Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد والأئمة المهديين وسلم تسليما كثيرا
رئيس الوزراء في حكومة العراق المالكي يقول : هو يكدر واحد ياخذها حتى ننطيها بعد (باللهجه العراقيه) اي ..
..هل يقدر احد ان يأخذ الحكم منا حتى يقال اننا ممكن ان نتركه و نعطيه لغيرنا بعد ذلك؟!!
و سبحان الله فما خالف قوله قول هارون الرشيد العباسي بان الملك عقيم
فها هي حكومة دولة بني العباس الحالية في اخر الزمان ...
وفي الرواية عن الصدوق في كتاب عيون أخبار الرضا عليه السلام ج2 ص85 (فقام الرشيد لقيامه وقبل عينيه ووجهه ثم أقبل عليَّ وعلى الأمين والمؤتمن فقال: يا عبد الله ويا محمد ويا إبراهيم إمشوا بين يدي عمكم وسيدكم ، خذوا بركابه وسووا عليه ثيابه وشيعوه إلى منزله ، فأقبل عليَّ أبو الحسن موسى بن جعفر سراً بيني وبينه فبشرني بالخلافة فقال لي: إذا ملكت هذا الأمر فأحسن إلى وُلدي ، ثم انصرفنا وكنت أجرأ وُلد أبي عليه فلما خلا المجلس قلت: يا أمير المؤمنين من هذا الرجل الذي قد أعظمته وأجللته وقمت من مجلسك إليه فاستقبلته وأقعدته في صدر المجلس وجلست دونه ثم أمرتنا بأخذ الركاب له ؟! قال: هذا إمام الناس وحجة الله على خلقه وخليفته على عباده . فقلت: يا أمير المؤمنين أوَليست هذه الصفات كلها لك وفيك؟ فقال: أنا امام الجماعة في الظاهر والغلبة والقهر ، وموسى بن جعفر إمام حق ، والله يا بني إنه لاحق بمقام رسول الله مني ومن الخلق جميعاً !
ووالله لو نازعتني هذا الأمر لأخذت الذي فيه عيناك فإن الملك عقيم...)
اللهم صل على محمد وآل محمد والأئمة المهديين وسلم تسليما كثيرا
رئيس الوزراء في حكومة العراق المالكي يقول : هو يكدر واحد ياخذها حتى ننطيها بعد (باللهجه العراقيه) اي ..
..هل يقدر احد ان يأخذ الحكم منا حتى يقال اننا ممكن ان نتركه و نعطيه لغيرنا بعد ذلك؟!!
و سبحان الله فما خالف قوله قول هارون الرشيد العباسي بان الملك عقيم
فها هي حكومة دولة بني العباس الحالية في اخر الزمان ...
وفي الرواية عن الصدوق في كتاب عيون أخبار الرضا عليه السلام ج2 ص85 (فقام الرشيد لقيامه وقبل عينيه ووجهه ثم أقبل عليَّ وعلى الأمين والمؤتمن فقال: يا عبد الله ويا محمد ويا إبراهيم إمشوا بين يدي عمكم وسيدكم ، خذوا بركابه وسووا عليه ثيابه وشيعوه إلى منزله ، فأقبل عليَّ أبو الحسن موسى بن جعفر سراً بيني وبينه فبشرني بالخلافة فقال لي: إذا ملكت هذا الأمر فأحسن إلى وُلدي ، ثم انصرفنا وكنت أجرأ وُلد أبي عليه فلما خلا المجلس قلت: يا أمير المؤمنين من هذا الرجل الذي قد أعظمته وأجللته وقمت من مجلسك إليه فاستقبلته وأقعدته في صدر المجلس وجلست دونه ثم أمرتنا بأخذ الركاب له ؟! قال: هذا إمام الناس وحجة الله على خلقه وخليفته على عباده . فقلت: يا أمير المؤمنين أوَليست هذه الصفات كلها لك وفيك؟ فقال: أنا امام الجماعة في الظاهر والغلبة والقهر ، وموسى بن جعفر إمام حق ، والله يا بني إنه لاحق بمقام رسول الله مني ومن الخلق جميعاً !
ووالله لو نازعتني هذا الأمر لأخذت الذي فيه عيناك فإن الملك عقيم...)
Comment