كتب الشيخ ناظم العقيلي حفظه الله في صفحته الرسمية في الفيس بوك
::: عندما يجتمع الجبن والجهل والكذب والمكر :::
الصرخي وما أدراك ما الصرخي ؟!
قاموس لصفات السوء لا تشذ عنه صفة سيئة !
معجم يضم بين دفتيه كل الشتائم والسباب!
أسوأ ما تمخض به الزمان !
لا علم ! لا شجاعة ! لا صدق ! لا شرف خصومة !
اضطراب ! عشوائية ! خفة عقل ! استهتار ! تسافل !
فبعد أن هرب من المناظرة وافتضح أمره .. لجأ الى أساليب رخيصة متدنية من اللعن والتكفير والاعتداء والضوضاء التي ظن أنها تخفي السمعة السيئة لهروبه من المناظرة، وجبنه عن مواجهة الرجال وجهاً لوجه.
ثم فتح الصرخي الآن صفحة معاوية في موجهة علي بن أبي طالب (ع) وهي صفحة الكذب والبهتان وبصورة رخيصة يندى لها الجبين.
فقد أعلن الصرخي على موقعه الاعلامي الرسمي بياناً يزعم فيه اتفاق أنصار الإمام المهدي (ع) معهم على وقت المناظرة وشروطها، وقد سطروا شروطاً تقولوا فيها علينا، ونحن منها براء.
وهذه محاولة رخيصة فاشلة من محمود الصرخي للتملص والهروب عن الجواب على نسخة شروط المناظرة التي استلمها وفد الصرخي من مكتب السيد احمد الحسن في النجف الأشرف.
فالصرخي هذا قد أصابه الذهول وأمسى كحاطب ليل لا يدري أين يقع فأسه، ولم يعد يحسب حساباً لسمعته !
فماذا ستقول عنهم الناس عندما يعلمون أن الصرخي قد كتب بياناً وشروطاً بنفسه ونسبها الى أنصار الإمام المهدي كذباً وافتراءً ؟!
ألا توجد قطرة حياء في جبين الصرخي تصده عن هكذا أفعال وأقوال منحطة ومتسافلة ؟!
ولكن يقيناً قد وصل الصرخي الى حال ربما يصفه قول الشاعر:
إذا قلَّ ماء الوجه قلَّ حيـاؤه *** ولا خير في وجهٍ إذا قلَّ ماؤه
::: عندما يجتمع الجبن والجهل والكذب والمكر :::
الصرخي وما أدراك ما الصرخي ؟!
قاموس لصفات السوء لا تشذ عنه صفة سيئة !
معجم يضم بين دفتيه كل الشتائم والسباب!
أسوأ ما تمخض به الزمان !
لا علم ! لا شجاعة ! لا صدق ! لا شرف خصومة !
اضطراب ! عشوائية ! خفة عقل ! استهتار ! تسافل !
فبعد أن هرب من المناظرة وافتضح أمره .. لجأ الى أساليب رخيصة متدنية من اللعن والتكفير والاعتداء والضوضاء التي ظن أنها تخفي السمعة السيئة لهروبه من المناظرة، وجبنه عن مواجهة الرجال وجهاً لوجه.
ثم فتح الصرخي الآن صفحة معاوية في موجهة علي بن أبي طالب (ع) وهي صفحة الكذب والبهتان وبصورة رخيصة يندى لها الجبين.
فقد أعلن الصرخي على موقعه الاعلامي الرسمي بياناً يزعم فيه اتفاق أنصار الإمام المهدي (ع) معهم على وقت المناظرة وشروطها، وقد سطروا شروطاً تقولوا فيها علينا، ونحن منها براء.
وهذه محاولة رخيصة فاشلة من محمود الصرخي للتملص والهروب عن الجواب على نسخة شروط المناظرة التي استلمها وفد الصرخي من مكتب السيد احمد الحسن في النجف الأشرف.
فالصرخي هذا قد أصابه الذهول وأمسى كحاطب ليل لا يدري أين يقع فأسه، ولم يعد يحسب حساباً لسمعته !
فماذا ستقول عنهم الناس عندما يعلمون أن الصرخي قد كتب بياناً وشروطاً بنفسه ونسبها الى أنصار الإمام المهدي كذباً وافتراءً ؟!
ألا توجد قطرة حياء في جبين الصرخي تصده عن هكذا أفعال وأقوال منحطة ومتسافلة ؟!
ولكن يقيناً قد وصل الصرخي الى حال ربما يصفه قول الشاعر:
إذا قلَّ ماء الوجه قلَّ حيـاؤه *** ولا خير في وجهٍ إذا قلَّ ماؤه