الصرخي يحدد السفياني ، ثم يقدسه
من سوء عاقبة المرء ، ان يفني فترة من حياته في فضح الباطل ، ثم بعد يتضح ذلك لعامة الناس ، يمسي ذلك الفاضح ذيلا للمفضوح ، بل يعتبره استاذه في الخساسه بعد استشهاد السيد محمد صادق الصدر برز احد طلابه وهو ، وأكد وبرهن في بعض كتيباته ان السيستاني هو السفياني في الحوزة وساق الأدلة على ذلك . ولابد انه كان على قناعة تامه بما يصدر منه ومن كتابات مكتبه التي تحضى بتقديمه لها واطلاعه عليها .ومنها المرجعية بين الوهم والحقيقة والمرجعية والكيل بمكيالين وغيرها .
وكان يعتمد في بعض خطوته على رؤيا من يترددون على مكتبه من مقلديه آنذاك وهم قلة ، حيث كان هناك صندوق في مكتبهم في كربلاء تجمع فيه رؤياتهم .
وكان وقتها اقرب فقهاء النجف للحق .
ومرت فترة وظهرت دعوة الحق دعوة السيد احمد الحسن (ع) بصورة موسعة على الساحة وبين طبقات المجتمع.
وكان من بين ادلتها الرؤيا ، مما جعل الصخري يستعيب الرؤيا ولايعتبرها دليل ويرفع صندوق جمع الرؤى من مكتبه ، حسدا ، ولأنها صارت تشكل عليه خطر يفقده بعض أتباعه ، وكان لابد له من إغماض أعينهم وصم آذانهم حسدا منه لصاحب دعوة الحق .
بعدها بفترة اصدر استفتاء بتكذيبه لدعوة الحق ، فرد عليه أنصار الإمام المهدي ع بعدة كتب ، منها كتاب الافحام لمكذب رسول الامام ردا على استفتاءه ، وكتاب مقارنة بين جوابين ،وهو مقارنة بين جواب الصرخي وجواب للسيد احمد الحسن حول خلق الارض وعن الآيات ذاتها ، وكتاب الصرخي في الميزان وهو غني عن التعريف وواضح من عنوانه ، لكن النعامة اكتفت بغرز رأسها بالتراب . كأنه لم يسمع (غلس)
واستمر فقهاء حوزة النجف وخارج النجف بحملتهم ضده الصرخي لأنه هاجمهم أول بروزه وفضح باطلهم الواضح ، ولم يعرفوا انه نادم على ماقال فيهم وخائف منهم ، كما انه خائف من انشقاق اتباعه وانسحابهم عنه ، اذا علموا انه يرتجف خوفا من السيستاني . وانه يفكر بتغير نهجه ورايه فيه.
استمر الامر وكثرة تخبطات الصرخي فتارة يطلب الجامعة العربية تشرف على الانتخابات وبعدها بشهر يعترف بحرمة الانتخابات بالدليل الشرعي والعقلي والتاريخي وبعدها بفترة يوجب الانتخابات على من تبعه ومن لم يتبع ، ولا اعرف هل تغير التاريخ ام نزل شرع جديد فتغير الدليل الشرعي الذي حرم بالامس صار اليوم يحلل ، وووو حتى صار تخبطه واضح لكل عاقل لكن عميان البصرة والبصيرة غابت الصورة عنهم .
وحاول محاربة الدعوة اليمانية ليجامل المرجعة ولكنهم يعتبرونه عدوهم الواضح مدام يذكر اسم الامام المهدي ولازالت كتباته في مكاتبه وفي محتواها ان السيستاني هو سفياني الحوزة.
