رد: روايات علامات الظهور ** في كتب الفريقين
كتب الشيعة و السنة
جاء في مخطوطة بن حماد ص 92 عن سعيد بن المسيب عن الامام الصادق عليه السلام قال : ( تكون فتنة كأن أولها لعب الصبيان كلما سكنت من جانب طمت من جانب ، فلا تتناهى حتى ينادي مناد من السماء : الا ان الأمير فلان ، وفتل المسيب يديه حتى انهما لتنتفضان فقال : ذلكم الأمير حقاً ثلاث مرات ).
في كتاب الجفر قال أمير المؤمنين عليه السلام (ولا غالب لأمر الله عند قوم لهم نهر عظيم أسمه أمازون يدعو للحق فيها مغاليس والظلم يفتن دهراً ينشر في أرضهم فقراً ولا يعلو لهم أسم إلاّ باللعبة السارحة يمرح رجال خلف مثل اضعاف بيضة نعامه كرة من جلود ينصبون لأجلها الرايات ويعزفون المعازف ويرقصون رقص الاحباش واقرأوا إن شئتم ( انما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته فتراه مصفراً ثم يصير حطاماً وكان الله على كل شيء مقتدراً) / ماذا قال علي عليه السلام عن اخر الزمان ص399.
في كتاب الجفر قال أمير المؤمنين عليه السلام: (… ويربط المدائن الخمسين بحبل بني اسرائيل الآتي من جبل صهيون يبغي الفساد في الارض وعلوا للظالمين ويسمونهم بلاد (الأمارك) ويكون قائدهامع بني اسحق وبني اسرائيل يجمع امشاج الناس على لغتهم ويدعوهم بدعوتهم وتتم ببلاد الأمارك الفتنه بعدما نشرت النعمة عليهم جناح كرامتها واسالت لهم الدنيا جداول نعمتها ورتع ابليس في مدائنها وازقتها وشعّب شعابها وهتك عرضها ويظهر عندهم دين ابليس شهوات وغرور وسراب الظهيرة لعطش العيش فيصبحون في النعمة غارقين وفي خضرة عيشها فكهين بعلومهم فرحين قد تربعت الامور لهم في ظل سلطان خبيث وأوتهم الحال الى كنف غير غالب للدنيا فقط مطالب راغب لا ذاهب فهم حكام على اطراف الارض يعرفون ما يجري فيها في مسارات الطول والعرض وتكون لهم عيون تتلصص من فوق السحاب وجوار بالبحار كالأعلام يخزنون النار بها بهيئة ماء وتراب تنشر نشراً وترمي كالقصر لهباً وتفرق الأمر فرقاً وتطمس الخير طمساً فتنه وقدراً تهلك بشراً وتهدد غضباً المستضعفين في الأرض غير مسلم او مسلماً حقا ويجعل الله حجته على بلاد الأمريك فيلعنهم بما عصوا وكانوا يعتدون ولا عن منكر يتناهون وفي الأرض يفرحون عتواً وغلواً لا ينتهون وتعلو اسرائيل برجال منهم يملكون العرش الأبيض يبغون الفساد في الأرض منهم الأشد بغياً على من يقول محمد رسول لله (أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنْ القُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلاَ يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمْ الْمُجْرِمُونَ (78)/ القصص.
وينزل المهدي في بلاد الأمريك من فوق السحاب في بضع قباب من نور الشمس لها نور في الظلام كالقمر والنجوم ويهد الله بلاد الأمريك هداً وخسفاً تأكل الأرض في جوفها والطوفان في أمواها بلاداً وشعوباً ….)/ ماذا قال علي عن آخر الزمان حديث 5/ص10
عن أبي جعفر عليه السلام في نور الأبصار ص171 قال : ( إذا تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال ، وركبت ذات الفروج السروج . وأمات الناس الصلوات واتبعوا الشهوات ، واستخفوا بالدماء وتعاملوا بالربا وتظاهروا بالزنا ، وشيدوا البناء واستحلوا الكذب ، وأخذوا الرشا و واتبعوا الهوى ، وباعوا الدين بالدنيا ، وقطعوا الأرحام وضنوا بالطعام فكان الحلم ضعفاً ، والظلم فخراً ، والأمراء فجرة والوزراء كذبة والأمناء خونة والأعوان ظلمة والقراء فسقة . وظهر الجور وكثر الطلاق وبدا الفجور و وقبلت شهادة الزور ، وشربت الخمور ، وركبت الذكور ، واستغنت النساء بالنساء . واتخذ الفيء مغنماً والصدقة مغرماً ، واتقي الأشرار مخافة السنتهم.)
