بسم الله الرحمن الرحيم
وصل الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم سيدي قائم ال محمد ص وعلى الاخوة الانصار والضيوف
في الحقيقة احببت ان اذكر نفسي والاخوة الضيوف الكرام بالعذاب الذي يكون مرافق للامام القائم ص وخصوصا بعد العاصفة التي ضربت العديد من مناطق الجنوب في العراق وكذلك دولة الكويت والسعودية بسبب تكذيب الناس اليه علما عنوان الموضوع هو اشارة الى احد انواع العذاب الذي يرافق القائم ص واخذت بعض الاشارات من كلامه ص من بيان نصيحة للانصار ورسالة للحوزة موضع الحاجة واليكم نص كلماته ص :-
هذا ليس اختياري أنا العبد المسكين ، بل هو اختيار الله سبحانه وتعالى إن يجعلني عقبة في طريق كل الناس فلا يدخلوا الجنة إلا باجتيازها : (فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ) (البلد) .
وإذا كنت أنا العبد الظالم لنفسه يرق قلبي رحمة لهم فكيف بالله سبحانه وتعالى وهو الرؤوف الرحيم أسأله سبحانه برحمته أن يهدي أهل الأرض ، ويعرفهم صاحب الحق ويعينهم على اجتياز العقبة . ولكن هيهات فقد تمت الكلمة (كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ) (يونس) ولقد شاء الله ومشيئته كائنة ( وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدِيداً كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً * وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلَّا تَخْوِيفاً) (الإسراء:58-59) و (قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ )ظهور الإمام المهدي (ع) وبين يديه رسوله وهكذا شاء الله أن تكون آية رسول الإمام المهدي (ع) هي العذاب ( وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً) (الإسراء:15) و( كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً) لأنهم يكذبون كما كذب الأولون فلا ترسل آية إلا العذاب لكن لا لأمره يعقلون ولا من أولياءه يقبلون (حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ) (القمر:5) . وقد اخبرنا سبحانه وخبره حق وصدق وعدل (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً)(النساء:159) فلابد أن يؤمن فوج من أهل كل كتاب بداعي الحق الجديد القديم المصلوب المقتول ( وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً)(النساء: 157) الميت الحي والنذير (مِنَ النُّذُرِ الْأُولَى)(النجم: 56) الذي شبه لهم والذي (يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً) في يوم قيام الإمام المهدي (ع) (الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ * رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ * ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ * وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ) (الحجر:1-4) ( كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً) (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ …… إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) (الطور:8)
http://www.youtube.com/watch?v=jNteaJ3sol4
والحمدلله وحده وحده وحده
وصل الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم سيدي قائم ال محمد ص وعلى الاخوة الانصار والضيوف
في الحقيقة احببت ان اذكر نفسي والاخوة الضيوف الكرام بالعذاب الذي يكون مرافق للامام القائم ص وخصوصا بعد العاصفة التي ضربت العديد من مناطق الجنوب في العراق وكذلك دولة الكويت والسعودية بسبب تكذيب الناس اليه علما عنوان الموضوع هو اشارة الى احد انواع العذاب الذي يرافق القائم ص واخذت بعض الاشارات من كلامه ص من بيان نصيحة للانصار ورسالة للحوزة موضع الحاجة واليكم نص كلماته ص :-
هذا ليس اختياري أنا العبد المسكين ، بل هو اختيار الله سبحانه وتعالى إن يجعلني عقبة في طريق كل الناس فلا يدخلوا الجنة إلا باجتيازها : (فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ) (البلد) .
وإذا كنت أنا العبد الظالم لنفسه يرق قلبي رحمة لهم فكيف بالله سبحانه وتعالى وهو الرؤوف الرحيم أسأله سبحانه برحمته أن يهدي أهل الأرض ، ويعرفهم صاحب الحق ويعينهم على اجتياز العقبة . ولكن هيهات فقد تمت الكلمة (كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ) (يونس) ولقد شاء الله ومشيئته كائنة ( وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدِيداً كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً * وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلَّا تَخْوِيفاً) (الإسراء:58-59) و (قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ )ظهور الإمام المهدي (ع) وبين يديه رسوله وهكذا شاء الله أن تكون آية رسول الإمام المهدي (ع) هي العذاب ( وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً) (الإسراء:15) و( كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً) لأنهم يكذبون كما كذب الأولون فلا ترسل آية إلا العذاب لكن لا لأمره يعقلون ولا من أولياءه يقبلون (حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ) (القمر:5) . وقد اخبرنا سبحانه وخبره حق وصدق وعدل (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً)(النساء:159) فلابد أن يؤمن فوج من أهل كل كتاب بداعي الحق الجديد القديم المصلوب المقتول ( وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً)(النساء: 157) الميت الحي والنذير (مِنَ النُّذُرِ الْأُولَى)(النجم: 56) الذي شبه لهم والذي (يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً) في يوم قيام الإمام المهدي (ع) (الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ * رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ * ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ * وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ) (الحجر:1-4) ( كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً) (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ …… إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) (الطور:8)
http://www.youtube.com/watch?v=jNteaJ3sol4
والحمدلله وحده وحده وحده
Comment