إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

فيديو نادر: علماء الأجنة الغربيون يقرون للقرآن بالسبق ....

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • حجج الله
    عضو مميز
    • 12-02-2010
    • 2119

    فيديو نادر: علماء الأجنة الغربيون يقرون للقرآن بالسبق ....

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل عل محمد وآل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما كثيرا...

    فيديو نادر لعلماء غربيون مختصون بعلم الأجنة يعترفون بدقة القرآن الكريم في شرح مراحل تطور الجنين...

    YouTube - ‫اعتراف الغرب ان القراءن صحيح فيديو نادر جدا وجميل جدا ارجو النشر‬‎

    الحمد لله وحده وحده وحده

    ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

    صدقت أيها الصديق الأكبر


  • مضر
    عضو نشيط
    • 21-04-2011
    • 130

    #2
    رد: فيديو نادر: علماء الأجنة الغربيون يقرون للقرآن بالسبق ....


    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل عل محمد وآل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما كثيرا .نعم اختي الفاضلة حجج الله قال تعالى (ام يقولون افتراه قل فاتوا بعشر سور مثله مفتريات ودعوا من استطعتم من دون الله ان كنتم صادقين) وفقكم الله.

    Comment

    • حجج الله
      عضو مميز
      • 12-02-2010
      • 2119

      #3
      رد: فيديو نادر: علماء الأجنة الغربيون يقرون للقرآن بالسبق ....

      ا نعم أخي مضر....

      لأدلة و الحجج تتوالى ... فهل من متعظ... هل من متوسم هل من ذي لب....

      و الحمد لله الذي من علينا بالهداية ...


      ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

      صدقت أيها الصديق الأكبر


      Comment

      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