إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

مأتم اقامه نبي الله موسى عليه السلام

Collapse
X
Collapse
 
  • Page of 1
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
السابق template التالي
  • صبر العقيلة
    عضو مميز
    • 30-12-2011
    • 1333
    #1

    مأتم اقامه نبي الله موسى عليه السلام


    بســم الله الرحمــن الرحيــم
    اللهــم صـلِ علـى محمــد وآل محمــد الأئمــه والمهدييــن وسلــم تسليمــاً كثيــراً



    هذا المأتم أقامة نبي الله موسى عليه السلام
    وذلك عندما مّر مع وصيه يوشع بن نون في أرض كربلاء .
    كان نبي الله موسى عليه السلام ذات يوم سائراً ومعه يوشع بن نون ، فلما جاء إلى أرض كربلاء نحرف نعله . فقال يا إلهي ! أي شئ حدث مني ؟
    فأوى الله تعالى إليه : أن هنا يقتل " عليه السلام " وهنا يسفك دمك موافقه لدمه .
    فقال رب ! ومن يكون الحسين ؟
    فقيل له : هو سبط محمد المصطفى ، وابن علي المرتضى .
    فقال / ومن يكون قاتله ؟
    فقيل هو العين النك في البحار ، والوحوش في القفار ، والطير في الهواء .
    فرفع موسى يديه ، ودعا عليه ، وأمن يوشع بن نون على دعائه ، ومضى لشأنه .

    .
    .

    رواه المجلسي في البحآر ج 44 ص 244
    والبحرآني في العوآلم ص 103
    و الطريحي في المنتخب ص 49







    والحمـــــد لله وحـــــده



    مـآ طـآح العلـم بالكَـآع ... حضـر سـآعتهـآ مهدينـآ
    وطــخ للكَـآع ابـو صـآلـح ... وشـآل العلـم بيمينـه
    وانطــه عهـد يـآخـذ الثـآر ... واحنـه الثـآر تـآنينـه
    نصــــر مـن الله وفتـــح قريـــــب

    الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  • نرجس
    مشرف
    • 04-01-2010
    • 1167
    #2
    رد: مأتم اقامه نبي الله موسى عليه السلام

    يا الله
    السلام عليك ياابا عبد الله وعلى الارواح التي حلت بفنائك واناخت برحلك عليكم مني جميعا سلاما الله ابدا مابقيت وبقي الليل والنهار
    كلام النور احمد ع كونوا كالماء يطهر النجاسة ولكن يتخللها ويسير معها حتى يزيلها عن البدن برقة وبدون اذى للبدن لاتكونوا سكين تقطع اللحم مع النجاسة فتسببوا الم للبدن ربما يجعله يختار النجاسة على طهارتكم من شدة الالم

    Comment

    • حجج الله
      عضو مميز
      • 12-02-2010
      • 2119
      #3
      رد: مأتم اقامه نبي الله موسى عليه السلام

      السلام على وارث الأنبياء.. السلام على ثار الله وابن ثاره

      ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

      صدقت أيها الصديق الأكبر


      Comment

      السابق template التالي
      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