بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
بعد آن نهبت حكومة المعممين المليارات من شعب يأن أبنائه من وطأة الجوع والفقر وسكن حتى المقابر وقالوا عنهم أنهم قد يكونوا أوكارا للمليشيات اطردوهم فأنهم خطر وصارت دورا لهم ولم نسمع عن احد بنى لهم دارا واحدة ولا للأرامل بل بدل ذلك يفتون لهن بامتهان المتعة ولا مراكز لرعاية الأيتام بل أصبحوا ينامون في المزابل ولا اعرف أين تذهب أموال بيت مال المسلمين وأصبح الصغار يعملون لكسب قوت عوائلهم وتركوا الدراسة والتعليم وصاروا صيدا سهل للجريمة والرذيلة والضياع وبعد ان يأسوا من أن يساعدهم احد غير الله سبحانه وتعالى ولاانسى النساء الأمهات التي تخرج من بيوتها في الظلام وقبل ان يبزغ الفجر لتبيع الخضروات أو أي شيء لجلب الطعام لها ولعيالها لان الحكومة غافلة عن توفير مفردات البطاقة التموينية ولا احد يعيرها أي اهتمام والحكومة والبرلمان الذي جاءت به فتاوى المراجع في النجف اليوم لايقبلون ان يقروا الميزانية التي هي رواتب الموظفين وكل مايتعلق بالمعاملات المالية في الدولة من مقاولات وعقود واستثمارات جميعها متوقفة بسبب الساسة الحمقى والحرب مع الوهابية الذباحين مستمرة بحصاد أبنائنا الفتيان الذين يتدربون فقط أيام قلائل ويقوم بزجهم القادة العسكريين في لهوات الحرب ليجدوا أنفسهم مذبوحين بالسلاح الأبيض او برصاصة في الرأس واليوم عندما صارت شوكة تنظيم القاعدة قوية وواسعة سيطروا على مياه الأنهار والسدود وصار العراق مهدد بالعطش والزرع لم يجد الفلاح له ماءا ليسقيه والفقهاء الراشدين لم نسمع او نرى من حكمتهم حرفا فأين الحكمة ياترى لماذا تبخلوا بها عن الناس تكلموا انطقوا آلا تعرفون أن من لم يهتم بأمور المسلمين وشؤونهم فليس بمسلم أو ليس منهم
الحمدلله رب العالمين اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
بعد آن نهبت حكومة المعممين المليارات من شعب يأن أبنائه من وطأة الجوع والفقر وسكن حتى المقابر وقالوا عنهم أنهم قد يكونوا أوكارا للمليشيات اطردوهم فأنهم خطر وصارت دورا لهم ولم نسمع عن احد بنى لهم دارا واحدة ولا للأرامل بل بدل ذلك يفتون لهن بامتهان المتعة ولا مراكز لرعاية الأيتام بل أصبحوا ينامون في المزابل ولا اعرف أين تذهب أموال بيت مال المسلمين وأصبح الصغار يعملون لكسب قوت عوائلهم وتركوا الدراسة والتعليم وصاروا صيدا سهل للجريمة والرذيلة والضياع وبعد ان يأسوا من أن يساعدهم احد غير الله سبحانه وتعالى ولاانسى النساء الأمهات التي تخرج من بيوتها في الظلام وقبل ان يبزغ الفجر لتبيع الخضروات أو أي شيء لجلب الطعام لها ولعيالها لان الحكومة غافلة عن توفير مفردات البطاقة التموينية ولا احد يعيرها أي اهتمام والحكومة والبرلمان الذي جاءت به فتاوى المراجع في النجف اليوم لايقبلون ان يقروا الميزانية التي هي رواتب الموظفين وكل مايتعلق بالمعاملات المالية في الدولة من مقاولات وعقود واستثمارات جميعها متوقفة بسبب الساسة الحمقى والحرب مع الوهابية الذباحين مستمرة بحصاد أبنائنا الفتيان الذين يتدربون فقط أيام قلائل ويقوم بزجهم القادة العسكريين في لهوات الحرب ليجدوا أنفسهم مذبوحين بالسلاح الأبيض او برصاصة في الرأس واليوم عندما صارت شوكة تنظيم القاعدة قوية وواسعة سيطروا على مياه الأنهار والسدود وصار العراق مهدد بالعطش والزرع لم يجد الفلاح له ماءا ليسقيه والفقهاء الراشدين لم نسمع او نرى من حكمتهم حرفا فأين الحكمة ياترى لماذا تبخلوا بها عن الناس تكلموا انطقوا آلا تعرفون أن من لم يهتم بأمور المسلمين وشؤونهم فليس بمسلم أو ليس منهم
Comment