بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ (12) الحجرات
ان من سعادة المرء ان يعمل في طاعة الله ويقضي حياته في طاعة الله ونصرة حجة الله ولكن هنالك مايمحق عمل المرء العامل بين يدي الله وبين يدي حجة الله وتحت رايته ذلك هو الغيبة سوف اذكر بعذ الروايات عن ال محمد ص بهذا الخصوص وهذه الروايات تخص تتبع اخطاء اخوك المؤمن ومحاولة فضحه .
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن علي بن الحكم، عن عبد الله بن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن أقرب ما يكون العبد إلى الكفر أن يواخي الرجل الرجل على الدين (1) فيحصي عليه عثراته وزلاته ليعنفه بها يوما ما. الكافي ج2 ص355
عنه، عن الحجال، عن عاصم بن حميد، عن أبي بصير، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا معشر من أسلم بلسانه ولم يسلم بقلبه لا تتبعوا عثرات المسلمين فإنه من تتبع عثرات المسلمين تتبع الله عثرته ومن تتبع الله عثرته يفضحه الكافي ج2 ص355
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن علي بن إسماعيل، عن ابن مسكان، عن محمد بن مسلم أو الحلبي، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا تطلبوا عثرات المؤمنين فإن من تتبع عثرات أخيه تتبع الله عثراته ومن تتبع الله عثراته يفضحه ولو في جوف بيته. الكافي ج2 ص355
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: أقرب ما يكون العبد إلى الكفر أن يواخي الرجل الرجل على الدين فيحصي عليه زلاته ليعيره بها يوما ما الكافي ج2 ص355
عنه، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن إسماعيل بن عمار، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أذاع فاحشة كان كمبتدئها ومن عير مؤمنا بشئ لم يمت حتى يركبه الكافي ج2 ص356
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله
عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الغيبة أسرع في دين الرجل المسلم من الآكلة في جوفه.
قال: وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الجلوس في المسجد انتظار الصلاة عبادة ما لم يحدث، قيل: يا رسول الله وما يحدث؟ قال: الاغتياب. الكافي ج2 ص357
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من قال في مؤمن ما رأته عيناه وسمعته أذناه فهو من الذين قال الله عز وجل: " إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم الكافي ج2 ص357
الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الحسن بن علي الوشاء، عن داود ابن سرحان (2) قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن الغيبة قال: هو أن تقول (3) لأخيك في دينه ما لم يفعل (4) وتبث عليه أمرا قد ستره الله عليه لم يقم عليه فيه حد الكافي ج2 ص357
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن هارون بن الجهم عن حفص بن عمر، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: سئل النبي (صلى الله عليه وآله): ما كفارة الاغتياب قال: تستغفر الله لمن اغتبته كلما ذكرته الكافي ج2 ص357
نسال الله ان يغفر لنا تقصيرنا واسرافنا على انفسنا بحق القائم احمد ع
اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ (12) الحجرات
ان من سعادة المرء ان يعمل في طاعة الله ويقضي حياته في طاعة الله ونصرة حجة الله ولكن هنالك مايمحق عمل المرء العامل بين يدي الله وبين يدي حجة الله وتحت رايته ذلك هو الغيبة سوف اذكر بعذ الروايات عن ال محمد ص بهذا الخصوص وهذه الروايات تخص تتبع اخطاء اخوك المؤمن ومحاولة فضحه .
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن علي بن الحكم، عن عبد الله بن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن أقرب ما يكون العبد إلى الكفر أن يواخي الرجل الرجل على الدين (1) فيحصي عليه عثراته وزلاته ليعنفه بها يوما ما. الكافي ج2 ص355
عنه، عن الحجال، عن عاصم بن حميد، عن أبي بصير، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا معشر من أسلم بلسانه ولم يسلم بقلبه لا تتبعوا عثرات المسلمين فإنه من تتبع عثرات المسلمين تتبع الله عثرته ومن تتبع الله عثرته يفضحه الكافي ج2 ص355
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن علي بن إسماعيل، عن ابن مسكان، عن محمد بن مسلم أو الحلبي، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا تطلبوا عثرات المؤمنين فإن من تتبع عثرات أخيه تتبع الله عثراته ومن تتبع الله عثراته يفضحه ولو في جوف بيته. الكافي ج2 ص355
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: أقرب ما يكون العبد إلى الكفر أن يواخي الرجل الرجل على الدين فيحصي عليه زلاته ليعيره بها يوما ما الكافي ج2 ص355
عنه، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن إسماعيل بن عمار، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أذاع فاحشة كان كمبتدئها ومن عير مؤمنا بشئ لم يمت حتى يركبه الكافي ج2 ص356
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله
عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الغيبة أسرع في دين الرجل المسلم من الآكلة في جوفه.
قال: وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الجلوس في المسجد انتظار الصلاة عبادة ما لم يحدث، قيل: يا رسول الله وما يحدث؟ قال: الاغتياب. الكافي ج2 ص357
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من قال في مؤمن ما رأته عيناه وسمعته أذناه فهو من الذين قال الله عز وجل: " إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم الكافي ج2 ص357
الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الحسن بن علي الوشاء، عن داود ابن سرحان (2) قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن الغيبة قال: هو أن تقول (3) لأخيك في دينه ما لم يفعل (4) وتبث عليه أمرا قد ستره الله عليه لم يقم عليه فيه حد الكافي ج2 ص357
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن هارون بن الجهم عن حفص بن عمر، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: سئل النبي (صلى الله عليه وآله): ما كفارة الاغتياب قال: تستغفر الله لمن اغتبته كلما ذكرته الكافي ج2 ص357
نسال الله ان يغفر لنا تقصيرنا واسرافنا على انفسنا بحق القائم احمد ع
Comment