السلام عليكم سيدي يماني ال محمد ع ورحمة الله وبركاته:نسئل الله ان تكون بخير وعافيه ومن يتعلق بك بحق فاطمة الزهراء ع :سيدي س\ من رواية الباقرع في اليماني عندما نحدث الناس بان الملتوي على حجة من حجج الله يكون ضال الطريق ومصيره نار جهنم العياذ بالله من جهنم فالسؤال هنا :ابو طالب ع في كتبك تقول انه وصي واعرف انه كان على الحنفيه دين ابراهيم ع .عندما جاء موسى وعيسى ع فهل كان مؤمن بهم وذا كان مؤمن بهم لماذا بقى على ملة ابراهيم ع ؟ واذا كان لم يؤمن بهم هل ينطبق عليه انه ملتوي عليهم ؟ واني قراءة ان ابا طالب كان مجمع الوصايا وهو الذي سلم ذلك الى رسول الله محمد ص فهل كانت عنده وصايا موسى وعيسى ع ام اي وصايا كانت عنده ع ؟ واذا عنده هذه الوصايا لماذا لم يبدل دينه الى اليهوديه او النصرانيه وبقى على الحنفيه فهل هذا كان جائز ؟ وما حكم اليوم من لم يؤمن بالاسلام من باقي الاديان الاخرى من اليهود والنصارى والصابئة والمجوس هل يجري عليهم ما جرى على ابو طالب ع والقران يقول ومن يبتغي غير الاسلام دينا لن يقبل منه ؟ افيدونا جزاكم الله خير الجزاء ونسئل الله ان يعجل لكم بالتمكين بالقريب العاجل .
والسلام عليكم
ابو كرار الحلو \استراليا
والسلام عليكم
ابو كرار الحلو \استراليا
Comment