«سبع صنائع والبخت ضائع»، هكذا يقول المثل العربي، بينما يقول المثل الغربي: «صاحب الصنائع السبع لا يتقن أي صنعة». والصرخي خرج علينا بعدة صنائع
فالصرخي ادعى الاعلمية وهو خاوي من العلم
والصرخي رقص في صباه مع اولاد الشوارع ولم يجني معجبين وعشاق
والصرخي لعب كرة القدم ولم يسجل غير هدف يتيم مع فريق من صبيان الليل
والصرخي شارك في كرة السلة ولم يسجل اي فوز
والصرخي حاول التصوير الفوتغرافي وفشل في إلتقاط اي صورة احترافية
والصرخي أراد يصير طباخ ولم يفلح
والصرخي ذات سبع صنائع والبخت ضائع
والصرخي تتلمذ على يد إبليس اللعين فأصبح مرجع من فقهاء اخر الزمان
وأخيراً الصرخي فاز وسعد بمقلدين من الهمج الرعاع والاوباش الجهلة وشقاوات الشوارع واصحاب العرض واحد
فهنيئاً للصرخي بهذه المرجعية التي تتكئ كل يوم على عصى ابتداءاً بالبعثية بإعتباره معارضة دينييه ثم الامريكان على اعتباره بطل مقاومة وطنية
وهنيئاً ل إبليس اللعين بتلميذه العبقري في الشيطنة والنابغة في عدائه ليماني ال محمد والذكي في جمع كل من لفظته الارض من الانجاس والارجاس وجعلهم عميان مقلدين لسماحته وغسل أدمغتهم بإدعائاته الباطلة
مثل : -
اللقاء بالناحية المقدسة
شرب الشاي مع الامام المهدي ع
عالم غير معلم
لاعب كرة لايشق له غبار
لاعب سلة لايضاهى
طباخ بالنكه والتوابل
راقص على نغمات فقهيه
مصور وشمحله صوره
والقائمة تطول
هكذا هو الصرخي سبع صنائع والبخت ضائع
Comment