بسم الله الرحمن الرحيم .. والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليمًا.
بالنسبة للتثاؤب فهو من الظلمة التي في الإنسان أو الشيطان والشر الذي في صفحة وجوده، فعندما يحاصر الظلام بالنور يلجأ شياطين الإنس والجن من خلال الظلمة التي في صفحة وجود الإنسان إلى تخذيل الإنسان عن ذكر الله، وهذا بالتأثير عليه وعلى جسده بالتثاؤب والكسل وغيرها من الصفات التي تجعل الإنسان يلجأ إلى الراحة وترك ذكر الله، وللتخلص منها فعليكم بالإصرار على الذكر وعدم ترك النور والذكر حتى ييأس الشياطين أخزاهم الله، ولكم في هذا الأمر ثواب فهو محاربة للشياطين وجند إبليس أخزاهم الله.
أحمد الحسن
منتصف شعبان / ١٤٣١ هـ
من كتاب الجواب المنير ج 6 س 579
بالنسبة للتثاؤب فهو من الظلمة التي في الإنسان أو الشيطان والشر الذي في صفحة وجوده، فعندما يحاصر الظلام بالنور يلجأ شياطين الإنس والجن من خلال الظلمة التي في صفحة وجود الإنسان إلى تخذيل الإنسان عن ذكر الله، وهذا بالتأثير عليه وعلى جسده بالتثاؤب والكسل وغيرها من الصفات التي تجعل الإنسان يلجأ إلى الراحة وترك ذكر الله، وللتخلص منها فعليكم بالإصرار على الذكر وعدم ترك النور والذكر حتى ييأس الشياطين أخزاهم الله، ولكم في هذا الأمر ثواب فهو محاربة للشياطين وجند إبليس أخزاهم الله.
أحمد الحسن
منتصف شعبان / ١٤٣١ هـ
من كتاب الجواب المنير ج 6 س 579
Comment