إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

كيف يكون الانتصار على الارهاب ( داعش) ؟؟

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • محمد الانصاري
    MyHumanity First
    • 22-11-2008
    • 5048

    كيف يكون الانتصار على الارهاب ( داعش) ؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين
    اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا

    كيف ننتصر على الارهاب (داعش)



    هل بكثرة العدد ؟
    هل بكثرة العدة ؟
    ام بماذا ؟
    طبعاً القران الكريم بين لنا ذلك واعطانا الكيفية التي ننتصر بها على الاعداء سأضع كلام الامام الامام احمد الحسن عليه السلام من على صفحته الشخصية يبين لنا هذا الامر
    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله
    اضاءة من اخلاص داود
    (فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ) (البقرة:251)
    داود اصغر ولد ابيه - خلَّفه ابوه على الاغنام ليرعاها لم يكن حتى في عداد الجند - ومقلاع كان يرمي به الاحجار ، لم يكن بحساب احد من الناس ان يكون حسم المعركة بهما.

    العدد الذي لم يُحسب (داود)،
    والعدة التي لم تُعتبر (الاحجار) عند الناس،
    كانت عند الله هي كل العدد وكل العدة .
    الحجر الذي رفضه البناءون اصبح حجر الزاوية .

    تلك هي حسابات الناس،
    وهذا هو حساب الله سبحانه وتعالى .

    فالناس يرون المادة والاجسام والله ينظر الى الارواح والاخلاص،
    نظر سبحانه الى اخلاص هذا الفتى الكريم داود (ع) فعقد بناصيته النصر.

    وكم هو درس بليغ لاؤلئك الذين كانوا مع طالوت (ع) وهم الذين جعلوا للاسباب المادية وزنا كبيرا فعندما ( َقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً
    قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
    ) (البقرة:247)
    وعندما رأوا عدد وعدة جيش جالوت (قَالُوا لا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ ) (البقرة:249)
    في هذا الدرس البليغ بيَّن الله سبحانه وتعالى بالفعل وفي ساحة المواجهة ان الاسباب المادية لاقيمة لها امام الاخلاص له سبحانه فقد واجه سبحانه وتعالى جيش جالوت الجرار والمجهز باحدث وافتك الاسلحة في حينها باخلاص داود (ع).
    وكم نحن اليوم بحاجة لهذا الدرس البليغ لنتعلم معنى الاخلاص والتوكل على الله سبحانه دون ان تثنينا المعادلات القائمة على الارض عن مواجهة الشيطان وجنده.
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انتهى كلام الامام احمد الحسن عليه السلام


    هذا ما ذكره القران الكريم وما قالوه اهل البيت عليهم السلام
    اريد ان ابين امر اخر
    الامام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء عندما بقي وحيد نحيف الجسد قد قتل اهل بيته اصحابه اخيه والعطش اخذ مأخذه
    كان عندما يلتفت اليهم ويهجم عليهم وهم عدد وعدة لا توصف الكل يهتز والكل يرعب هل هذا بجسد الحسين النحيف ؟ سلام الله عليه ؟
    طيعا الامر ليس كذلك الامر اخلاص الحسين عليه السلام كان يرعب هؤلاء الذين لانستطيع ان نقارن عددهم وعدتهم
    كذلك الامام احمد الحسن عليه السلام بين امر في كاب الجهاد باب الجنة قال
    أمّا بالنسبة للمؤمنين فالأمر يأخذ منحنى آخر والمعادلة العسكرية لدى المؤمنين يدخل فيها الغيب لأنهم يؤمنون بالغيب ﴿إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ * بَلَى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةُ مُسَوِّمِينَ﴾([1]).

    ولدى المؤمنين سلاح عظيم لا يملكه الجانب الآخر هو الدعاء، والاستغاثة بالله القوي العزيز: ﴿إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ﴾([2])،
    والله الذي يستغيث به ويؤمن به المؤمنون خالق القلوب وبيده القلوب فهو الذي يملؤها قوّة وثباتاً وهو الذي يجعلها خاوية خليَّة إلاّ من الرعب والانكسار:
    ﴿إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ﴾([3]).


    ولذلك فإنّ المعادلة العسكرية للمواجهة تنقلب رأساً على عقب هنا، فيكفي للهجوم أن يكون عدد المهاجمين نصف عدد المدافعين الكفار، بل في بداية الإسلام كان يكفي أن يكون عدد المهاجمين المؤمنين
    عُشر عدد المدافعين:
    ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ * الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ
    ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
    ﴾([4]).

    والله سبحانه وتعالى يمد المؤمنين بالملائكة، ويقذف في قلوب أعدائهم الرعب حتى قبل أن يدعوه ويستغيثوا به سبحانه؛ لأنهم خرجوا في سبيله وابتغاء مرضاته ونصراً لدينه وأنبيائه ورسله، وهو أولى أن ينصر دينه وانبياءه ورسله، وإنما ابتلى الخلق بطاعتهم ونصرتهم ليعلم من يطيعه وينصره بالغيب
    ..... انتهى كلام الامام ع

    النتيجة \
    المطلوب الايمان لان الله يسدد المؤمنين طبعا الايمان بخليفة الله وحجة الله امام الزمان
    الامر الاخر ان يكون الجهاد تحت راية خليفة الله حتى يكون التايد له من الله كما ايد الله سبحانه داود ع

