السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
السلام عليك يا ابن بنت رسول الله
السلام عليك و علي آبائك الطاهرين
السلام عليك و علي أبنائك الطاهرين
ما سر الأحمر اشقر ازرق أخضر ، هل هي علامة الكافر ؟ هل من هكذا لا نثق فيه؟
وعنهم، عن أحمد، عن علي بن أسباط، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما كان من شيعتنا فلم يكن فيهم ثلاثة أشياء: من يسأل في كفه، ولم يكن فيهم أزرق أخضر، ولم يكن فيهم من يؤتي في دبره. ورواه الصدوق في (عقاب الأعمال) عن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن محمد بن الحسين، عن علي بن أسباط نحوه.
وفي رواية أبى الجارود عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: (ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا ان اعبدوا الله فإذا هم فريقان يختصمون) يقول مصدق ومكذب قال الكافرون منهم أتشهدون ان صالحا مرسل من ربه؟ قال المؤمنون إنا بالذي ارسل به مؤمنون، قال الكافرون منهم إنا بالذي آمنتم به كافرون، وقالوا يا صالح إئتنا بآية ان كنت من الصادقين، فجاءهم بناقة فعقروها، وكان الذي عقرها ازرق احمر ولد الزنا
تمثلت الدنيا للمسيح (عليه السلام) في صورة امرأة زرقاء،
فأرسلهم إلى يزيد فجمع يزيد من كان بحضرته من أهل الشام ثم دخلوا عليه فهنوه بالفتح، فقام رجل منهم أحمر أزرق - ونظر إلى وصيفة من بناته - فقال: يا أمير المؤمنين هب لي هذه، فقالت زينب: لا ولا كرامة لك ولا له، إلا أن تخرجا من دين الله،
إكمال الدين: الهمداني، عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن عمر بن يزيد، قال: قال لي أبو عبد الله الصادق عليه السلام: إنك لو رأيت السفياني رأيت أخبث الناس، أشقر أحمر أزرق، يقول: يا رب يا رب يا رب ثم للنار ولقد بلغ من خبثه أنه يدفن أم ولد له وهي حية مخافة أن تدل عليه.
عن أبي جعفر الباقر عليهما السلام قال: السفياني أحمر أشقر أزرق لم يعبد الله قط ولم ير مكة ولا المدينة قط يقول: يا رب ثاري والنار، يا رب ثاري والنار
و يوجد روايات مثل ذلك كثير و أيضا وجدت هذا البحث الذي قال فيه العلماء أن كل من كان عينيه ازرق جاء من جد واحد كان يعييش بمحيط البحر الميت من ١٠ الاف سنة و الكل قبل ذلك الوقت كانوا عيونهم بني
عبدالله هاشم
مصر
السلام عليك يا ابن بنت رسول الله
السلام عليك و علي آبائك الطاهرين
السلام عليك و علي أبنائك الطاهرين
ما سر الأحمر اشقر ازرق أخضر ، هل هي علامة الكافر ؟ هل من هكذا لا نثق فيه؟
وعنهم، عن أحمد، عن علي بن أسباط، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما كان من شيعتنا فلم يكن فيهم ثلاثة أشياء: من يسأل في كفه، ولم يكن فيهم أزرق أخضر، ولم يكن فيهم من يؤتي في دبره. ورواه الصدوق في (عقاب الأعمال) عن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن محمد بن الحسين، عن علي بن أسباط نحوه.
وفي رواية أبى الجارود عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: (ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا ان اعبدوا الله فإذا هم فريقان يختصمون) يقول مصدق ومكذب قال الكافرون منهم أتشهدون ان صالحا مرسل من ربه؟ قال المؤمنون إنا بالذي ارسل به مؤمنون، قال الكافرون منهم إنا بالذي آمنتم به كافرون، وقالوا يا صالح إئتنا بآية ان كنت من الصادقين، فجاءهم بناقة فعقروها، وكان الذي عقرها ازرق احمر ولد الزنا
تمثلت الدنيا للمسيح (عليه السلام) في صورة امرأة زرقاء،
فأرسلهم إلى يزيد فجمع يزيد من كان بحضرته من أهل الشام ثم دخلوا عليه فهنوه بالفتح، فقام رجل منهم أحمر أزرق - ونظر إلى وصيفة من بناته - فقال: يا أمير المؤمنين هب لي هذه، فقالت زينب: لا ولا كرامة لك ولا له، إلا أن تخرجا من دين الله،
إكمال الدين: الهمداني، عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن عمر بن يزيد، قال: قال لي أبو عبد الله الصادق عليه السلام: إنك لو رأيت السفياني رأيت أخبث الناس، أشقر أحمر أزرق، يقول: يا رب يا رب يا رب ثم للنار ولقد بلغ من خبثه أنه يدفن أم ولد له وهي حية مخافة أن تدل عليه.
عن أبي جعفر الباقر عليهما السلام قال: السفياني أحمر أشقر أزرق لم يعبد الله قط ولم ير مكة ولا المدينة قط يقول: يا رب ثاري والنار، يا رب ثاري والنار
و يوجد روايات مثل ذلك كثير و أيضا وجدت هذا البحث الذي قال فيه العلماء أن كل من كان عينيه ازرق جاء من جد واحد كان يعييش بمحيط البحر الميت من ١٠ الاف سنة و الكل قبل ذلك الوقت كانوا عيونهم بني
عبدالله هاشم
مصر
Comment