هذه دابة الأرض التي تكلم الناس وهذا علي ابن أبي طالب (ع) المزمع أن يأتي

[علي يعقوب]

هذه دابة الأرض التي تكلم الناس وهذا علي ابن أبي طالب (ع) المزمع أن يأتي

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليماً

ايها الأخوة أنصار الإمام المهدي مكن الله له في الأرض

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

لا يخفى انه الإمام احمد الحسن عليه السلام هو طالع المشرق و دابة الأرض التي تكلم الناس و هو علي ابن ابي طالب المزمع ان يأتي في آخر الزمان

(إِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآياتِنَا لا يُوقِنُونَ) (النمل:82)

قال الإمام أحمد الحسن عليه السلام :

أتيتكم باسم الإمام المهدي (ع) . ولم اطلب مشيئتي بل مشيئت الذي أرسلني . لم اطلب مجدي بل مجده .


فمن لا يقبلني لا يقبل أبي الذي أرسلني .


والحق أن من لا يكرم الابن لا يكرم الأب الذي أرسله .


امرني أبي الإمام المهدي (ع) أن أقول هذه الكلمات ( أنا حجر في يمين علي ابن ابي طالب (ع) ألقاه في يوم ليهدي به سفينة نوح (ع) ومرة لينجي إبراهيم من نار نمرود ، وتارة ليخلص يونس من بطن الحوت ، وكلم به موسى على الطور ، وجعله عصا تفلق البحار ودرع لداود (ع) ، و تدرع به في أحد ، وطواه بيمينه في صفين ) .


من له أُذنان فليسمع : هذه دابة الأرض التي تكلم الناس ، وهذا علي ابن أبي طالب (ع) المزمع أن يأتي .


(إِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآياتِنَا لا يُوقِنُونَ) (النمل:82)

اللهم اشهد إني قد بلغت اللهم اشهد إني قد بلغت اللهم اشهد إني قد بلغت

و جاء في جواب له عليه السلام على امرأة مسيحية :

س13/ إلى السيد المحترم احمد الحسن
تحيه طيبه
ما المواصفات التي أهلتك لهذه المهمة . أو لنقل ماهية المواصفات التي ميزتك عن باقي أبناء الشيعة . لكي يختارك مهديكم لسفارته ؟؟؟
وشكرا .. ريتا

reta . jorj

امرأة مسيحية

2005

*****

ج/ عندما كلم الله موسى (ع) قال له إذا جئت للمناجاة فأصحب معك من تكون خيراً منه . فجعل موسى (ع) لا يعترض أحد إلا وهو لا يجترئ أن يقول أني خير منه فنـزل عن الناس وشرع في أصناف الحيوانات حتى مر بكلب أجرب . فقال : أصحبُ هذا . فجعل في عنقه حبلاً ثم مر به ، فلما كان في بعض الطريق نظر موسى (ع) إلى الكلب ، وقال له : لا أعلم بأي لسان تسبح الله فكيف أكون خيراً منك ، ثم إن موسى (ع) أطلق الكلب ، وذهب إلى المناجاة . فقال الرب يا موسى أين ما أمرتك به فقال موسى (ع) : يا رب لم أجده . فقال الرب : يا ابن عمران لولا أنك أطلقت الكلب ، لمحوت أسمك من ديوان النبوة .
وأنا العبد الحقير لا يخطر في بالي أني خير من كلب أجرب
بل أراني ذنب عظيم يقف بين يدي رب رؤوف رحيم .


أحمد الحسن



فها هو يماني آل محمد لم ينظر لنفسه انه افضل من احد ... و هو الذي قال فيه جده محمد (ص) أنه أول المهديين و اول المؤمنين وصي و رسول الإمام المهدي عليه السلام


و يقول علي شريعتي :


حب علي بلا معرفة لا يعدو أن يكون كحب جميع الأمم لأبطالها ...

فما قيمة حب علي و علي مجهول ..

يحب علياً و لا يدري من هو ؟

و ما هو هدفه و ماذا يقول و ماذا يريد ؟

و ينتسب للتشيع و لا يدري ما هي أصوله و ما هو هدفه و مرماه و ما هو منهجه و خطته ...

إن هذا الحب و الإنتساب ليس أدنى من تأثير على البشرية و الأمة و أفرادها و الحياة ..

علي المجهول يساوي أي إنسان او بطل قومي آخر مجهول ...

فالحب المجرد من المعرفة ليس فيه قابلية ذاتية على الإنقاذ و ليس ثمة نجاة و إنقاذ الا في المعرفة ...

المعرفة هي التي تقود الإنسان إلى شواطئ النجاة و السعادة



فيا اأنصار الإمام المهدي عليه السلام

لنعرف و نتيقن من هو أحمد الحسن عليه السلام ؟؟

هل حقاً نؤمن بأنه علي ابن ابي طالب المزمع ان يأتي في آخر الزمان (دابة الأرض التي تكلمهم ) ؟؟

فلنعرف من هو احمد ؟؟

و لنعرف الناس من هو احمد ؟؟؟

و لنقول للناس بأحمد كما ذكره جده محمد (ص) في وصيته (( اول المهديين ، أول المؤمنين )) أي إمام ابن أمام

أبن ائمة .... و هو معصوم و ابن ائمة معصومين و ابو ائمة معصومين ؟؟

فنحن لسنا احكم من آل محمد عليهم السلام

وفقكم الله لمراضيه و جنبكم كل سوء و جعلني و اياكم ممن يعرفون احمد و يعرفون به الشعوب


و مسك الختام اقول السلام على أحباب أحمدالحسن و قلبه الذين بذلوا مهجهم دونه في الطف الجديد و رحمه الله و بركاته

و انشاء الله يلحقني الله بكم و هو عني راض برحمته الواسعه و كرمه الواسع انه سميع مجيب

[خادم أحمد]

رد: هذه دابة الأرض التي تكلم الناس وهذا علي ابن أبي طالب (ع) المزمع أن يأتي

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله الطاهرين الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا

السلام على أمير المؤمنين (ع)
وعلى أنصار أمير المؤمنين (ع)


بورك من في النار ومن حولها.
بوركت ونسأل الله أن يلحقنا وإياك بهم سلام الله عليهم.

والحمد لله وحده وحده وحده