- ابن بابويه: بإسناده عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ، قال: «من قرأ سورة الأنفال وسورة براءة في كل شهر لم يدخله نفاق أبدا ، وكان من شيعة أمير المؤمنين (عليه السلام)» .
- الشيخ: بإسناده عن علي بن الحسن بن فضال ، عن محمد بن علي ، عن أبي جميلة. قال: وحدثني محمد بن الحسن ، عن أبيه ، عن أبي جميلة ، عن محمد بن علي الحلبي ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ، قال: «سورة الأنفال فيها جدع الأنف» .
- العياشي: عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله ، قال: سمعته يقول: «من قرأ سورة براءة والأنفال في كل شهر لم يدخله نفاق أبدا ، وكان من شيعة أمير المؤمنين (عليه السلام) حقا ، وأكل يوم القيامة من موائد الجنة مع شيعته حتى يفرغ الناس من الحساب» .
وفي رواية أخرى عنه: «في كل شهر ، لم يدخله نفاق أبدا ، وكان من شيعة أمير المؤمنين (عليه السلام) حقا» .
- محمد بن مسلم ، قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: «في سورة الأنفال جدع الأنوف» .
- ومن كتاب (خواص القرآن): وروي عن النبي (صلى الله عليه وآله) ، أنه قال: «من قرأ هذه السورة فأنا شفيع له يوم القيامة ، وشاهد أنه بريء ، من النفاق ، وكتبت له الحسنات بعدد كل منافق ، ومن كتبها وعلقها عليه لم يقف بين يدي حاكم إلا وأخذ حقه وقضى حاجته ، ولم يتعد عليه أحد ولا ينازعه أحد إلا وظفر به ، وخرج عنه مسرورا ، وكان له حصنا» .
البرهان في تفسير القرآن
- الشيخ: بإسناده عن علي بن الحسن بن فضال ، عن محمد بن علي ، عن أبي جميلة. قال: وحدثني محمد بن الحسن ، عن أبيه ، عن أبي جميلة ، عن محمد بن علي الحلبي ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ، قال: «سورة الأنفال فيها جدع الأنف» .
- العياشي: عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله ، قال: سمعته يقول: «من قرأ سورة براءة والأنفال في كل شهر لم يدخله نفاق أبدا ، وكان من شيعة أمير المؤمنين (عليه السلام) حقا ، وأكل يوم القيامة من موائد الجنة مع شيعته حتى يفرغ الناس من الحساب» .
وفي رواية أخرى عنه: «في كل شهر ، لم يدخله نفاق أبدا ، وكان من شيعة أمير المؤمنين (عليه السلام) حقا» .
- محمد بن مسلم ، قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: «في سورة الأنفال جدع الأنوف» .
- ومن كتاب (خواص القرآن): وروي عن النبي (صلى الله عليه وآله) ، أنه قال: «من قرأ هذه السورة فأنا شفيع له يوم القيامة ، وشاهد أنه بريء ، من النفاق ، وكتبت له الحسنات بعدد كل منافق ، ومن كتبها وعلقها عليه لم يقف بين يدي حاكم إلا وأخذ حقه وقضى حاجته ، ولم يتعد عليه أحد ولا ينازعه أحد إلا وظفر به ، وخرج عنه مسرورا ، وكان له حصنا» .
البرهان في تفسير القرآن