بعداحداث العاشر من المحرم وبعد ان قامت حكومة السيستاني واذياله بهدم حسينيات انصار الامام المهدي (مكن الله له في الارض) في عدد من المحافظات وصار كل من آمن بالدعوة اليمانية مطلوب لدى حكومة بني العباس . عندها استغل الصرخي بن العاص الجبان تلك الظروف وصار ينزل البيانات والتهجمات على شخص السيد احمد الحسن (ع) ، ضن ان الدعوة اليمانية انتهت فاستخدم سلاح ذو حدين الاول ان الانصار مطاردين فيمكنه ان يشتم ويتهم والاخر هو مجاملة اعدائه السابقين خوفا ان يلتفتوا اليه ومحاولة انطوائه تحت اذيالهم . بتهجمه على السيد احمد الحسن ودعوة الطاهرة .
حيث كان من تخبطاته انه عين لامامة الجمعة امراة تؤم الرجال لخطبة الجمعة وووو
الى ان انتهى به الامر ان علق صور له وعلى جانبيه السيستاني الذي قال عنه في ما مضى انه سفياني والفياض ذيل السيستاني
ولافتات في شوارع المحافظات ان الصرخي : يعزي او يهنئ حسب المناسة ، يعزي الامام الحجة واستاذية(استاذي الصرخي) وهما السيستاني والفياض . !!!!!!!!!!!!!!!!!
لم يدرس الصرخي عندهما ابدا بل كان احد طلبة السيد الصدر .
سؤال :فكيف صار السيستاني استاذا للصرخي ولم يكن استاذه يوما ولم يدرس عنده ابدا ؟
الجواب : انه ليس استاذ دراسة ولكن قدوة له
ومن هنا اقول : قبل سنوات اثبت الصرخي ان السيستاني هو سفياني الحوزة وذلك ثابت عنده بالدليل ، والواضح ان كل من يقتدي بالسفياني هو سفياني ، وبهذا اعترف الصرخي انه سفياني .(مايسويه الا واحد مشور بيه)
لايحتاج اجابه هو من ثبته سفياني وكل من تبعه وهو من اعترف انه استاذة وقدوته .
تحياتي لكل عاقل
منقول من صحيفة الصراط المستقيم
http://nsr313.com/المقالات/فقهاء-آخر-الزمان/685-الصرخي-يحدد-السفياني-،-ثم-يقدسه.html
من سوء عاقبة المرء ، ان يفني فترة من حياته في فضح الباطل ، ثم بعد يتضح ذلك لعامة الناس ، يمسي ذلك الفاضح ذيلا للمفضوح ، بل يعتبره استاذه في الخساسه بعد استشهاد السيد محمد صادق الصدر برز احد طلابه وهو ، وأكد وبرهن في بعض كتيباته ان السيستاني هو السفياني في الحوزة وساق الأدلة على ذلك . ولابد انه كان على قناعة تامه بما يصدر منه ومن كتابات مكتبه التي تحضى بتقديمه لها واطلاعه عليها .ومنها المرجعية بين الوهم والحقيقة والمرجعية والكيل بمكيالين وغيرها .
وكان يعتمد في بعض خطوته على رؤيا من يترددون على مكتبه من مقلديه آنذاك وهم قلة ، حيث كان هناك صندوق في مكتبهم في كربلاء تجمع فيه رؤياتهم .
وكان وقتها اقرب فقهاء النجف للحق .
ومرت فترة وظهرت دعوة الحق دعوة السيد احمد الحسن (ع) بصورة موسعة على الساحة وبين طبقات المجتمع.
وكان من بين ادلتها الرؤيا ، مما جعل الصخري يستعيب الرؤيا ولايعتبرها دليل ويرفع صندوق جمع الرؤى من مكتبه ، حسدا ، ولأنها صارت تشكل عليه خطر يفقده بعض أتباعه ، وكان لابد له من إغماض أعينهم وصم آذانهم حسدا منه لصاحب دعوة الحق .
