا ولم ينكلوا في مقارعة الطواغيت حتى قضوا بين مسموم ومقطّع بالسيوف، فعلينا جميعا اليوم أن نقتفي أثرهم (ع) في نشر الدين ومقارعة الظالمين والقضاء عليهم والتهيئة لدولة الحق، وإعلاء كلمة لا إله إلاّ الله في الأرض، ونشر عبادة العباد لخالقهم، والقضاء على عبادة العباد للعباد وما يرافقها من الفساد.
كما يجب فضح أئمة الفساد الذين يسمون أنفسهم علماء، الذين يحاولون فصل الحسن عن الحسين (عليهما السلام)، ويقولون إنّ الإمام الحسن (ع) صامت ويدّعون أنهم يتابعون سيرته، فتعساً لهم. ولو كان آل محمد (ع) صامتين لما قطعت السموم أحشاءهم!! إنّ آل محمد (ع) قوم القتل لهم عادة وكرامتهم من الله الشهادة، وما منهم إلاّ مقتول كما ورد عنهم (ع) ([172])، فلا ألفين خسيساً يحمل جبنه عليهم ليعتذر عن خذلانه للحق، و والله إني لأستعظم تقريع الجبناء.))
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
ذكرى مولد الامام الحسن المجتبى (ع) 15 رمضان
نرفع خالص التبريكات للامام احمد الحسن اليماني (ع) وآل محمد (ع) الائمة والمهديين (ع)
بمناسبة ذكرى ولادة الامام الحسن المجتبى الزكي المسموم صلوات ربي عليه وعلى آباءه وابناءه الطاهرين
وهذه بعض المواضيع تخص الامام الحسن المجتبى في منتديات انصار الله انصار الامام المهدي (ع) اتباع الامام احمد الحسن اليماني (ع) وصي ورسول الامام المهدي (ع) والمهدي الاول اليماني الموعود (ع).نرفع خالص التبريكات للامام احمد الحسن اليماني (ع) وآل محمد (ع) الائمة والمهديين (ع)
بمناسبة ذكرى ولادة الامام الحسن المجتبى الزكي المسموم صلوات ربي عليه وعلى آباءه وابناءه الطاهرين
مسلسل الامام الحسن ابن علي (ع) كامل
*حياة الامام المظلوم الحسن المجتبى ع - حياته حتى وفاته*
::: مخطوطات الامام الحسن المجتبى :::
ذكر بعض من كرامات الامام الحسن المجتبى (ع)
بعض الجوانب التاريخية التي جرت مع الامام الحسن المجتبى (ع)
الحسن المجتبى عليه السلام أمام زكي كريم تقي.
إمامة الحسن المجتبى عليه السلام
قال الإمام الحسن (ع): (يا هذا لا تجاهد الطلب جهاد المغالب ولا تتكل على التقدير اتكال المستسلم فإن ابتغاء الفضل من السنة والإجمال في الطلب من العفة وليست العفة بدافعة رزقاً ولا الحرص بجالب فضلاً فإن الرزق مقسوم والأجل موقوت واستعمال الحرص يورث المآثم) الحكايات للمفيد: ص95.
يقول الامام احمد الحسن (ع) في كتاب العجل الجزء الثاني : ((والحمد لله الذي منَّ علينا بمحمد وآل محمد (ص) قادة نقتفي أثرهم. فهم (ع) نصروا الحق وقارعوا الباطل، وكانوا يعملون ليلاً ونهاراً لنشر كلمة لا إله إلاّ الله، مرّة بالإعلام وبسيوف من الكلام كان لها أثرها الواضح في القضاء على دولتي بني أمية وبني العباس، ولا تزال إلى اليوم تأخذ أثرها في النفوس كسلاح قوي لهدم دولة الطاغوت والقضاء عليه، كما فعل الإمام الحسن (ع).
ومرّة أخرى عندما تتوفر الظروف الملائمة يجاهد آل محمد (ع) بالثورة المسلحة، وبالسيف وإراقة الدماء في سبيل الدين، كما فعل الإمام الحسين (ع). وهكذا كانوا (ع) أعلاماً للجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يقتدي بهم الثائرون، فلم يهنوا ولم ينكلوا في مقارعة الطواغيت حتى قضوا بين مسموم ومقطّع بالسيوف، فعلينا جميعا اليوم أن نقتفي أثرهم (ع) في نشر الدين ومقارعة الظالمين والقضاء عليهم والتهيئة لدولة الحق، وإعلاء كلمة لا إله إلاّ الله في الأرض، ونشر عبادة العباد لخالقهم، والقضاء على عبادة العباد للعباد وما يرافقها من الفساد.
كما يجب فضح أئمة الفساد الذين يسمون أنفسهم علماء، الذين يحاولون فصل الحسن عن الحسين (عليهما السلام)، ويقولون إنّ الإمام الحسن (ع) صامت ويدّعون أنهم يتابعون سيرته، فتعساً لهم. ولو كان آل محمد (ع) صامتين لما قطعت السموم أحشاءهم!! إنّ آل محمد (ع) قوم القتل لهم عادة وكرامتهم من الله الشهادة، وما منهم إلاّ مقتول كما ورد عنهم (ع) ([172])، فلا ألفين خسيساً يحمل جبنه عليهم ليعتذر عن خذلانه للحق، و والله إني لأستعظم تقريع الجبناء.))
Comment