إعـــــــلان
Collapse
No announcement yet.
The Ark
Collapse
X
-
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
-
رد: The Ark
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد والائمة والمهديين وسلم تسليما
بارك الله فيكم اخونا عمل رائع وانشاء الله موفق للمزيد....
عل المونتجات القادمة ليس فيها موسيقى كلاسيك
وربط الموضوع بالكامل والمؤثرات مبتكرا نسال الله لكم السداد[frame="3 98"]
[CENTER]هذا توقيع إفتراضي
[URL="http://www.al-mehdyoon.org/"]الموقع الرسمي للدعوة المباركة[/URL]
[URL="http://www.al-mehdyoon.org/vb/"]منتديات أنصار الإمام المهدي (ع)[/URL]
[URL="http://www.nsr313.com/"]صحيفة الصراط المستقيم[/URL]
[URL="http://www.al-imam-almahdy-ahmad.com/"]موقع غرفة أنصار الإمام المهدي الصوتية[/URL]
[/CENTER][/frame]
-
-
رد: The Ark
جميل جدا
ينقل لقسم ابداعات الأنصار...
و إنشاء الله تجد بديل للموسيقى .... في انتظار المزيد من ابداعاتك
وفقك الله لخدمة آل محمد الأطهار عليهم السلام
ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).
صدقت أيها الصديق الأكبر
Comment
-
-
رد: The Ark
احترافي جدا
هناك لقطه لفتت نظري و هي جزء من صحيفة أجنبية مكتوب فيها
Suadi king loosing mental ability
ما اسم الجريدة لو سمحت.؟ و إذا لديك تفصيل الخبر حتى نطلع عليه اكثر....
شكرا لك
ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).
صدقت أيها الصديق الأكبر
Comment
-
Comment