بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
فقهاء اخر الزمان
، قال رسول الله (ص) : (( لما عرج بي الى ربي جل جلاله أتاني النداء يا محمد ، قلت : لبيك 000 الى أن قال : وخروج رجل من ولد الحسين بن علي بن أبي طالب ، وخروج الدجال يخرج من سجستان ، وظهور السفياني )) [بحار الأنوار ج51 ص70] 0 ولو رجعت الى المعاجم ، من قبيل القاموس المحيط ، وتاج العروس لعلمت أن سجستان هي اللفظ المعرّب لكلمة سيستان الفارسية ، فالدجال بتعبير آخر يخرج من مدينة سيستان [ يحسن الرجوع الى بيان السيد أحمد الحسن (ع) المؤرخ ب ( 27 / رمضان / 1425] 0
والحق إن الدجال الأكبر ما كان له أن يُضل الناس لولا فتاوى الضلال التي أصدرها فقهاء آخر الزمان ، ودفعوا الناس بها الى هاوية الإنتخابات السحيقة 0 فلقد بلغ الإستهتار بهم أن عدّوا المشاركة في الإنتخابات فريضة (كذا) أفضل من الصلاة والصوم ! ولم يتورع بعضهم عن تشبيه خروج المرأة لمعصية الإنتحاب بخروج زينب (ع) لنصرة الإمام الحسين (ع) 0 فبربكم هل التنصل من مبدأ التنصيب الإلهي ، والدخول في مشروع الدجال الأكبر المحتل أفضل من الصلاة والصوم ؟ أ ليس هذا التجني على حدود الله من مصاديق ( كيف بكم إذا رأيتم المنكر معروفاً ) ؟ وهل ترضى مروءاتكم أن يُشبّه مراجعكم خروج العقيلة (ع) لنصرة حجة الله والدفاع عن حاكمية الله ، بخروج نسائكم لخذلان حجة الله ، وتوجيه طعنة لقلب رسول الله (ص) وعلي (ع) والمهدي (ع) ؟ ولعلكم تعلمون أن بعض النساء كُنّ سافرات حاسرات 00 و00و مما لا يخفى عليكم ، بل أنتم تعلمون حق العلم إن أكثر نساؤكم ورجالكم لم يكن يعنيه أمر الدين شيئاً 0
عن رسول الله (ص) في حديث المعراج ، قال : (( قلت : إلهي فمتى يكون ذلك – أي الفرج – فأوحى إليّ عز وجل : يكون ذلك إذا رُفع العلم ، وظهر الجهل ، وكثر القراء ، وقل العمل ، وكثر الفتك ، وقل الفقهاء الهادون ، وكثر فقهاء الضلالة الخونة )) [بحار الأنوارج52/ 27- 28] 0 وعن رسول الله (ص) : (( سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من القرآن إلا رسمه ، ولا من الإسلام إلا اسمه ، يسمون به وهم أبعد الناس منه ، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى ، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء ، منهم خرجت الفتنة ، وإليهم تعود )) [البحار ج52/190] 0 وفي بشارة الإسلام (ص246) : ((000 أعداؤه مقلدة الفقهاء أهل الإجتهاد ، لما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب إليه أئمتهم )) 0 وعن أبي جعفر (ع) : (( إذا قام القائم (ع) سار الى الكوفة فيخرج منها بضعة عشر ألف نفس يدعون البترية ، فيقولون له : ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا ببني فاطمة )) ، ويعلق الكوراني على هذا الحديث بالقول : (( يبدو إن هؤلاء البترية من الشيعة )) [المعجم الموضوعي570 ] ، وعن رسول الله (ص) في حديث المعراج : (( قلت إلهي فمتى يكون ذلك – أي الفرج - ؟ فأوحى إليّ عز وجل : يكون ذلك إذا رُفع العلم وظهر الجهل وكثر القراء وقل العمل وكثر الفتك ، وقل الفقهاء الهادون ، وكثر فقهاء الضلالة الخونة )) [بحار الأنوارج52/27 وما بعدها ] 0
والحمد لله رب العالمين
اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
فقهاء اخر الزمان
، قال رسول الله (ص) : (( لما عرج بي الى ربي جل جلاله أتاني النداء يا محمد ، قلت : لبيك 000 الى أن قال : وخروج رجل من ولد الحسين بن علي بن أبي طالب ، وخروج الدجال يخرج من سجستان ، وظهور السفياني )) [بحار الأنوار ج51 ص70] 0 ولو رجعت الى المعاجم ، من قبيل القاموس المحيط ، وتاج العروس لعلمت أن سجستان هي اللفظ المعرّب لكلمة سيستان الفارسية ، فالدجال بتعبير آخر يخرج من مدينة سيستان [ يحسن الرجوع الى بيان السيد أحمد الحسن (ع) المؤرخ ب ( 27 / رمضان / 1425] 0
والحق إن الدجال الأكبر ما كان له أن يُضل الناس لولا فتاوى الضلال التي أصدرها فقهاء آخر الزمان ، ودفعوا الناس بها الى هاوية الإنتخابات السحيقة 0 فلقد بلغ الإستهتار بهم أن عدّوا المشاركة في الإنتخابات فريضة (كذا) أفضل من الصلاة والصوم ! ولم يتورع بعضهم عن تشبيه خروج المرأة لمعصية الإنتحاب بخروج زينب (ع) لنصرة الإمام الحسين (ع) 0 فبربكم هل التنصل من مبدأ التنصيب الإلهي ، والدخول في مشروع الدجال الأكبر المحتل أفضل من الصلاة والصوم ؟ أ ليس هذا التجني على حدود الله من مصاديق ( كيف بكم إذا رأيتم المنكر معروفاً ) ؟ وهل ترضى مروءاتكم أن يُشبّه مراجعكم خروج العقيلة (ع) لنصرة حجة الله والدفاع عن حاكمية الله ، بخروج نسائكم لخذلان حجة الله ، وتوجيه طعنة لقلب رسول الله (ص) وعلي (ع) والمهدي (ع) ؟ ولعلكم تعلمون أن بعض النساء كُنّ سافرات حاسرات 00 و00و مما لا يخفى عليكم ، بل أنتم تعلمون حق العلم إن أكثر نساؤكم ورجالكم لم يكن يعنيه أمر الدين شيئاً 0
عن رسول الله (ص) في حديث المعراج ، قال : (( قلت : إلهي فمتى يكون ذلك – أي الفرج – فأوحى إليّ عز وجل : يكون ذلك إذا رُفع العلم ، وظهر الجهل ، وكثر القراء ، وقل العمل ، وكثر الفتك ، وقل الفقهاء الهادون ، وكثر فقهاء الضلالة الخونة )) [بحار الأنوارج52/ 27- 28] 0 وعن رسول الله (ص) : (( سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من القرآن إلا رسمه ، ولا من الإسلام إلا اسمه ، يسمون به وهم أبعد الناس منه ، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى ، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء ، منهم خرجت الفتنة ، وإليهم تعود )) [البحار ج52/190] 0 وفي بشارة الإسلام (ص246) : ((000 أعداؤه مقلدة الفقهاء أهل الإجتهاد ، لما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب إليه أئمتهم )) 0 وعن أبي جعفر (ع) : (( إذا قام القائم (ع) سار الى الكوفة فيخرج منها بضعة عشر ألف نفس يدعون البترية ، فيقولون له : ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا ببني فاطمة )) ، ويعلق الكوراني على هذا الحديث بالقول : (( يبدو إن هؤلاء البترية من الشيعة )) [المعجم الموضوعي570 ] ، وعن رسول الله (ص) في حديث المعراج : (( قلت إلهي فمتى يكون ذلك – أي الفرج - ؟ فأوحى إليّ عز وجل : يكون ذلك إذا رُفع العلم وظهر الجهل وكثر القراء وقل العمل وكثر الفتك ، وقل الفقهاء الهادون ، وكثر فقهاء الضلالة الخونة )) [بحار الأنوارج52/27 وما بعدها ] 0
والحمد لله رب العالمين
Comment