= سلام =
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله الأئمة والمهديين
نعم انه يوم فرحة الزهراء وما اعظمه من يوم وعلى شيعة امير المؤمنين على الخصوص انه يوم تتويج المهدي المنتظر صاحب العصر والزمان فكما هو معلوم ان الامام الحسن العسكري (ع)توفي في الثامن من ربيع لعام 260 هـ ،وكان حينها الامام يبلغ من العمر الخمس سنوات فكان إماماً صبياً ..كما أراد الله ليحيى النبوة وآتاه الله " الحكم صبيا " وكما أراد الله ذلك لعيسى ،..وهو ما يزال في المهد ..
وقد بشّر به جدّه محمد في أحاديث متواترة بأنه:
يملأ الأرض قسطاً وعدلا بعد ما ملئت ظلماً وجوراً.
فضل اليوم التاسع من ربيع الأول:
عيد عظيم وروي أن من أنفق شيئاً في هذا اليوم غفرت ذنوبه..
وقيل: يستحب في هذا اليوم إطعام الاخوان المؤمنين والتوسع
في نفقة العيال ولبس الثياب الجديدة وشكر الله تعالى وعبادته. .
وهو يوم زوال الغموم والأحزان وهو يوم شريف جداً
(مفاتيح الجنان ص 521).
" أشهد أنك الحجة على من مضى ومن بقي , وأن حزبك هم الغالبون, وأولياءك هم الفائزون, وأعداءك هم الخاسرون, وأنك حائز كل علم, وفاتق كل رتق, ومحقق كل حق, ومبطل كل باطل, وسابق لا يلحق, رضيت بك يا مولاي إماماً هادياً, وولياً مرشداً, لا أبتغي بك بدلاً, ولا أتخذ من دونك وليا 000 و رضيت بوصيك يماني ال محمّد إماما مفترض الطاعة مكن الله له و ثبتنا معه في عافيه .. "
----------------
ليت شعري فداء لك الدنيا أي أرض تقلك أم بقعة
كيف تمسي وتصبح يا مهدي ومتى يأذن الله لك بالطلعة
-------------------
وآخر دعوانا ;
اللهم أجعلنا من أنصاره وأعوانه والذابين عنه والمسارعين اليه في قضاء حوائجه والممتثلين لأوامره والمحامين عنه والمستشهدين بين يديه ويدي و صيه سيدي و مولاي يماني ال محمّد –ص- برحمتك يا أرحم الراحمين ..
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين الأئمّه و المهديين وسلم تسلمياً كثيراً كثيراً ..
و الحمد لله 00وحده 00وحده 00وحده00
أخوكم \ أبومصطفى
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله الأئمة والمهديين
نعم انه يوم فرحة الزهراء وما اعظمه من يوم وعلى شيعة امير المؤمنين على الخصوص انه يوم تتويج المهدي المنتظر صاحب العصر والزمان فكما هو معلوم ان الامام الحسن العسكري (ع)توفي في الثامن من ربيع لعام 260 هـ ،وكان حينها الامام يبلغ من العمر الخمس سنوات فكان إماماً صبياً ..كما أراد الله ليحيى النبوة وآتاه الله " الحكم صبيا " وكما أراد الله ذلك لعيسى ،..وهو ما يزال في المهد ..
وقد بشّر به جدّه محمد في أحاديث متواترة بأنه:
يملأ الأرض قسطاً وعدلا بعد ما ملئت ظلماً وجوراً.
فضل اليوم التاسع من ربيع الأول:
عيد عظيم وروي أن من أنفق شيئاً في هذا اليوم غفرت ذنوبه..
وقيل: يستحب في هذا اليوم إطعام الاخوان المؤمنين والتوسع
في نفقة العيال ولبس الثياب الجديدة وشكر الله تعالى وعبادته. .
وهو يوم زوال الغموم والأحزان وهو يوم شريف جداً
(مفاتيح الجنان ص 521).
" أشهد أنك الحجة على من مضى ومن بقي , وأن حزبك هم الغالبون, وأولياءك هم الفائزون, وأعداءك هم الخاسرون, وأنك حائز كل علم, وفاتق كل رتق, ومحقق كل حق, ومبطل كل باطل, وسابق لا يلحق, رضيت بك يا مولاي إماماً هادياً, وولياً مرشداً, لا أبتغي بك بدلاً, ولا أتخذ من دونك وليا 000 و رضيت بوصيك يماني ال محمّد إماما مفترض الطاعة مكن الله له و ثبتنا معه في عافيه .. "
----------------
ليت شعري فداء لك الدنيا أي أرض تقلك أم بقعة
كيف تمسي وتصبح يا مهدي ومتى يأذن الله لك بالطلعة
-------------------
وآخر دعوانا ;
اللهم أجعلنا من أنصاره وأعوانه والذابين عنه والمسارعين اليه في قضاء حوائجه والممتثلين لأوامره والمحامين عنه والمستشهدين بين يديه ويدي و صيه سيدي و مولاي يماني ال محمّد –ص- برحمتك يا أرحم الراحمين ..
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين الأئمّه و المهديين وسلم تسلمياً كثيراً كثيراً ..
و الحمد لله 00وحده 00وحده 00وحده00
Comment