Tweet
الاطباء يقتلون المرضى ... والسيستاني يقتل العراق
في السابق كانت هنالك مقولة تنص على ((الاطباء ملائكة الرحمة)) وهي ان الاطباء بمقدورهم ان ينقذوا حياة وارواح المرضى من خلال الانسانية التي يحملونها والقسم الذي قسموه من اجل بذل اقصى الجهد مع المريض في سبيل تحسين حالته الصحية ، لكن نرى في هذا الوقت على العكس من ذلك فقمنا بتسميتهم بــ (الاطباء ملائكة النقمة) وهذه التسمية لم تأتي من لاشيء فنرى ان الطب في العراق قد تلاشى بسبب عدم محاسبة المقصر ومساندة الفاسد وانعدام الانسانية لدى الطبيب او الدكتور مما ادى الى اضمحلاله وتلاشيه ونرى ان المريض لو كان لديه ابسط الامراض فليس بمقدور الطبيب او الدكتور اكتشافه او انه لايريد اكتشافه من اجل الاستفادة المادية من المريض بعد مراجعته اليه في عيادته الخاصة ونرى ان بعض المرضى عندما يعملون عمليات بسيطة وعند اطباء مشاهير في الوسط العراقي نرى بعد فترة تدهور حالتهم الصحية او وفاتهم .
والامر سيان مع السيستاني حيث انه قام بقتل العراق والعراقيين من خلال مساندة المفسدين وتصعيدهم الى السلطة وعدم الاكتراث الى الشعب العراقي المظلوم او انه لايبالي بالشعب ان مات او حيا ، بل همه الوحيد خدمة اسياده ومصالحه في العراق وقد ثبت ذلك بعدة ادلة منها:
استلام الرشوة من رامسفيلد وقدرها 200 مليون دولار من اجل دخولهم الى العراق وهذه اولاً .
وثانياً عدم محاسبة المقصر او المفسد من وكلائه او اتباعه امثال مناف الناجي وعبدالمهدي ورعد الخالدي وغيرهم كثير الذين عاثوا بالعراق فساداً وظلماً وجورا.
وثالثاً مساندة العملاء والمفسدين ممن في الحكومة الحالية بالخفاء من اجل وصولهم الى منصة الحكم ليفسدوا ويسرقوا ويقتلوا العراق وهذا ثبت بالدليل القاطع على لسان الشيخ بشير النجفي ونصه بالفيديو ادناه
رابعاً سرقة اموال الشعب العراقي بحجة الخمس والزكاة وغيرها بالرغم من عدم جواز استلامه لهذه الاموال او الحقوق الشرعية لأنها اموال الامام ولا يجوز استلامها الا من قبل الحاكم الشرعي المجتهد الاعلم الجامع للشرائط وهذه لاتنطبق على السيستاني .
خامساً سكوته على الفضائح والجرائم والانتهاكات التي حصلت وتحصل للشعب العراقي من قبل اتباعه او من ساندهم وايدهم دون ردعهم او محاسبتهم او معاتبتهم حتى .
الى الله المشتكى
ولاتحسبن الذين كفروا انما نملي لهم خيراً لانفسهم ، انما نملي لهم ليزدادوا اثماً ولهم عذاب مهين
في السابق كانت هنالك مقولة تنص على ((الاطباء ملائكة الرحمة)) وهي ان الاطباء بمقدورهم ان ينقذوا حياة وارواح المرضى من خلال الانسانية التي يحملونها والقسم الذي قسموه من اجل بذل اقصى الجهد مع المريض في سبيل تحسين حالته الصحية ، لكن نرى في هذا الوقت على العكس من ذلك فقمنا بتسميتهم بــ (الاطباء ملائكة النقمة) وهذه التسمية لم تأتي من لاشيء فنرى ان الطب في العراق قد تلاشى بسبب عدم محاسبة المقصر ومساندة الفاسد وانعدام الانسانية لدى الطبيب او الدكتور مما ادى الى اضمحلاله وتلاشيه ونرى ان المريض لو كان لديه ابسط الامراض فليس بمقدور الطبيب او الدكتور اكتشافه او انه لايريد اكتشافه من اجل الاستفادة المادية من المريض بعد مراجعته اليه في عيادته الخاصة ونرى ان بعض المرضى عندما يعملون عمليات بسيطة وعند اطباء مشاهير في الوسط العراقي نرى بعد فترة تدهور حالتهم الصحية او وفاتهم .
والامر سيان مع السيستاني حيث انه قام بقتل العراق والعراقيين من خلال مساندة المفسدين وتصعيدهم الى السلطة وعدم الاكتراث الى الشعب العراقي المظلوم او انه لايبالي بالشعب ان مات او حيا ، بل همه الوحيد خدمة اسياده ومصالحه في العراق وقد ثبت ذلك بعدة ادلة منها:
استلام الرشوة من رامسفيلد وقدرها 200 مليون دولار من اجل دخولهم الى العراق وهذه اولاً .
وثانياً عدم محاسبة المقصر او المفسد من وكلائه او اتباعه امثال مناف الناجي وعبدالمهدي ورعد الخالدي وغيرهم كثير الذين عاثوا بالعراق فساداً وظلماً وجورا.
وثالثاً مساندة العملاء والمفسدين ممن في الحكومة الحالية بالخفاء من اجل وصولهم الى منصة الحكم ليفسدوا ويسرقوا ويقتلوا العراق وهذا ثبت بالدليل القاطع على لسان الشيخ بشير النجفي ونصه بالفيديو ادناه
رابعاً سرقة اموال الشعب العراقي بحجة الخمس والزكاة وغيرها بالرغم من عدم جواز استلامه لهذه الاموال او الحقوق الشرعية لأنها اموال الامام ولا يجوز استلامها الا من قبل الحاكم الشرعي المجتهد الاعلم الجامع للشرائط وهذه لاتنطبق على السيستاني .
خامساً سكوته على الفضائح والجرائم والانتهاكات التي حصلت وتحصل للشعب العراقي من قبل اتباعه او من ساندهم وايدهم دون ردعهم او محاسبتهم او معاتبتهم حتى .
الى الله المشتكى
ولاتحسبن الذين كفروا انما نملي لهم خيراً لانفسهم ، انما نملي لهم ليزدادوا اثماً ولهم عذاب مهين
