بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد واله الائمة والمهديين وسلم تسليماً كثيرا
الصرخي يرسل اتباعه ليتهجموا على حسينيات انصار الامام المهدي ع وفعلا حصل ذلك في البصرة والكاظمية والديوانية وكربلاء المقدسة.
أما هذا المقطع فكان عندما توجهوا الى مكتب الامام احمد الحسن ع في النجف الاشرف ليحرظوا اهالي المنطقة على الانصار وليبرزوا عضلاتهم.
وقد لخص الشيخ ناظم العقيلي على صفحته في الفيس بوك ورد عليهم في منشور له على صفحته في الفيس بوك قال فيه:
::: الصرخي وعمرو بن العاص أمام الحق قديماً وحديثاً :::
الصرخي من المحاضرة الى المباهلة ... فلماذا قفزت عن المناظرة يا ترى ؟!
ما الضير في المناظرة حتى تهرب منها بأساليب مخزية .. وتفتعل ضجة غير مبررة .. وتشغل السذج بأساليب لا تعود عليهم إلا بالويل والثبور ؟!
لقد احترمناكم ونسقنا معكم للمناظرة واعطيناكم نسخة من الشروط واستلمتموها .. فهل جواب نسخة الشروط هو الاعتداء على مكاتب وحسينيات الأنصار .. هل هذا هو الأثر العلمي ؟!!
نعم أنا أجزم بأنك أردت أن تغطي على انهزامك وخوفك من المناظرة وجهاً لوجه .. فكيف تشغل أتباعك وتشغلهم عن التفكير بموقفك المحرج لكي لا يتركوك .. فدفعتهم للاعتداء وطلب المباهلة .. وطبعاً مباهلة على الطراز الصرخي .. فالمباهلة يشترط فيها موافقة طرفين .. والصرخي وجماعته يتباهلون لوحدهم مع الشوارع والأرصفة .. وشر البلية ما يضحك .. المهم الصرخي يغطي وجهه المهزوم ولو بغربال !
إذن فهو كشف العورة لاتقاء أمر عظيم .. كما فعلها عمرو بن العاص عندما رأى سيف علي بن أبي طالب (ع) قاب قوسين أو أدنى !
وأرى من المناسب جداً الاستشهاد بقول الشاعر:
أفي كلّ يومٍ فارسٌ ذو كريهة *** له عورةٌ وسط العجاجةِ بادية
يكفّ لها عنه عليٌ سنانه *** ويضحكُ منها في الخلاءِ معاوية
كم بحثت على كلمات لاصف بها "المرجع المحقق السيد الصرخي العراقي الحسني" واتباعه فلم اجد كلمات اشمخ واعظم من كلام الطاهرة زينب بنت علي بن ابي طالب ع
فوالله الذي شرفنا بالوحي والكتاب ، والنبوة والإنتخاب ، لا تدرك أمدنا ، ولا تبلغ غايتنا ، ولا تمحو ذكرنا ، ولا يرحض عنك عارها.
وهل رأيك إلا فند ؟ وأيامك إلا عدد ؟ وجمعك إلا بدد ؟
يوم ينادي المنادي : ألا : لعن الله الظالم العادي.
والحمد لله رب العالمين
الصرخي يرسل اتباعه ليتهجموا على حسينيات انصار الامام المهدي ع وفعلا حصل ذلك في البصرة والكاظمية والديوانية وكربلاء المقدسة.
أما هذا المقطع فكان عندما توجهوا الى مكتب الامام احمد الحسن ع في النجف الاشرف ليحرظوا اهالي المنطقة على الانصار وليبرزوا عضلاتهم.
وقد لخص الشيخ ناظم العقيلي على صفحته في الفيس بوك ورد عليهم في منشور له على صفحته في الفيس بوك قال فيه:
::: الصرخي وعمرو بن العاص أمام الحق قديماً وحديثاً :::
الصرخي من المحاضرة الى المباهلة ... فلماذا قفزت عن المناظرة يا ترى ؟!
ما الضير في المناظرة حتى تهرب منها بأساليب مخزية .. وتفتعل ضجة غير مبررة .. وتشغل السذج بأساليب لا تعود عليهم إلا بالويل والثبور ؟!
لقد احترمناكم ونسقنا معكم للمناظرة واعطيناكم نسخة من الشروط واستلمتموها .. فهل جواب نسخة الشروط هو الاعتداء على مكاتب وحسينيات الأنصار .. هل هذا هو الأثر العلمي ؟!!
نعم أنا أجزم بأنك أردت أن تغطي على انهزامك وخوفك من المناظرة وجهاً لوجه .. فكيف تشغل أتباعك وتشغلهم عن التفكير بموقفك المحرج لكي لا يتركوك .. فدفعتهم للاعتداء وطلب المباهلة .. وطبعاً مباهلة على الطراز الصرخي .. فالمباهلة يشترط فيها موافقة طرفين .. والصرخي وجماعته يتباهلون لوحدهم مع الشوارع والأرصفة .. وشر البلية ما يضحك .. المهم الصرخي يغطي وجهه المهزوم ولو بغربال !
إذن فهو كشف العورة لاتقاء أمر عظيم .. كما فعلها عمرو بن العاص عندما رأى سيف علي بن أبي طالب (ع) قاب قوسين أو أدنى !
وأرى من المناسب جداً الاستشهاد بقول الشاعر:
أفي كلّ يومٍ فارسٌ ذو كريهة *** له عورةٌ وسط العجاجةِ بادية
يكفّ لها عنه عليٌ سنانه *** ويضحكُ منها في الخلاءِ معاوية
كم بحثت على كلمات لاصف بها "المرجع المحقق السيد الصرخي العراقي الحسني" واتباعه فلم اجد كلمات اشمخ واعظم من كلام الطاهرة زينب بنت علي بن ابي طالب ع
فوالله الذي شرفنا بالوحي والكتاب ، والنبوة والإنتخاب ، لا تدرك أمدنا ، ولا تبلغ غايتنا ، ولا تمحو ذكرنا ، ولا يرحض عنك عارها.
وهل رأيك إلا فند ؟ وأيامك إلا عدد ؟ وجمعك إلا بدد ؟
يوم ينادي المنادي : ألا : لعن الله الظالم العادي.
والحمد لله رب العالمين
Comment