الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين حبيب اله العالمين ابي القاسم محمد النبي المسدد وعلى آله الطيبين الطاهرين ,
فكنا ومازلنا في حلقات سقوط دعاوى الشيعة ( الأصولية ) الذين عاثوا فسادا باصولهم التي هي اشبه بالقشة التي يتمسك بها الغريق !
والدليل هو وقع الاضطراب فيها وعدم الالتزام بها !
قال المحقق الحر العاملي في كتابه وسائل الشيعة ( 20 / 111 )
قلت: أما تضعيف الشيخ بعض الاحاديث بضعف راويه فهو تضعيف غير حقيقي، لما تقدم، وإنما هو تضعيف ظاهر، ومثله كثير من تعليلاته كما أشار إليه صاحب المنتقى في بعض مباحثه، حيث قال: والشيخ مطالب بدليل ما ذكره إن كان يريد بالتعليل حقيقته وعذره. وما ذكره في أول التهذيب من رجوع بعض الشيعة عن التشيع بسبب اختلاف الحديث فهو كثيرا ما يرجح بترجيحات العامة على أن الاقرب هناك أن مراده أنه ضعيف بالنسبة إلى قوة معارضه لاضعيف في نفسه، فلا ينافي ثبوته. ومما يوضح ذلك أنه لا يذكره ألا في مقام التعارض، بل في بعض مواضع التعارض. وأيضا فانه يقول: هذا ضعيف لان راويه فلان ضعيف، ثم نراه يعمل برواية ذلك الراوي بعينه، بل برواية من هو أضعف منه في مواضع لا تحصى وكثيرا ما يضعف الحديث بأنه مرسل ثم يستدل بالحديث المرسل، بل كثيرا ما يعمل بالمراسيل وبرواية الضعفاء ويرد المسند ورواية الثقات . . .
المقدس الاردبيلي : انظر الى قوله ( وكثيرا ما يضعف الحديث بأنه مرسل ثم يستدل بالحديث المرسل )
فكنا ومازلنا في حلقات سقوط دعاوى الشيعة ( الأصولية ) الذين عاثوا فسادا باصولهم التي هي اشبه بالقشة التي يتمسك بها الغريق !
والدليل هو وقع الاضطراب فيها وعدم الالتزام بها !
قال المحقق الحر العاملي في كتابه وسائل الشيعة ( 20 / 111 )
قلت: أما تضعيف الشيخ بعض الاحاديث بضعف راويه فهو تضعيف غير حقيقي، لما تقدم، وإنما هو تضعيف ظاهر، ومثله كثير من تعليلاته كما أشار إليه صاحب المنتقى في بعض مباحثه، حيث قال: والشيخ مطالب بدليل ما ذكره إن كان يريد بالتعليل حقيقته وعذره. وما ذكره في أول التهذيب من رجوع بعض الشيعة عن التشيع بسبب اختلاف الحديث فهو كثيرا ما يرجح بترجيحات العامة على أن الاقرب هناك أن مراده أنه ضعيف بالنسبة إلى قوة معارضه لاضعيف في نفسه، فلا ينافي ثبوته. ومما يوضح ذلك أنه لا يذكره ألا في مقام التعارض، بل في بعض مواضع التعارض. وأيضا فانه يقول: هذا ضعيف لان راويه فلان ضعيف، ثم نراه يعمل برواية ذلك الراوي بعينه، بل برواية من هو أضعف منه في مواضع لا تحصى وكثيرا ما يضعف الحديث بأنه مرسل ثم يستدل بالحديث المرسل، بل كثيرا ما يعمل بالمراسيل وبرواية الضعفاء ويرد المسند ورواية الثقات . . .
المقدس الاردبيلي : انظر الى قوله ( وكثيرا ما يضعف الحديث بأنه مرسل ثم يستدل بالحديث المرسل )