إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

روايه فاضريو به عرض الجدار**

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • almawood24
    يماني
    • 04-01-2010
    • 2174

    روايه فاضريو به عرض الجدار**

    بسم الله الرحمن الرحيم وصلي على محمد وال محمد الائمه والمهدين
    السلام عليكم ورحمه الله
    · شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج 2 - هامش ص 343
    وقد روى الشيخ أبو الفتوح في تفسيره ج 3 ، ص 392 ( الطبعة التي عليها تعاليقنا ) حديثا عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ما هذا نصه : « إذا أتاكم عني حديث فأعرضوه على كتاب الله وحجة عقولكم فإن وافقهما فأقبلوه وإلا فاضربوا به عرض الجدار »
    . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
    · المراجعات - السيد شرف الدين - ص 307 - 314
    1 - وصية النبي ( ص ) إلى علي لا يمكن جحودها ، إذ لا ريب في أنه عهد إليه - بعد أن أورثه العلم والحكمة ( 1 ) - بأن يغسله ، ويجهزه ، ويدفنه ( 2 ) ( 733 ) ، ‹ صفحة 308 › ويفي دينه وينجز وعده ، ويبرئ ذمته ( 1 ) ( 734 ) ويبين للناس بعده ‹ صفحة 309 › ما اختلفوا فيه ( 1 ) ( 735 ) من أحكام الله وشرائعه عز وجل ، وعهد إلى الأمة بأنه وليها من بعده ( 736 ) ( 2 ) وأنه أخوه ( 3 ) ( 737 ) وأبو ولده ( 4 ) ( 738 ) ، ‹ صفحة 310 › وأنه وزيره ( 1 ) ( 739 ) ونجيه ( 2 ) ( 740 ) ووليه ( 3 ) ( 741 ) ، ووصيه ( 4 ) ( 742 ) ، وباب مدينة علمه ( 5 ) ( 743 ) ، وباب دار ‹ صفحة 311 › حكمته ( 1 ) ( 744 ) ، وباب حطة هذه الأمة ( 2 ) ( 745 ) وأمانها ، وسفينة نجاتها ( 3 ) ( 746 ) وأن طاعته فرض عليها كطاعته ، ومعصيته موبقة لها كمعصيته ( 4 ) ( 747 ) ، وأن متابعته كمتابعته ، ومفارقته كمفارقته ( 5 ) ( 748 ) وأنه سلم لمن سالمه ، وحرب لمن حاربه ( 6 ) ( 749 ) ، وولي لمن والاه ، وعدو لمن عاداه ( 7 ) ( 750 ) ، وأن من أحبه فقد أحب الله ورسوله ، ومن أبغضه فقد أبغض الله ورسوله ( 8 ) ( 751 ) ، ومن والاه فقد والاهما ، ومن عاداه فقد عاداهما ( 9 ) ( 752 ) ، ‹ صفحة 312 › ومن آذاه فقد آذاهما ( 1 ) ( 753 ) ومن سبه فقد سبهما ( 2 ) ( 754 ) ، وأنه إمام البررة ، وقاتل الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله ( 3 ) ( 755 ) ، وأنه سيد المسلمين ، وإمام المتقين ، وقائد الغر المحجلين ( 4 ) ( 756 ) . وأنه راية الهدى ، وإمام أولياء الله ، ونور من أطاع الله ، والكلمة التي ألزمها الله للمتقين ( 5 ) ( 757 ) ، وأنه الصديق الأكبر ، وفاروق الأمة ، ( 758 ) ويعسوب المؤمنين ( 5 ) ، وأنه بمنزلة الفرقان العظيم ، والذكر الحكيم ( 7 ) ( 759 ) ، وأنه منه بمنزلة هارون من موسى ( 760 ) ( 8 ) وبمنزلته من ربه ( 9 ) ( 761 ) ، وبمنزلة رأسه من ‹ صفحة 313 › بدنه ( 1 ) ( 762 ) ، وأنه كنفسه ( 2 ) ( 763 ) ، وأن الله عز وجل اطلع إلى أهل الأرض فاختارهما منها ( 764 ) ( 3 ) ، وحسبك عهده يوم عرفات من حجة الوداع بأنه لا يؤدي عنه إلا علي ( 4 ) ( 765 ) ، إلى كثير من هذه الخصائص التي لا يليق لها إلا الوصي ، والمخصوص منهم بمقام النبي ، فكيف وأني ومتى يتسنى لعاقل أن يجحد بعدها وصيته ؟ ! أو يكابر بها لولا الغرض وهل الوصية إلا العهد ببعض هذه الشؤون ؟ ! . 2 - أما أهل المذاهب الأربعة فإنما أنكرها منهم المنكرون ، لظنهم أنها لا تجتمع مع خلافة الأئمة الثلاثة . 3 - ولا حجة لهم علينا بما رواه البخاري وغيره عن طلحة بن مصرف حيث قال : سألت عبد الله بن أبي أوفى : هل كان النبي ( ص ) أوصى ؟ فقال : لا . قلت : كيف كتب على الناس الوصية - ثم تركها - قال : أوصى بكتاب الله . ا ه‍ . ( 766 ) فإن هذا الحديث غير ثابت عندنا ، على أن من مقتضيات السياسة وسلطتها ، وبقطع النظر عن هذا كله ، فإن صحاح العترة الطاهرة قد تواترت في الوصية ، فليضرب بما عارضها عرض الجدار . 4 - على أن أمر الوصية غني عن البرهان ، بعد أن حكم به العقل والوجدان ( 5 ) . ‹ صفحة 314 › وإذا استطال الشئ قام بنفسه * وصفات ضوء الشمس تذهب باطلا أما ما رواه البخاري عن ابن أبي أوفى من أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، أوصى بكتاب الله فحق ، غير أنه أبتر ، لأنه صلى الله عليه وآله وسلم ، أوصى بالتمسك بثقليه معا ، وعهد إلى أمته بالاعتصام بحبليه جميعا ، وأنذرها الضلالة إن لم تستمسك بهما ، وأخبرها أنهما لن يفترقا حتى يردا عليه الحوض ، وصحاحنا في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، وحسبك مما صح من طريق غيرهم ما أوردناه في المراجعة 8 وفي المراجعة 54 ، والسلام . ش المراجعة 71 رقم : 10 صفر سنة 1330

    . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
    ‹ هامش ص 307 › ( 1 ) قف على المراجعة 66 ، تعلم أنه ( ص ) ، أورثه ذلك . ( 2 ) أخرج ابن سعد ص 61 من القسم 2 من الجزء الثاني من طبقاته عن علي ، قال : أوصى النبي أن لا يغسله أحد غيري ، وأخرج أبو الشيخ وابن النجار - كما في ص 54 من الجزء 4 من كنز العمال - عن علي ، قال : أوصاني رسول الله ( ص ) ، فقال : إذا أنا مت فغسلني بسبع قرب ، وأخرج ابن سعد عند ذكر غسل النبي ص 63 من القسم الثاني من الجزء 2 من طبقاته ، عن عبد الواحد بن أبي عوانة ، قال : قال رسول الله في مرضه الذي توفي فيه : يا علي اغسلني إذا مت قال : قال : علي : فغسلته ، فما آخذ عضوا إلا تبعني ، وأخرج الحاكم ص 59 من الجزء الثالث من المستدرك ، والذهبي في تلخيصه وصححاه بالإسناد إلى علي ، قال : غسلت رسول الله فجعلت أنظر ما يكون من الميت ، فلم أر شيئا ، وكان طيبا حيا وميتا ، وهذا الحديث أخرجه سعيد بن منصور في سننه ، والمروزي في جنائزه ، وأبو داود في مراسيله ، وابن منيع ، وابن أبي شيبة في السنن ، وهو الحديث 1094 في ص 54 من الجزء 4 من