بسم الله الرحمن الحيم
إن هذا الرواية المنقولة عن الإمام الصادق (ع) تستحق أن تكتب بالنور.. قال الإمام الصادق (ع): (إن القلب إذا صفا، ضاقت به الأرض حتى يسمو).
إن القلب إذا صفا سما، فما هذا السمو الآخر في نهاية الرواية: (حتى يسمو)؟..
السمو هنا؛ أي أن يصل الإنسان إلى درجة القلب السليم.. والقلب السليم بالمعنى الدقيق: هو ذلك القلب الذي يلقى الله -عز وجل- وليس فيه أحد سواه.. فالإنسان الذي لا يرى في الوجود مؤثراً إلا هو؛ لا بد أن تكون عيشته من أرقى صور المعيشة في الوجود!.. وكل قلب فيه شرك أو شك؛ فهو ساقط.. وهذا معنى لا إله إلا الله؛ أي لا مؤثر في الوجود إلا الله عز وجل.
م ن
إن هذا الرواية المنقولة عن الإمام الصادق (ع) تستحق أن تكتب بالنور.. قال الإمام الصادق (ع): (إن القلب إذا صفا، ضاقت به الأرض حتى يسمو).
إن القلب إذا صفا سما، فما هذا السمو الآخر في نهاية الرواية: (حتى يسمو)؟..
السمو هنا؛ أي أن يصل الإنسان إلى درجة القلب السليم.. والقلب السليم بالمعنى الدقيق: هو ذلك القلب الذي يلقى الله -عز وجل- وليس فيه أحد سواه.. فالإنسان الذي لا يرى في الوجود مؤثراً إلا هو؛ لا بد أن تكون عيشته من أرقى صور المعيشة في الوجود!.. وكل قلب فيه شرك أو شك؛ فهو ساقط.. وهذا معنى لا إله إلا الله؛ أي لا مؤثر في الوجود إلا الله عز وجل.
م ن
Comment