وفي حديث عن عبدالله بن بشير قال : ( سمعت حديث منذ زمانه: اذا كنت في قوم عشرين رجل أو اقل او اكثر فتصفحت وجوههم فلم تر رجلاً يُهاب في الله فأعلم ان الأمر قد قرب ) كنز العمال 14/565.
وفي حديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : ( كيف بكم إذا فسدت نساؤكم وفسق شبانكم .) بحار الانوار 97/91 (من ابواب الامر بالمعروف).
قال الإمام علي عليه السلام : (تكون النسوة كاسيات عاريات متبرجات من الدين خارجات داخلات في الفتن ، مائلات الى الشهوات مسرعات للّذات مستحلات للحرمات في جهنم خالدات ) منتخب الأثر ص 426.
قال صلى الله عليه وآله : ( لا تقوم الساعة حتى تظهر ثياب تلبسها نساء كاسيات عاريات ) منتخب الأثر ص/ 42 6.
عن الإمام الباقر عليه السلام : ( خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة في شهر واحد في يوم واحد نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا فيكون اليأس في كل وجه ويل لمن ناواهم وليس في الرايات اهدى من راية اليماني هي راية هدى لأنه يدعو إلى صاحبكم ) البحار : 52 / 232.
( ان المهدي لا يخرج حتى تقتل النفس الزكية فإذا قتلت النفس الزكية غضب عليهم من في السماء ومن في الارض فأتى الناس المهدي فزفوه كما تزف العروس الى زوجها ليلة عرسها وهو يملأ الارض قسطاً وعدلاً وتخرج الأرض نباتها وتمطر السماء مطرها وتَنعم اُمتي في ولايته نِعم لم تَنعمها قط) مخطوطة بن حماد في ص 93 وابن ابي شيبه: 105/1199.
عن ابراهيم الجريري عن ابيه قال : ( النفس الزكية غلام من آل محمد اسمه محمد بن الحسن يقتل بلا جرم ولا ذنب فإذا قتلوه لم يبق لهم في السماء عاذر ولا في الأرض فعند ذلك يبعث الله قائم آل محمد في عصبة لهم أدق في اعين الناس من الكحل فإذا خرجوا بكى لهم الناس لا يرون الا انهم يختطفون يفتح الله لهم مشارق الأرض ومغاربها . الا وهم المؤمنون حقاً الا ان خير الجهاد في آخر الزمان ) البحار 52/217.
كتب الشيعة و السنة
جاء في مخطوطة بن حماد ص 92 عن سعيد بن المسيب عن الامام الصادق عليه السلام قال : ( تكون فتنة كأن أولها لعب الصبيان كلما سكنت من جانب طمت من جانب ، فلا تتناهى حتى ينادي مناد من السماء : الا ان الأمير فلان ، وفتل المسيب يديه حتى انهما لتنتفضان فقال : ذلكم الأمير حقاً ثلاث مرات ).
في كتاب الجفر قال أمير المؤمنين عليه السلام (ولا غالب لأمر الله عند قوم لهم نهر عظيم أسمه أمازون يدعو للحق فيها مغاليس والظلم يفتن دهراً ينشر في أرضهم فقراً ولا يعلو لهم أسم إلاّ باللعبة السارحة يمرح رجال خلف مثل اضعاف بيضة نعامه كرة من جلود ينصبون لأجلها الرايات ويعزفون المعازف ويرقصون رقص الاحباش واقرأوا إن شئتم ( انما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته فتراه مصفراً ثم يصير حطاماً وكان الله على كل شيء مقتدراً) / ماذا قال علي عليه السلام عن اخر الزمان ص399.
في كتاب الجفر قال أمير المؤمنين عليه السلام: (… ويربط المدائن الخمسين بحبل بني اسرائيل الآتي من جبل صهيون يبغي الفساد في الارض وعلوا للظالمين ويسمونهم بلاد (الأمارك) ويكون قائدهامع بني اسحق وبني اسرائيل يجمع امشاج الناس على لغتهم ويدعوهم بدعوتهم وتتم ببلاد الأمارك الفتنه بعدما نشرت النعمة عليهم جناح كرامتها واسالت لهم الدنيا جداول نعمتها ورتع ابليس في مدائنها وازقتها وشعّب شعابها وهتك عرضها ويظهر عندهم دين ابليس شهوات وغرور وسراب الظهيرة لعطش العيش فيصبحون في النعمة غارقين وفي خضرة عيشها فكهين بعلومهم فرحين قد تربعت الامور لهم في ظل سلطان خبيث وأوتهم الحال الى كنف غير غالب للدنيا فقط مطالب راغب لا ذاهب فهم حكام على اطراف الارض يعرفون ما يجري فيها في مسارات الطول والعرض وتكون لهم عيون تتلصص من فوق السحاب وجوار بالبحار كالأعلام يخزنون النار بها بهيئة ماء وتراب تنشر نشراً وترمي كالقصر لهباً وتفرق الأمر فرقاً وتطمس الخير طمساً فتنه وقدراً تهلك بشراً وتهدد غضباً المستضعفين في الأرض غير مسلم او مسلماً حقا ويجعل الله حجته على بلاد الأمريك فيلعنهم بما عصوا وكانوا يعتدون ولا عن منكر يتناهون وفي الأرض يفرحون عتواً وغلواً لا ينتهون وتعلو اسرائيل برجال منهم يملكون العرش الأبيض يبغون الفساد في الأرض منهم الأشد بغياً على من يقول محمد رسول لله (أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنْ القُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلاَ يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمْ الْمُجْرِمُونَ (78)/ القصص.