الكنز ، وأخرج البيهقي في سننه عن عبد الله بن الحارث : أن عليا غسل النبي ، وعلى النبي قميص ، الحديث وهو الحديث 1104 في ص 55 من الجزء 4 من الكنز ، وعن ابن عباس ، قال : إن لعلي أربع خصال ليست لأحد غيره ، وهو أول من صلى مع رسول الله ، وهو الذي كان لواؤه معه في كل زحف ، وهو الذي صبر معه يوم فر عنه غيره ، وهو الذي غسله وأدخله قبره ، أخرجه ابن عبد البر في ترجمة علي من الاستيعاب ، والحاكم في ص 111 من الجزء 3 من المستدرك ، وعن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله : يا علي أنت تغسلني ، وتؤدي ديني ، وتواريني في حفرتي ، أخرجه الديلمي وهو - الحديث 2583 في ص 155 من الجزء 6 من الكنز ، وعن عمر ، من حديث قال فيه رسول الله لعلي : وأنت غاسلي ودافني ، الحديث ، في ص 393 من الجزء 6 من الكنز ، وفي هامش ص 45 من الجزء 5 من مسند أحمد ، وعن علي سمعت رسول الله ( ص ) ، يقول : أعطيت في علي خمسا لم يعطها نبي في أحد قبلي ، أما الأولى فإنه يقضي ديني ، ويواريني ، الحديث في أول ص 403 من الجزء 6 من الكنز ، ولما وضع على السرير وأرادوا الصلاة عليه ( ص ) ، قال علي لا يئم على رسول الله أحد هو إمامكم حيا وميتا ، فكان الناس يدخلون رسلا رسلا ، فيصلون صفا صفا ، ليس لهم إمام ، ويكبرون ، وعلي قائم حيال رسول الله يقول : سلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، اللهم إنا نشهد أن قد بلغ ما أنزلت إليه ، ونصح لأمته ، وجاهد في سبيل الله حتى أعز الله عز وجل دينه ، وتمت كلمته ، اللهم فاجعلنا ممن يتبع ما أنزل الله إليه ، وثبتنا بعده ، واجمع بيننا وبينه ، فيقول الناس : آمين آمين ، حتى صلى عليه الرجال ثم النساء ثم الصبيان ، روى هذا كله باللفظ الذي أوردناه ابن سعد عند ذكره غسل النبي من طبقاته ، وأول من دخل على رسول الله يومئذ بنو هاشم ، ثم المهاجرون ، ثم الأنصار ، ثم الناس ، وأول من صلى عليه علي والعباس وقفا صفا ، وكبرا عليه خمسا . ‹ هامش ص 308 › ( 1 ) الأخبار في هذا كله متواترة من طريق العترة الطاهرة وحسبك ما أخرجه الطبراني في الكبير عن ابن عمر ، وأبو يعلى في مسنده عن علي ، واللفظ للأول من حديث قال فيه رسول الله ( ص ) : يا علي أنت أخي ووزيري ، تقضي ديني وتنجز موعدي ، وتبرئ ذمتي ، الحديث أيضا مسندا إلى علي ، ونقل ثمة عن البوصيري أن رواته ثقات ، وأخرج بن مردويه والديلمي - كما في ص 155 من الجزء 6 من كنز العمال مسندا إلى ابن عمر ، وفي ص 404 من الجزء 6 أيضا مسندا إلى علي ، ونقل ثمة عن البوصيري أن رواته ثقات ، وأخرج بن مردويه والديلمي - كما في ص 155 من الجزء 6 من الكنز - عن أنس نحوه ، وأخرج الإمام أحمد بن حنبل في ص 164 من الجزء 4 من مسنده عن حبشي بن جنادة قال : سمعت رسول الله يقول : لا يقضي ديني إلا أنا أو علي ، وأخرج ابن مردويه - كما في ص 401 من الجزء 6 من الكنز - عن علي : قال لما نزلت : وأنذر عشيرتك الأقربين ، قال رسول الله ( ص ) يوم الجحفة ، فأخذ بيد علي وخطب فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أيها الناس إني وليكم ، قالوا : صدقت يا رسول الله ، ثم رفع يد علي ، فقال : هذا وليي ويؤدي عني عن قتادة : أن عليا قضى عن النبي أشياء بعد وفاته كان عامتها عدة حسبت أنه قال خمسمئة ألف درهم ، فقيل لعبد الرزاق : وأوصى إليه النبي بذلك ؟ قال : نعم لا أشك أن النبي أوصى إلى علي ، ولولا ذلك ما تركوه يقضي دينه ، الحديث أورده صاحب الكنز في ص 60 من جزئه الرابع ، فكان الحديث 1170 . ‹ هامش ص 309 › ( 1 ) تضافرت النصوص الصريحة بأنه ( ص ) ، عهد إلى علي بأن يبين لأمته ما اختلفوا فيه من بعده ، وحسبك منها الحديث 11 ، والحديث 12 ، من المراجعة 48 ، وغيرهما مما أسلفناه ومما تركناه لشهرته . ( 2 ) يعلم ذلك من المراجعة 36 ، والمراجعة 40 والمراجعة 54 والمراجعة 56 . ( 3 ) المؤاخاة بين النبي والوصي متواترة ، وحسبك في ثبوتها ما قد أوردناه في المراجعة 32 ، والمراجعة 34 . ( 4 ) كونه أبا ولده معلوم بالوجدان وقد قال ( ص ) لعلي : أنت أخي ، وأبو ولدي ، تقاتل علي سنتي ، الحديث ، أخرجه أبو يعلى في مسنده ، كما في ص 404 من الجزء 6 من كنز العمال ، ورواته ثقات كما صرح به البوصيري ، وأخرجه أيضا أحمد في المناقب ، كما في أواخر الفصل الثاني من الباب 9 ص 75 من الصواعق المحرقة لابن حجر ، وقال ( ص ) إن الله جعل ذرية كل نبي في صلبه ، وجعل ذريتي في صلب علي ، أخرجه الطبراني في الكبير عن جابر ، والخطيب في تاريخه عن ابن عباس ، وهو الحديث 2510 في صفحة 152 من الجزء 6 من الكنز ، وقال صلى الله عليه وآله وسلم : كل بني أنثى ينتمون إلى عصبتهم إلا ولد فاطمة فأنا وليهم ، وأنا عصبتهم ، وأنا أبوهم ، أخرجه الطبراني عن الزهراء ، وهو الحديث 22 من الأحاديث التي نقلها ابن حجر في الفصل الثاني من الباب 11 من صواعقه ، صفحة 112 ، وأخرجه الطبراني عن ابن عمر كما في الصفحة المذكورة ، وأخرج الحاكم نحوه في صفحة 164 من الجزء 3 من المستدرك عن جابر ، ثم قال : هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه : وقال صلى الله عليه وآله - من حديث أخرجه الحاكم في المستدرك والذهبي في تلخيصه ، وصححاه على شرط الشيخين - : وأما أنت يا علي فأخي وأبو ولدي ، ومني ، وإلي ، إلى كثير من هذه النصوص الصريحة . ‹ هامش ص 310 › ( 1 ) حسبك من النصوص في وزارته ، قوله صلى الله عليه وآله : أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، . كما أوضحناه في المراجعة 26 وغيره ، وقوله ( ص ) في حديث الانذار يوم الدار : فأيكم يوازرني على أمري هذا ؟ فقال علي : أنا يا رسول الله ، أكون وزيرك عليه ، الحديث ، وقد سمعته في المراجعة 20 ، ولله در الإمام البوصيري إذ يقول في همزيته العصماء ؟
    ووزير ابن عمه في المعالي * ومن الأهل تسعد الوزراء
    لم يزده كشف الغطاء يقينا * بل هو الشمس ما عليه غطاء ( 2 )
