بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليماً كثيراً
تقبل الله طاعتكم سيدنا أحمد الطاهر يماني آل محمد ونسأل الله أن تكون في خير وعافية، وجمعنا الله وإياكم قريبا تحت راية أبيك الطاهر محمد بن الحسن المهدي ع
فسلام عليك وعلى أبيك المبجل الطاهر
سيدنا حبيبي قد سُلئت حول التدخين فأجبت بهذه الاجابات
س62/ ما حكم التدخين ؟
ج/ التدخين عندما يكون مضراً ضرراً معتداً به بالمدخن أو من يحيطون به فهو غير جائز.
س63/ ما حكم التدخين إذا كان الشخص يتسلّى ولم يكن مدخناً حقيقياً ؟
ج/ إذا كان يحتمل الضرر المعتد به من التدخين فلا يجوز له التدخين، ولا يوجد شيء اسمه يتسلى أو مدخن حقيقي، فالتدخين مجرد عادة سيئة يمكن لأي شخص تعود عليها الإقلاع عنها فقط يحارب نفسه وشهوته قليلاً.
الذي فهمته من ج/62
أن التدخين إذا كان مضر ضررا معتد به للمدخن أو من يحيط به فهو غير جائز، أي أنه حرام ولا يجوز تدخين هذه المادة (السيجارة)
ومن المسلم به سيدي أحمد أن التدخين مضر ضررا كما في البحوث الطبية والنتائج المخبرية المأكدة، لذلك كتب على علبة (السيجارة) سبب رئيسي لأمراض السرطان والرئة والقلب وتصلب الشرائيين .
وفي الاحصائيات العالمية أن باليوم الواحد يقتل آلاف الناس بسبب المواد السامة الكيماوية التي تحويها السيجارة فضلاً عن السرف في المال بسبب شراء السجائر يومياً .
فأنت قلت (إذا كان مضر ضررا معتد به) فهذا يساوي أو يوافق (البحوث العلمية والنتائج المخبرية المأكدة) وبذلك نستنتج عدم جواز تدخين هذه المادة السامة (السيجارة)
وبعض الأنصار سيدنا الكريم قد نصحناهم بالضرر الناتج من السيجارة على أجسامهم وعلى عيالهم وعلى الأجنة في بطون زوجاتهم ولما تؤديه من أمراض على الرئة بالنسبة للأجنة .
إلا أنهم يقولون : (السيد أحمد لم يحرم التدخين وإنما قال إذا كان مضر فهو غير جائز)
وإذا جلسنا معهم ونحن نعاني من أمراض كالربو إلا أنهم لا يسمعون الكلام مما ينفرنا من الاجتماع معهم بسبب الخوف على صحتنا (مع فائق الاحترام لهم وهم أخوة كرام)
طبعا بعضهم لا يدخن سيدنا ولكن يتناول (الشيشة / الأرغيلة) وهي تعادل 22 سيجارة عادية بما يعادل علبة كاملة من السجائر، فأنا أتكلم عن (السيجارة ، والشيشة) .
وهناك من النساء (الزوجات) من تتحمل الرائحة الكريهة التي يفرزها الجسد أثناء الجماع والتي تخرج أيضا من الفم بسبب أن هذا الزوج أنصاري أو أنه مؤمن
فأرجوا منك سيدنا الكريم أن توضح لي وللأنصار هذه الشبهة وتحكمها ، وتبين لي هل تفسيري صحيح حسب ما طرحته حول التدخين أم لا ؟
وعذرا على الاطالة سيدنا الحبيب
ولا تنساني من الدعاء
خادمك / بوعلي من الكويت
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليماً كثيراً
تقبل الله طاعتكم سيدنا أحمد الطاهر يماني آل محمد ونسأل الله أن تكون في خير وعافية، وجمعنا الله وإياكم قريبا تحت راية أبيك الطاهر محمد بن الحسن المهدي ع
فسلام عليك وعلى أبيك المبجل الطاهر
سيدنا حبيبي قد سُلئت حول التدخين فأجبت بهذه الاجابات
س62/ ما حكم التدخين ؟
ج/ التدخين عندما يكون مضراً ضرراً معتداً به بالمدخن أو من يحيطون به فهو غير جائز.
س63/ ما حكم التدخين إذا كان الشخص يتسلّى ولم يكن مدخناً حقيقياً ؟
ج/ إذا كان يحتمل الضرر المعتد به من التدخين فلا يجوز له التدخين، ولا يوجد شيء اسمه يتسلى أو مدخن حقيقي، فالتدخين مجرد عادة سيئة يمكن لأي شخص تعود عليها الإقلاع عنها فقط يحارب نفسه وشهوته قليلاً.
الذي فهمته من ج/62
أن التدخين إذا كان مضر ضررا معتد به للمدخن أو من يحيط به فهو غير جائز، أي أنه حرام ولا يجوز تدخين هذه المادة (السيجارة)
ومن المسلم به سيدي أحمد أن التدخين مضر ضررا كما في البحوث الطبية والنتائج المخبرية المأكدة، لذلك كتب على علبة (السيجارة) سبب رئيسي لأمراض السرطان والرئة والقلب وتصلب الشرائيين .
وفي الاحصائيات العالمية أن باليوم الواحد يقتل آلاف الناس بسبب المواد السامة الكيماوية التي تحويها السيجارة فضلاً عن السرف في المال بسبب شراء السجائر يومياً .
فأنت قلت (إذا كان مضر ضررا معتد به) فهذا يساوي أو يوافق (البحوث العلمية والنتائج المخبرية المأكدة) وبذلك نستنتج عدم جواز تدخين هذه المادة السامة (السيجارة)
وبعض الأنصار سيدنا الكريم قد نصحناهم بالضرر الناتج من السيجارة على أجسامهم وعلى عيالهم وعلى الأجنة في بطون زوجاتهم ولما تؤديه من أمراض على الرئة بالنسبة للأجنة .
إلا أنهم يقولون : (السيد أحمد لم يحرم التدخين وإنما قال إذا كان مضر فهو غير جائز)
وإذا جلسنا معهم ونحن نعاني من أمراض كالربو إلا أنهم لا يسمعون الكلام مما ينفرنا من الاجتماع معهم بسبب الخوف على صحتنا (مع فائق الاحترام لهم وهم أخوة كرام)
طبعا بعضهم لا يدخن سيدنا ولكن يتناول (الشيشة / الأرغيلة) وهي تعادل 22 سيجارة عادية بما يعادل علبة كاملة من السجائر، فأنا أتكلم عن (السيجارة ، والشيشة) .
وهناك من النساء (الزوجات) من تتحمل الرائحة الكريهة التي يفرزها الجسد أثناء الجماع والتي تخرج أيضا من الفم بسبب أن هذا الزوج أنصاري أو أنه مؤمن
فأرجوا منك سيدنا الكريم أن توضح لي وللأنصار هذه الشبهة وتحكمها ، وتبين لي هل تفسيري صحيح حسب ما طرحته حول التدخين أم لا ؟
وعذرا على الاطالة سيدنا الحبيب
ولا تنساني من الدعاء
خادمك / بوعلي من الكويت
Comment