بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و اله الأئمة و المهديين و سلم تسليما
عن ابيعبدالله عليه السلام قال كان علي بن الحسين عليهما السلام يقول ان المعرفة بكمال دين المسلم تركه الكلام فيما لايعنيه و قلة المراء و حلمه و صبره و حسن خلقه
و عنه عليه السلام قال ان الله عز و جل اعطي المؤمن ثلث خصال العز في الدنيا في دينه و الفلح في الاخرة و المهابة في صدور العالمين
و عنه عليه السلام قال ان الله عز و جل اعطي المؤمن ثلث خصال العزة في الدنيا و الفلج في الاخرة و المهابة في صدور الظالمين ثم قرأ فلله العزة و لرسوله و للمؤمنين و قرأ قد افلح المؤمنون الي قوله هم فيها خالدون
له علي الله تبارك و تعالي ان لايفتنه و لايضله و له علي الله عز و جل ان لايعريه و لايجوعه و له علي الله ان لايشمت به عدوه و له علي الله ان لايهتك سره ( ستره خ ) و له علي الله ان لايخذله و يعزه و له علي الله ان لايميته غرقا و لا حرقا و له علي الله ان لايقع علي شيء و لايقع عليه شيء و له علي الله ان يقيه مكر الماكرين و له علي الله ان يعيذه من سطوات الجبارين و له علي الله ان يجعله معنا في الدنيا و الاخرة و له علي الله ان لايسلّط عليه من الادواء ما يشين خلقته و له علي الله ان يعيذه من البرص و الجذام و له علي الله ان لايميته علي كبيرة و له علي الله ان لاينسيه مقامه في المعاصي حتي يحدث توبة و له علي الله ان لايحجب عنه علمه و معرفته بحجته و له علي الله ان لايقرر في قلبه الباطل و له علي الله ان يحشره يوم القيامة و نوره يسعي بين يديه و له علي الله ان يوفقه لكل خير و له علي الله ان لايسلط عليه عدوه فيذله و له علي الله ان يختم له بالامن و الايمان و ان يجعله معنا في الرفيق الاعلي هذه شرايط الله عز و جل للمؤمنين
و عنه عليه السلام قال امتحنوا شيعتنا عند ثلث عند مواقيت الصلوة كيف محافظتهم عليها و عند اسرارهم كيف حفظهم لها عن عدونا و الي اموالهم كيف مواساتهم لاخوانهم فيها
و سمع عليه السلام يقول ستة لاتكون في المؤمن الغدر و النكد ( الغر و النكر خل ) و اللجاجة و الكذب و الحسد و البغي
اللهم صل على محمد و اله الأئمة و المهديين و سلم تسليما
عن ابيعبدالله عليه السلام قال كان علي بن الحسين عليهما السلام يقول ان المعرفة بكمال دين المسلم تركه الكلام فيما لايعنيه و قلة المراء و حلمه و صبره و حسن خلقه
عن ابيجعفر عليه السلام قال انما المؤمن اذا رضي لميدخله رضاه في اثم و لا باطل و اذا سخط لميخرجه سخطه من قول الحق و المؤمن الذي اذا قدر لميخرجه قدرته الي التعدي و الي ما ليس له بحق
و عنه عليه السلام قال ان الله عز و جل اعطي المؤمن ثلث خصال العز في الدنيا في دينه و الفلح في الاخرة و المهابة في صدور العالمين
و عنه عليه السلام قال ان الله عز و جل اعطي المؤمن ثلث خصال العزة في الدنيا و الفلج في الاخرة و المهابة في صدور الظالمين ثم قرأ فلله العزة و لرسوله و للمؤمنين و قرأ قد افلح المؤمنون الي قوله هم فيها خالدون
و عنه عليه السلام قال انما كانت شيعة علي عليه السلام المتباذلون في ولايتنا المتحابون في محبتنا المتزاورون لاحياء امرنا ان غضبوا لميظلموا و ان رضوا لميسرفوا بركة لمن جاوروا سلم لمن خالطوا
و عن جابر بن يزيد عن ابيجعفر عليه السلام قال للمؤمن علي الله عز و جل عشرون خصلة يفي له بها:
له علي الله تبارك و تعالي ان لايفتنه و لايضله و له علي الله عز و جل ان لايعريه و لايجوعه و له علي الله ان لايشمت به عدوه و له علي الله ان لايهتك سره ( ستره خ ) و له علي الله ان لايخذله و يعزه و له علي الله ان لايميته غرقا و لا حرقا و له علي الله ان لايقع علي شيء و لايقع عليه شيء و له علي الله ان يقيه مكر الماكرين و له علي الله ان يعيذه من سطوات الجبارين و له علي الله ان يجعله معنا في الدنيا و الاخرة و له علي الله ان لايسلّط عليه من الادواء ما يشين خلقته و له علي الله ان يعيذه من البرص و الجذام و له علي الله ان لايميته علي كبيرة و له علي الله ان لاينسيه مقامه في المعاصي حتي يحدث توبة و له علي الله ان لايحجب عنه علمه و معرفته بحجته و له علي الله ان لايقرر في قلبه الباطل و له علي الله ان يحشره يوم القيامة و نوره يسعي بين يديه و له علي الله ان يوفقه لكل خير و له علي الله ان لايسلط عليه عدوه فيذله و له علي الله ان يختم له بالامن و الايمان و ان يجعله معنا في الرفيق الاعلي هذه شرايط الله عز و جل للمؤمنين
و عن ابيعبدالله عن ابيه عليهما السلام قال لايؤمن رجل فيه الشح و الحسد و الجبن و لايكون المؤمن جبانا و لا حريصا و لا شحيحا
و عن ابيعبدالله عليه السلام قال قال الحواريون لعيسي بن مريم عليه السلام يا معلم الخير علمنا اي الاشياء اشد فقال اشد الاشياء غضب الله عز و جل قالوا فبما نتقي غضب الله قال بان لاتغضبوا قالوا و ما بدؤ الغضب قال الكبر و التجبر و محقرة الناس شرف المؤمن في خصلة و عزه في خصلة
و عنه عليه السلام قال تقربوا الي الله تعالي بمواساة اخوانكم مابلا الله العباد بشيء اشد عليهم من خصلة
و عنه عليه السلام قال ان من حقيقة الايمان ان تؤثر الحق و ان ضرك علي الباطل و ان نفعك و ان لايجوز منطقك علمك
و عنه عليه السلام قال ثلث خصال من كن فيه استكمل خصال الايمان من صبر علي الظلم و كظم غيظه و احتسب و عفا و غفر كان ممن يدخله الله الجنة بغير حساب و يشفعه في مثل ربيعة و مضر
و سمع عليه السلام يقول ان المؤمن لاتكون سجيته الكذب و لا البخل و لا الفجور و لكن ربما المّ بشيء من هذا فلايدوم عليه
و سمع عليه السلام يقول ان المؤمن لاتكون سجيته الكذب و لا البخل و لا الفجور و لكن ربما المّ بشيء من هذا فلايدوم عليه
و عنه عليه السلام قال ماكان في شيعتنا و لايكون فيهم ثلثة اشياء لايكون فيهم من يسأل بكفه و لايكون فيهم بخيل و لايكون فيهم من يؤتي في دبره
و عنه عليه السلام قال امتحنوا شيعتنا عند ثلث عند مواقيت الصلوة كيف محافظتهم عليها و عند اسرارهم كيف حفظهم لها عن عدونا و الي اموالهم كيف مواساتهم لاخوانهم فيها
و عنه عليه السلام قال ما ابتلي الله به شيعتنا فلنيبتليهم باربع بان يكونوا لغير رشدة و ان يسألوا باكفهم و ان يؤتوا في ادبارهم و ان يكون فيهم اخضر ازرق
و عنه عليه السلام قال اخذ الله عز و جل ميثاق المؤمن علي ان لايقبل قوله و لايصدق حديثه و لاينتصف من عدوه و لايشفي غيظه الا بفضيحة نفسه لان كل مؤمن ملجم
و عنه عليه السلام انه قال يا سماعة لاينفك المؤمن من خصال اربع من جار يؤذيه و شيطان يغويه و منافق يقفو اثره و مؤمن يحسده ثم قال يا سماعة اما انه اشدهم عليه قلت كيف ذلك قال انه يقول فيه القول فيصدق عليه
و عنه عليه السلام قال انما شيعة جعفر من عف بطنه و فرجه و اشتد جهاده و عمل لخالقه و رجا ثوابه و خاف عقابه و اذا رأيت اولئك فاولئك شيعة جعفر
و سمع عليه السلام يقول ستة لاتكون في المؤمن الغدر و النكد ( الغر و النكر خل ) و اللجاجة و الكذب و الحسد و البغي
و عنه عليه السلام قال ان الله عز و جل اعفي شيعتنا من ست خصال من الجنون و الجذام و البرص و الابنة و ان يولد له من الزنا و ان يسأل الناس بكفه
Comment