    أجمعت الأمة على أن في كتاب الله آية ما عمل بها سوى علي ، ولا يعمل بها أحد من بعده إلى يوم القيامة ، ألا وهي آية النجوى في سورة المجادلة ، تصافق على هذا أولياؤه وأعداؤه ، وأخرجوا في هذا نصوصا صححوها على شرط الشيخين ، يعرفها بر الأمة وفاجرها ، وحسبك منها ما أخرجه الحاكم في صفحة 482 من الجزء الثاني من المستدرك والذهبي في تلك الصفحة من تلخيصه ، وعليك بتفسير الآية من تفاسير الثعلبي والطبري ، والسيوطي ، والزمخشري ، والرازي . وغيرهم ، وستسمع في المراجعة 74 حديثي أم سلمة و عبد الله بن عمر في مناجاة النبي وعلي ، عند وفاته صلى الله عليه وآله وسلم ، وتقف ثمة على تناجيهما يوم الطائف ، وقول رسول الله يومئذ : ما أنا انتجيته ، ولكن الله انتجاه ، وعلى تناجيهما في بعض أيام عائشة ، فتأمل . ( 3 ) حسبك نصا في أنه وليه قوله صلى الله عليه وآله في حديث ابن عباس . . وقد - مر عليك في المراجعة 26 - : أنت وليي في الدنيا والآخرة ، على أن هذا ثابت بالضرورة من دين الاسلام ، فلا حاجة إلى الاستقصاء . حسبك من نصوص الوصية ما قد سمعته في المراجعة 68 . ( 5 ) راجع الحديث 9 ، من المراجعة 48 وما علقناه عليه . ‹ هامش ص 311 › ( 1 ) راجع الحديث 10 من المراجعة 48 ( 2 ) راجع الحديث 14 من المراجعة 48 . ( 3 ) كما تحكم به السنن التي أوردناها في المراجعة 8 . ( 4 ) بحكم الحديث 16 من المراجعة 48 وغيره . ( 5 ) بحكم الحديث 17 من المراجعة 48 وغيره . ( 6 ) أخرج الإمام أحمد من حديث أبي هريرة في صفحة 442 من الجزء الثاني من مسنده أن رسول الله ( ص ) نظر إلى علي وفاطمة والحسن والحسين فقال : أنا حرب لمن حاربكم ، وسلم لمن سالمكم . ا ه‍ . وقال ( ص ) يوم جللهم بالكساء من حديث صحيح : أنا حرب لمن حاربهم ، وسلم لمن سالمهم ، وعدو لمن عاداهم ، نقله ابن حجر في تفسير الآية الأولى من آيات فضلهم التي أوردها في الفصل الأول من الباب 11 من صواعقه ، وقد استفاض قوله صلى الله عليه وآله : حرب علي حربي وسلمه سلمي . ( 7 ) راجع الحديث 20 من المراجعة 48 ، على أن قوله المتواتر : اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه كاف والحمد لله وقد سمعت في المراجعة 36 قوله ( ص ) في حديث بريدة من أبغض عليا فقد أبغضني ومن فارق عليا فقد فارقني وقد تواتر أنه لا يحبه إلا مؤمن ، ولا يبغضه إلا منافق ، إنه والله لعهد النبي الأمي . ( 8 ) بحكم الحديث 19 والحديث 20 والحديث 21 من المراجعة 48 وغيرهما . ( 9 ) بحكم الحديث 23 من تلك المراجعة وحسبك اللهم : وال من والاه ، وعاد من عاداه . ‹ هامش ص 312 › ( 1 ) حسبك قوله ( ص ) في حديث عمرو بن شاش من آذى عليا فقد آذاني ، أخرجه أحمد في ص 483 من الجزء 3 من مسنده ، والحاكم في ص 123 من الجزء 3 من المستدرك ، والذهبي في تلك الصفحة من تلخيصه معترفا بصحته ، وأخرجه البخاري في تاريخه ، وابن سعد في طبقاته ، وابن أبي شيبة