السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
اللهم صلي علي محمد و ال محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما كثيرا
يا إمامي، يا نجم الله الساطع ،
والله إني لحبك حبا شديدا ، شكرا علي كل شيء ، شكرا أبدية بعدد نجوم السماء ،
إنك قلت يا أمام أن " عالم الأجسام كله يعود إلى القوة الأولى التي خلق منها ولا يزال دائماً ومتقوماً بها................... وبالتالي فالقرآن بيّن أن المادة الجسمانية تعود إلى القوة أو الطاقة كما يسمونها فالمادة ة ما هي إلا تكثف طاقة" - الجواب المنير الجزء الرابع
وفي الزيارة الجامعة الكبيرة (واياب الخلق اليكم وحسابهم عليكم)
(بكم فتح الله وبكم يختم، وبكم ينزل الغيث، وبكم يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بأذنه...).
و أيضا إنك بينت حقيقة الطاقة عندما قلت :
" أما الطاقة التي فيه فهي نور الله" -الجواب المنير الجزء السادس سؤال ٦٠٤
اذن الطاقة هي نور الله و نور الله هو محمد أو العقل الأول
و أيضا وضحت إنت منك السلام، حقيقة الظلمة :
"وحجب الظلمة من المادة أو العدم، والمخلوقات وجدت بإشراق النور في الظلمة أو قل تجلي النور في الظلمة" سؤال/ 28 المتشابهات الجزء الثاني
و نحن نعرف عن الطاقة و المادة أن العلم إكتشف أن عندما تمزق المادة و تحصل على الجوزيءيات و تمزق الجوزيءيات و تحصل على الذرات، . و تمزق ألذرات فتحصل على البروتون والإلكترون والنيوترون ، فى عندما تظل تمزق هؤلاء الذين يدعو أجسام، سوف تنتهي بطاقة. ليس هذا فقط بل الطاقة تظهر أن تكون طاقة حية
و أن ٩٩.٩ % من الذرة عبارة عن عدم
و بما أن كل شيء متقوم بالطاقة هل هذا معني الحديث:
"الموت من حياة آل محمد، الموت من حياة محمد وآل محمد، محمد وآل محمد هم فرعون وموسى، هل تفهم هذه الكلمات ؟ليس كل الناس تفهم هذا وفقك الله، محمد وآل محمد متقوّم بهم كل شيء في عوالم الخلق، الخير متقوّم بهم، وكذا نقيضه. الموت لا يكون إلا بقدرة، والقدرة من الحـياة، وكل حياة متقومة بحياتهم. فرعون متقوم بهم، وموسى متقوم بهم، وعزرائيل متقوم بهم، هل وضح الأمر الآن ؟" - مع العبد الصالح
يعني أن محمد و أل محمد عليهم السلام هم الطاقة ؟؟
و أن كان كذلك اذن لو الشخص عقل أن كل شي؛ من الطاقة و محمد و أل محمد هم الطاقة إى نور الله، اذن هل هذا معني :
{ فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ} أي نور الله أي الطاقة المتقوم بها كل شي ؟
و هل هذا أيضا سر هذا الكلام منكم عليكم الصلاة و السلام:
"سؤال/ 29: لماذا إذا خليت الأرض من المعصوم أو حجة الله على أهل الأرض ساخت بأهلها كما روي عنهم (ع)؟
الجواب: الروايات في هذا المعنى كثيرة، ومنها: عن أبي حمزة، قال: قلت لأبي عبد الله (ع): أتبقى الأرض بغير إمام؟ قال (ع): (لو بقيت الأرض بغير إمام لساخت) .
وعن أبي جعفر (ع)، قال: (لو إنّ الإمام رفع من الأرض ساعة لماجت بأهلها كما يموج البحر بأهله)
وهذا لأن الحجة (ع) موضع الفيض الواصل إلى الأرض، فبسبب وجوده في جميع السماوات والمقامات العلوية القدسية يكون في هذه الأرض مثله كمثل سرة الطفل، وهي موضع وصول الغذاء للطفل من الأم، فمثله (ع) كالحبل السري الواصل من السماء إلى الأرض ينقل الفيض الإلهي إلى الأرض، (بهم ترزقون، وبهم تمطرون).
فهو حبل الله المتين وعمود النور النازل من السماء إلى الأرض، ولولاه لساخت الأرض بأهلها أي لا يصل النور الإلهي إلى الأرض فتنحلّ وتعود عدماً هي وأهلها، ولذا فلا يمكن أن يوصف عظيم فضل الحجة (ع) على جميع الخلق" المتشابهات الجزء الثاني
أي لو لو لم يصل الطاقة إلي الأرض لما بقي سوي العدم ؟
و هل هذا معناه أن جنود العقل طرق للحفاظ علي الطاقة و جنود الجهل طرق لاضاعت الطاقة و لهذا قال الأمام عليه السلام مثلا :
قال أمير المؤمنين عليه السلام: " لا راحة لحاسد و يكفيك من الحاسد أنه يغتم وقت سرورك" - كنز الفوائد صفحة 57
قال أمير المؤمنين عليه السلام: " لا غنى مع فجور ولا راحة لحسود ولا مودة لملوك"- كنز الفوائد صفحة ٥٧
يا مولاي كلامك ينور العقول و أحس فعلا إني مشتاق إلي حضنك يا أبي، يا أخي، يا معلمي،
أقول لك كما قال ثوماس إلي عيسي عليه السلام ،
يا معلِّم، إن فمي أعجز من أن يقول ماذا تشبه.
