اسالة وردت عبر الموقع الانجليزي:
السلام عليكم يا احمد الحسن،
ابدأ رسالتي بطلب الاعتذار، اعذرني اذا كانت اسالتي كثيرة لأني أريد ان ازداد علما و ايمانا (ان شاء الله و ان كنت فعلا مخلص). وكذلك اعذرني ان كانت اسالتي او طريقة كتابتي ليست ملائمة باي ناحية سواء كانت حرفيا او انشائيا فان لم تتم الاجابة على اسالتي فاذا الغلط مني و ليس منك.
القرين: شائبة الظلمة في الانسان
سيدي ومع كامل احترامي قلت في احدى اجوبتك: (وهوى النفس والعدو: هو القرين، وهو النكتة السوداء الموجودة في فطرة الإنسان أو تشوّب الإنسان بالظلمة)
(ورسول الله ص خُصّ بأنّ قرينه أسلم؛ لأنه في آنات كشف الحجاب والفتح المبين لا تبقى شائبة الظلمة والعدم ولا يبقى محمد ص بل لا يبقى إلا الله الواحد القهار، نور لا ظلمة فيه سبحانه وتعالى عما يشركون).
اسالتي هي كالاتي:
1) هل القرين هو ما يميز الله المطلق عن الله في الخلق؟ اذا كان كذلك، فلماذا القرين مذموم؟ وان لم يكن كذلك، فما هو الذي يميزهما (الاساسيات)؟
2) ما هو سبب (ان كان يوجد وان سمحت) الذي جعل محمد بن عبدالله ص يعود الى القرين بعد ان فتح له فتحا مبينا؟ وهل كان لديه الخيار في هذا الامر (مع كامل احترامي)؟ واين اسلم محمد بن عبد الله ص قرينه، في أي عالم (عالم الذر او عالم الشهادة، الخ)؟
3) هل يمكن لاحد اخر ان يجعل قرينه يسلم؟ وهل يوجد احد جعل قرينه يسلم غير النبي محمد بن عبدالله ؟ اذا كان كذلك فمن ان امكن ان تسمي البعض منهم؟
4) هل القرين و الجهل (الذي يرفض ان يقبل او يدبر عندما أمر بذلك) واحدا و هل هناك أي اتصال بينهما؟
5) اذا كان القرين هو اول من تجاوز او انتهك فهل هناك أي ارتباط بين مبدأ الخطيئة الاصلية او هل هذه حقا الخطيئة الاصلية التي نتحملها جميعا؟
6) ما هي الخطوات التي تلي الشخص بعد ان يدرك انتهاكه (يقبل وجوده، وقرينه، الخ)؟
أشكرك كثيرا على وقت
المرسل: باست / بيسي
السلام عليكم يا احمد الحسن،
ابدأ رسالتي بطلب الاعتذار، اعذرني اذا كانت اسالتي كثيرة لأني أريد ان ازداد علما و ايمانا (ان شاء الله و ان كنت فعلا مخلص). وكذلك اعذرني ان كانت اسالتي او طريقة كتابتي ليست ملائمة باي ناحية سواء كانت حرفيا او انشائيا فان لم تتم الاجابة على اسالتي فاذا الغلط مني و ليس منك.
القرين: شائبة الظلمة في الانسان
سيدي ومع كامل احترامي قلت في احدى اجوبتك: (وهوى النفس والعدو: هو القرين، وهو النكتة السوداء الموجودة في فطرة الإنسان أو تشوّب الإنسان بالظلمة)
(ورسول الله ص خُصّ بأنّ قرينه أسلم؛ لأنه في آنات كشف الحجاب والفتح المبين لا تبقى شائبة الظلمة والعدم ولا يبقى محمد ص بل لا يبقى إلا الله الواحد القهار، نور لا ظلمة فيه سبحانه وتعالى عما يشركون).
اسالتي هي كالاتي:
1) هل القرين هو ما يميز الله المطلق عن الله في الخلق؟ اذا كان كذلك، فلماذا القرين مذموم؟ وان لم يكن كذلك، فما هو الذي يميزهما (الاساسيات)؟
2) ما هو سبب (ان كان يوجد وان سمحت) الذي جعل محمد بن عبدالله ص يعود الى القرين بعد ان فتح له فتحا مبينا؟ وهل كان لديه الخيار في هذا الامر (مع كامل احترامي)؟ واين اسلم محمد بن عبد الله ص قرينه، في أي عالم (عالم الذر او عالم الشهادة، الخ)؟
3) هل يمكن لاحد اخر ان يجعل قرينه يسلم؟ وهل يوجد احد جعل قرينه يسلم غير النبي محمد بن عبدالله ؟ اذا كان كذلك فمن ان امكن ان تسمي البعض منهم؟
4) هل القرين و الجهل (الذي يرفض ان يقبل او يدبر عندما أمر بذلك) واحدا و هل هناك أي اتصال بينهما؟
5) اذا كان القرين هو اول من تجاوز او انتهك فهل هناك أي ارتباط بين مبدأ الخطيئة الاصلية او هل هذه حقا الخطيئة الاصلية التي نتحملها جميعا؟
6) ما هي الخطوات التي تلي الشخص بعد ان يدرك انتهاكه (يقبل وجوده، وقرينه، الخ)؟
أشكرك كثيرا على وقت
المرسل: باست / بيسي