في مسنده ، والطبراني في الكبير ، وهو موجود في ص 400 من الجزء 6 من الكنز . ( 2 ) بحكم الحديث 18 من المراجعة 48 وغيره ( 3 ) بحكم الحديث الأول من تلك المراجعة وغيره . ( 4 ) راجع الحديث 2 و 3 و 4 و 5 من المراجعة 48 . ( 5 ) راجع الحديث 6 من تلك المراجعة . ( 6 ) بحكم الحديث 7 من تلك المراجعة وغيره . ( 7 ) حسبك في ذلك ما سمعته في المراجعة 8 من صحاح الثقلين ، فإنها توضح الحق لذي عينين ، وقد مر عليك في المراجعة 50 أن عليا مع القرآن والقرآن مع علي لا يفترقان . ( 8 ) كما توضحه المراجعة 26 والمراجعة 28 والمراجعة 30 ، والمراجعة 32 ، والمراجعة 34 . ( 9 ) بحكم الحديث 13 من المراجعة 48 وغيره . ‹ هامش ص 313 › ( 1 ) بحكم الحديث الذي أوردناه في المراجعة 50 فراجعه وما قد علقناه عليه . ( 2 ) بحكم آية المباهلة وحديث ابن عوف وقد أوردناه في المراجعة 50 . ( 3 ) كما هو صريح السنن التي أوردناها في المراجعة 68 . ( 4 ) راجع الحديث 15 من المراجعة 48 وراجع ما علقناه عليه . ( 1 ) العقل بمجرده يحيل على النبي ( ص ) أن يأمر بالوصية ويضيق فيها على أمته ، ثم يتركها في حال أنه أحوج إليها منهم ، لأن له من التركة المحتاجة إلى القيم ، ومن اليتامى المضطرين إلى الولي ما ليس لأحد من العالمين ، وحاشا الله أن يهمل تركته الثمينة وهي شرائع الله وأحكامه ، ومعاذ الله أن يترك يتاماه وأياماه - وهم أهل الأرض في الطول والعرض - يتخبطون في عشوائهم ، ويسرحون ويمرحون على مقتضى أهوائهم ، بدون قيم تتم لله به الحجة عليهم ، على أن الوجدان يحكم بالوصية إلى علي حيث وجدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، قد عهد إليه بأن يغسله ويحنطه ويجهزه ويدفنه ويفي دينه ويبرئ ذمته ، ويبين للناس ما اختلفوا فيه من بعده ، وعهد إلى الناس بأنه وليهم من بعده ، وأنه . . . إلى آخر ما أشرنا إليه في أول هذه المراجعة .
    . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
    فدك في التاريخ - السيد محمد باقر الصدر - هامش ص 184
    جاء عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وصح عنه قوله : ( ما خالف كتاب الله فاضربوا به عرض الجدار ، أو فدعوه . . . ) . راجع : أصول الكافي / الكليني 1 : 55 كتاب فضل العلم - باب الأخذ بالسنة وشواهد الكتاب ، الرد على سير الأوزاعي / أبى يوسف الأنصاري : 25
    تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
    من اقوال الامام احمد الحسن عليه السلام في خطبة الغدير
    ولهذا أقول أيها الأحبة المؤمنون والمؤمنات كلكم اليوم تملكون الفطرة والاستعداد لتكونوا مثل محمد (ص) وعلي (ص) وآل محمد (ص) فلا تضيعوا حظكم، واحذروا فكلكم تحملون النكتة السوداء التي يمكن أن ترديكم وتجعلكم أسوء من إبليس لعنه الله إمام المتكبرين على خلفاء الله في أرضه، أسأل الله أن يتفضل عليكم بخير الآخرة والدنيا.

Working...
X
😀
🥰
🤢
😎
😡
👍
👎