عبدالله هاشم / مصر
اللهم صلي علي محمد و ال محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما كثيرا
يا إمامي، يا نجم الله الساطع ،
والله إني لحبك حبا شديدا ، شكرا علي كل شيء ، شكرا أبدية بعدد نجوم السماء ،
إنك قلت يا أمام أن " عالم الأجسام كله يعود إلى القوة الأولى التي خلق منها ولا يزال دائماً ومتقوماً بها................... وبالتالي فالقرآن بيّن أن المادة الجسمانية تعود إلى القوة أو الطاقة كما يسمونها فالمادة ة ما هي إلا تكثف طاقة" - الجواب المنير الجزء الرابع
وفي الزيارة الجامعة الكبيرة (واياب الخلق اليكم وحسابهم عليكم)
(بكم فتح الله وبكم يختم، وبكم ينزل الغيث، وبكم يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بأذنه...).
و أيضا إنك بينت حقيقة الطاقة عندما قلت :
" أما الطاقة التي فيه فهي نور الله" -الجواب المنير الجزء السادس سؤال ٦٠٤
اذن الطاقة هي نور الله و نور الله هو محمد أو العقل الأول
و أيضا وضحت إنت منك السلام، حقيقة الظلمة :
"وحجب الظلمة من المادة أو العدم، والمخلوقات وجدت بإشراق النور في الظلمة أو قل تجلي النور في الظلمة" سؤال/ 28 المتشابهات الجزء الثاني
و نحن نعرف عن الطاقة و المادة أن العلم إكتشف أن عندما تمزق المادة و تحصل على الجوزيءيات و تمزق الجوزيءيات و تحصل على الذرات، . و تمزق ألذرات فتحصل على البروتون والإلكترون والنيوترون ، فى عندما تظل تمزق هؤلاء الذين يدعو أجسام، سوف تنتهي بطاقة. ليس هذا فقط بل الطاقة تظهر أن تكون طاقة حية
و أن ٩٩.٩ % من الذرة عبارة عن عدم
و بما أن كل شيء متقوم بالطاقة هل هذا معني الحديث:
"الموت من حياة آل محمد، الموت من حياة محمد وآل محمد، محمد وآل محمد هم فرعون وموسى، هل تفهم هذه الكلمات ؟ليس كل الناس تفهم هذا وفقك الله، محمد وآل محمد متقوّم بهم كل شيء في عوالم الخلق، الخير متقوّم بهم، وكذا نقيضه. الموت لا يكون إلا بقدرة، والقدرة من الحـياة، وكل حياة متقومة بحياتهم. فرعون متقوم بهم، وموسى متقوم بهم، وعزرائيل متقوم بهم، هل وضح الأمر الآن ؟" - مع العبد الصالح
يعني أن محمد و أل محمد عليهم السلام هم الطاقة ؟؟
و أن كان كذلك اذن لو الشخص عقل أن كل شي؛ من الطاقة و محمد و أل محمد هم الطاقة إى نور الله، اذن هل هذا معني :
{ فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ} أي نور الله أي الطاقة المتقوم بها كل شي ؟
و هل هذا أيضا سر هذا الكلام منكم عليكم الصلاة و السلام:
"سؤال/ 29: لماذا إذا خليت الأرض من المعصوم أو حجة الله على أهل الأرض ساخت بأهلها كما روي عنهم (ع)؟
الجواب: الروايات في هذا المعنى كثيرة، ومنها: عن أبي حمزة، قال: قلت لأبي عبد الله (ع): أتبقى الأرض بغير إمام؟ قال (ع): (لو بقيت الأرض بغير إمام لساخت) .
وعن أبي جعفر (ع)، قال: (لو إنّ الإمام رفع من الأرض ساعة لماجت بأهلها كما يموج البحر بأهله)
وهذا لأن الحجة (ع) موضع الفيض الواصل إلى الأرض، فبسبب وجوده في جميع السماوات والمقامات العلوية القدسية يكون في هذه الأرض مثله كمثل سرة الطفل، وهي موضع وصول الغذاء للطفل من الأم، فمثله (ع) كالحبل السري الواصل من السماء إلى الأرض ينقل الفيض الإلهي إلى الأرض، (بهم ترزقون، وبهم تمطرون).
فهو حبل الله المتين وعمود النور النازل من السماء إلى الأرض، ولولاه لساخت الأرض بأهلها أي لا يصل النور الإلهي إلى الأرض فتنحلّ وتعود عدماً هي وأهلها، ولذا فلا يمكن أن يوصف عظيم فضل الحجة (ع) على جميع الخلق" المتشابهات الجزء الثاني
أي لو لو لم يصل الطاقة إلي الأرض لما بقي سوي العدم ؟
و هل هذا معناه أن جنود العقل طرق للحفاظ علي الطاقة و جنود الجهل طرق لاضاعت الطاقة و لهذا قال الأمام عليه السلام مثلا :
قال أمير المؤمنين عليه السلام: " لا راحة لحاسد و يكفيك من الحاسد أنه يغتم وقت سرورك" - كنز الفوائد صفحة 57
قال أمير المؤمنين عليه السلام: " لا غنى مع فجور ولا راحة لحسود ولا مودة لملوك"- كنز الفوائد صفحة ٥٧
يا مولاي كلامك ينور العقول و أحس فعلا إني مشتاق إلي حضنك يا أبي، يا أخي، يا معلمي،
أقول لك كما قال ثوماس إلي عيسي عليه السلام ،
يا معلِّم، إن فمي أعجز من أن يقول ماذا تشبه.
عبدالله هاشم / مصر
Comment