بعدها بفترة اصدر استفتاء بتكذيبه لدعوة الحق ، فرد عليه أنصار الإمام المهدي ع بعدة كتب ، منها كتاب الافحام لمكذب رسول الامام ردا على استفتاءه ، وكتاب مقارنة بين جوابين ،وهو مقارنة بين جواب الصرخي وجواب للسيد احمد الحسن حول خلق الارض وعن الآيات ذاتها ، وكتاب الصرخي في الميزان وهو غني عن التعريف وواضح من عنوانه ، لكن النعامة اكتفت بغرز رأسها بالتراب . كأنه لم يسمع (غلس)
واستمر فقهاء حوزة النجف وخارج النجف بحملتهم ضده الصرخي لأنه هاجمهم أول بروزه وفضح باطلهم الواضح ، ولم يعرفوا انه نادم على ماقال فيهم وخائف منهم ، كما انه خائف من انشقاق اتباعه وانسحابهم عنه ، اذا علموا انه يرتجف خوفا من السيستاني . وانه يفكر بتغير نهجه ورايه فيه.
استمر الامر وكثرة تخبطات الصرخي فتارة يطلب الجامعة العربية تشرف على الانتخابات وبعدها بشهر يعترف بحرمة الانتخابات بالدليل الشرعي والعقلي والتاريخي وبعدها بفترة يوجب الانتخابات على من تبعه ومن لم يتبع ، ولا اعرف هل تغير التاريخ ام نزل شرع جديد فتغير الدليل الشرعي الذي حرم بالامس صار اليوم يحلل ، وووو حتى صار تخبطه واضح لكل عاقل لكن عميان البصرة والبصيرة غابت الصورة عنهم .
وحاول محاربة الدعوة اليمانية ليجامل المرجعة ولكنهم يعتبرونه عدوهم الواضح مدام يذكر اسم الامام المهدي ولازالت كتباته في مكاتبه وفي محتواها ان السيستاني هو سفياني الحوزة.
بعداحداث العاشر من المحرم وبعد ان قامت حكومة السيستاني واذياله بهدم حسينيات انصار الامام المهدي (مكن الله له في الارض) في عدد من المحافظات وصار كل من آمن بالدعوة اليمانية مطلوب لدى حكومة بني العباس . عندها استغل الصرخي بن العاص الجبان تلك الظروف وصار ينزل البيانات والتهجمات على شخص السيد احمد الحسن (ع) ، ضن ان الدعوة اليمانية انتهت فاستخدم سلاح ذو حدين الاول ان الانصار مطاردين فيمكنه ان يشتم ويتهم والاخر هو مجاملة اعدائه السابقين خوفا ان يلتفتوا اليه ومحاولة انطوائه تحت اذيالهم . بتهجمه على السيد احمد الحسن ودعوة الطاهرة .
حيث كان من تخبطاته انه عين لامامة الجمعة امراة تؤم الرجال لخطبة الجمعة وووو
الى ان انتهى به الامر ان علق صور له وعلى جانبيه السيستاني الذي قال عنه في ما مضى انه سفياني والفياض ذيل السيستاني
ولافتات في شوارع المحافظات ان الصرخي : يعزي او يهنئ حسب المناسة ، يعزي الامام الحجة واستاذية(استاذي الصرخي) وهما السيستاني والفياض . !!!!!!!!!!!!!!!!!
لم يدرس الصرخي عندهما ابدا بل كان احد طلبة السيد الصدر .
سؤال :فكيف صار السيستاني استاذا للصرخي ولم يكن استاذه يوما ولم يدرس عنده ابدا ؟
الجواب : انه ليس استاذ دراسة ولكن قدوة له
ومن هنا اقول : قبل سنوات اثبت الصرخي ان السيستاني هو سفياني الحوزة وذلك ثابت عنده بالدليل ، والواضح ان كل من يقتدي بالسفياني هو سفياني ، وبهذا اعترف الصرخي انه سفياني .(مايسويه الا واحد مشور بيه)
لايحتاج اجابه هو من ثبته سفياني وكل من تبعه وهو من اعترف انه استاذة وقدوته .
تحياتي لكل عاقل
منقول من صحيفة الصراط المستقيم
http://nsr313.com/المقالات/فقهاء-آخر-الزمان/685-الصرخي-يحدد-السفياني-،-ثم-يقدسه.html
Comment