    والحمد لله رب العالمين


    ---


    ---


    ---

  • راية اليماني
    مشرف
    • 05-04-2013
    • 3023

    #2
    رد: كيف يكون الانتصار على الارهاب ( داعش) ؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين
    اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا

    كيف ننتصر على الارهاب (داعش)




    هل بكثرة العدد ؟
    هل بكثرة العدة ؟
    ام بماذا ؟
    طبعاً القران الكريم بين لنا ذلك واعطانا الكيفية التي ننتصر بها على الاعداء سأضع كلام الامام الامام احمد الحسن عليه السلام من على صفحته الشخصية يبين لنا هذا الامر
    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله
    اضاءة من اخلاص داود
    (فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ) (البقرة:251)
    داود اصغر ولد ابيه - خلَّفه ابوه على الاغنام ليرعاها لم يكن حتى في عداد الجند - ومقلاع كان يرمي به الاحجار ، لم يكن بحساب احد من الناس ان يكون حسم المعركة بهما.

    العدد الذي لم يُحسب (داود)،
    والعدة التي لم تُعتبر (الاحجار) عند الناس،
    كانت عند الله هي كل العدد وكل العدة .
    الحجر الذي رفضه البناءون اصبح حجر الزاوية .

    تلك هي حسابات الناس،
    وهذا هو حساب الله سبحانه وتعالى .

    فالناس يرون المادة والاجسام والله ينظر الى الارواح والاخلاص،
    نظر سبحانه الى اخلاص هذا الفتى الكريم داود (ع) فعقد بناصيته النصر.

    وكم هو درس بليغ لاؤلئك الذين كانوا مع طالوت (ع) وهم الذين جعلوا للاسباب المادية وزنا كبيرا فعندما ( َقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً
    قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
    ) (البقرة:247)
    وعندما رأوا عدد وعدة جيش جالوت (قَالُوا لا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ ) (البقرة:249)
    في هذا الدرس البليغ بيَّن الله سبحانه وتعالى بالفعل وفي ساحة المواجهة ان الاسباب المادية لاقيمة لها امام الاخلاص له سبحانه فقد واجه سبحانه وتعالى جيش جالوت الجرار والمجهز باحدث وافتك الاسلحة في حينها باخلاص داود (ع).
    وكم نحن اليوم بحاجة لهذا الدرس البليغ لنتعلم معنى الاخلاص والتوكل على الله سبحانه دون ان تثنينا المعادلات القائمة على الارض عن مواجهة الشيطان وجنده.
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انتهى كلام الامام احمد الحسن عليه السلام


    هذا ما ذكره القران الكريم وما قالوه اهل البيت عليهم السلام
    اريد ان ابين امر اخر
    الامام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء عندما بقي وحيد نحيف الجسد قد قتل اهل بيته اصحابه اخيه والعطش اخذ مأخذه
    كان عندما يلتفت اليهم ويهجم عليهم وهم عدد وعدة لا توصف الكل يهتز والكل يرعب هل هذا بجسد الحسين النحيف ؟ سلام الله عليه ؟
    طيعا الامر ليس كذلك الامر اخلاص الحسين عليه السلام كان يرعب هؤلاء الذين لانستطيع ان نقارن عددهم وعدتهم
    كذلك الامام احمد الحسن عليه السلام بين امر في كاب الجهاد باب الجنة قال
    أمّا بالنسبة للمؤمنين فالأمر يأخذ منحنى آخر والمعادلة العسكرية لدى المؤمنين يدخل فيها الغيب لأنهم يؤمنون بالغيب ﴿إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ * بَلَى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةُ مُسَوِّمِينَ﴾([1]).

    ولدى المؤمنين سلاح عظيم لا يملكه الجانب الآخر هو الدعاء، والاستغاثة بالله القوي العزيز: ﴿إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ﴾([2])،
    والله الذي يستغيث به ويؤمن به المؤمنون خالق القلوب وبيده القلوب فهو الذي يملؤها قوّة وثباتاً وهو الذي يجعلها خاوية خليَّة إلاّ من الرعب والانكسار:
    ﴿إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ﴾([3]).


    ولذلك فإنّ المعادلة العسكرية للمواجهة تنقلب رأساً على عقب هنا، فيكفي للهجوم أن يكون عدد المهاجمين نصف عدد المدافعين الكفار، بل في بداية الإسلام كان يكفي أن يكون عدد المهاجمين المؤمنين
    عُشر عدد المدافعين:
    ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ * الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ
    ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
    ﴾([4]).

    والله سبحانه وتعالى يمد المؤمنين بالملائكة، ويقذف في قلوب أعدائهم الرعب حتى قبل أن يدعوه ويستغيثوا به سبحانه؛ لأنهم خرجوا في سبيله وابتغاء مرضاته ونصراً لدينه وأنبيائه ورسله، وهو أولى أن ينصر دينه وانبياءه ورسله، وإنما ابتلى الخلق بطاعتهم ونصرتهم ليعلم من يطيعه وينصره بالغيب
    ..... انتهى كلام الامام ع

    النتيجة \
    المطلوب الايمان لان الله يسدد المؤمنين طبعا الايمان بخليفة الله وحجة الله امام الزمان
    الامر الاخر ان يكون الجهاد تحت راية خليفة الله حتى يكون التايد له من الله كما ايد الله سبحانه داود ع

    والحمد لله رب العالمين

    ‘كبّرت الخطّ في هذه المشاركة لانه كان صغيرا بالنسبة لي (الحجم:3) و جزاكم الله خير على هذا العمل و جعله الله في ميزان حسناتكم‘

    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