وينزل المهدي في بلاد الأمريك من فوق السحاب في بضع قباب من نور الشمس لها نور في الظلام كالقمر والنجوم ويهد الله بلاد الأمريك هداً وخسفاً تأكل الأرض في جوفها والطوفان في أمواها بلاداً وشعوباً ….)/ ماذا قال علي عن آخر الزمان حديث 5/ص10
عن أبي جعفر عليه السلام في نور الأبصار ص171 قال : ( إذا تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال ، وركبت ذات الفروج السروج . وأمات الناس الصلوات واتبعوا الشهوات ، واستخفوا بالدماء وتعاملوا بالربا وتظاهروا بالزنا ، وشيدوا البناء واستحلوا الكذب ، وأخذوا الرشا و واتبعوا الهوى ، وباعوا الدين بالدنيا ، وقطعوا الأرحام وضنوا بالطعام فكان الحلم ضعفاً ، والظلم فخراً ، والأمراء فجرة والوزراء كذبة والأمناء خونة والأعوان ظلمة والقراء فسقة . وظهر الجور وكثر الطلاق وبدا الفجور و وقبلت شهادة الزور ، وشربت الخمور ، وركبت الذكور ، واستغنت النساء بالنساء . واتخذ الفيء مغنماً والصدقة مغرماً ، واتقي الأشرار مخافة السنتهم.)
وفي حديث عن عبدالله بن بشير قال : ( سمعت حديث منذ زمانه: اذا كنت في قوم عشرين رجل أو اقل او اكثر فتصفحت وجوههم فلم تر رجلاً يُهاب في الله فأعلم ان الأمر قد قرب ) كنز العمال 14/565.
وفي حديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : ( كيف بكم إذا فسدت نساؤكم وفسق شبانكم .) بحار الانوار 97/91 (من ابواب الامر بالمعروف).
قال الإمام علي عليه السلام : (تكون النسوة كاسيات عاريات متبرجات من الدين خارجات داخلات في الفتن ، مائلات الى الشهوات مسرعات للّذات مستحلات للحرمات في جهنم خالدات ) منتخب الأثر ص 426.
قال صلى الله عليه وآله : ( لا تقوم الساعة حتى تظهر ثياب تلبسها نساء كاسيات عاريات ) منتخب الأثر ص/ 42 6.
عن الإمام الباقر عليه السلام : ( خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة في شهر واحد في يوم واحد نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا فيكون اليأس في كل وجه ويل لمن ناواهم وليس في الرايات اهدى من راية اليماني هي راية هدى لأنه يدعو إلى صاحبكم ) البحار : 52 / 232.
( ان المهدي لا يخرج حتى تقتل النفس الزكية فإذا قتلت النفس الزكية غضب عليهم من في السماء ومن في الارض فأتى الناس المهدي فزفوه كما تزف العروس الى زوجها ليلة عرسها وهو يملأ الارض قسطاً وعدلاً وتخرج الأرض نباتها وتمطر السماء مطرها وتَنعم اُمتي في ولايته نِعم لم تَنعمها قط) مخطوطة بن حماد في ص 93 وابن ابي شيبه: 105/1199.
عن ابراهيم الجريري عن ابيه قال : ( النفس الزكية غلام من آل محمد اسمه محمد بن الحسن يقتل بلا جرم ولا ذنب فإذا قتلوه لم يبق لهم في السماء عاذر ولا في الأرض فعند ذلك يبعث الله قائم آل محمد في عصبة لهم أدق في اعين الناس من الكحل فإذا خرجوا بكى لهم الناس لا يرون الا انهم يختطفون يفتح الله لهم مشارق الأرض ومغاربها . الا وهم المؤمنون حقاً الا ان خير الجهاد في آخر الزمان ) البحار 52/217.
Comment