إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

منهج التضليل والدجل الذي يمارسه مركز الأبحاث العقائدية

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • محمد الانصاري
    MyHumanity First
    • 22-11-2008
    • 5048

    منهج التضليل والدجل الذي يمارسه مركز الأبحاث العقائدية

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين
    وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    =================

    منهج التضليل والدجل الذي يمارسه مركز الأبحاث العقائدية

    سألهم علي حيدر / لبنان:
    ((كيف يمكن معرفة (اليماني) الذي هو من علامات ظهور الامام (عجل الله فرجه الشريف)على الرغم من كثرة الدعوات من قبل بعض الناس بانهم هم اليماني))؟
    فكان جوابهم:
    ((ان كون اليماني ليس من سكان اليمن قد ينسجم مع بعض الروايات التي تذكر اليماني باللقب دون تحديد لموقعه، لكن بعض الروايات تحدد انّه من ملوك اليمن ولا يمكن أن يكون اليماني ملكاً لليمن وهو ليس من سكان اليمن، فبناءاً على هذه الرواية وغيرها لابدّ أن يكون اليماني من سكان اليمن، ففي بعض الروايات الاخر انّه يخرج من قرية من قرى اليمن وتحدد تلك القرية بالاسم)).
    السؤال والجواب متاحان على الرابط التالي:
    http://www.aqaed.com/faq/1870



    التعلــــــــــــــيق
    كما تلاحظون يعتمد جواب المركز التضليلي على خبرين لم يجرؤا على ذكرهما خشية الفضيحة، فالخبر الأول وارد عن كاهن عاش قبل الإسلام اسمه سطيح !! ولا أدري منذ متى صارت العقائد تبنى على أخبار الكهان؟ والخبر على أية حال يتحدث عن ملك من صنعاء، ولا شيء فيه يمكن أن يُستدل منه أنه اليماني الموعود.


    وإليكم موضع الشاهد من الخبر كما ورد في بحار الأنوار:
    ((روى البرسي في مشارق الأنوار عن كعب بن الحارث قال : إن ذا جدن الملك أرسل إلى السطيح لامر شك فيه ... (إلى ان يقول) : ثم يخرج ملك من صنعاء اليمن ، أبيض كالقطن اسمه حسين أو حسن ، فيذهب بخروجه غمر الفتن)). بحار الأنوار ج51 ص162.

    أما الخبر الثاني فهو خبر عامي ورد عن عبدالله بت عمر، والخبر يتحدث عن المهدي لا عن اليماني، وإليكم نصه كما ورد في بحار الأنوار:
    ((السابع : في القرية التي يخرج منها المهدي وبإسناده عن عبد الله بن عمر قال : قال النبي صلى الله عليه وآله : يخرج المهدي من قرية يقال لها : كرعة )). بحار الأنوار ج51 ص80.

    إذن مبروك لمركز الابحاث هذه الفضيحة المخجلة

    =======================================================
    نسال الله تعالى ان يجعلنا من الثابتين على ولاية سيدي ومولاي الامام احمد الحسن عليه الصلاة والسلام
    اللهم مكن لقائم آل محمد
    اللهم مكن لقائم آل محمد
    اللهم مكن لقائم آل محمد
    نسالكم الدعاء


    ---


    ---


    ---

  • محمد الانصاري
    MyHumanity First
    • 22-11-2008
    • 5048

    #2
    رد: منهج التضليل والدجل الذي يمارسه مركز الأبحاث العقائدية

    منهج التضليل والدجل الذي يمارسه مركز الأبحاث العقائدية - 2


    تعليقاً على جواب مركز التضليل المتعلق بمكان سكنى، وخروج اليماني، الذي نشرته آنفاً، علق أحدهم بأن اليمانيين طالبوه بالدليل على ما قاله المركز، فجاءه جواب المركز بأن هناك حديث ينص على موضع خروج اليماني ورد عن محمد بن مسلم، حيث قال: دخلت على أبي جعفر الباقر (عليه السلام) وأنا (أريد أن أسأله عن القائم من آل محمد (عليه السلام) فقال لي مبتدئاً: يا محمد بن مسلم إن في القائم من آل محمد شبهاً من الخمسة الرسل... إلى أن يقول: وإن من علامات خروجه خروج السفياني من الشام وخروج اليماني من اليمن وصيحة من السماء في شهر رمضان ومنادٍ ينادي من السماء بأسمه وأسم أبيه...)).


    وهذا الحديث تم تحقيقه من قبل الأنصار وتبين بالدليل العلمي أن عبارة (من اليمن) التي حددت مكان خروج اليماني مشكوك فيها على الأقل، ولا تصلح بالنتيجة لبناء عقيدة عليها، بل ولا الاعتماد عليها في أي بناء علمي. لكل ذلك علق شخص من الكويت اسمه "حسن" بأن أتباع اليماني يقولون:
    ((ان عبارة ( من اليمن ) من الزيادات على الحديث, حيث انها موضوعة بين قوسين في المصدر)).

    فانظروا بماذا أجاب فطاحلة المركز الاستحماري:
    ((الجواب:
    الأخ حسن المحترم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    في رواية عن الصادق (عليه السلام) انه لما خرج طالب الحق باليمن قال له بعض الصحابه نرجوا ان يكون هذا هو اليماني فاجابهم بقوله: لا اليماني يتوالى عليا وهذا يبرأ منه (الامالي للطوسي:661) فلم يعترض الامام بالقول ان اليماني لا يخرج من اليمن والذي تبادر الى اذهان الناس من كلمة اليماني هو النسبة الى البلد, فلذا اذا لم تكن تلك العبارة (من اليمن) التي سجلت في بعض كتب الشيخ الصدوق من كلام الامام بناءا على نسخة من النسخ لذا تصلح ان تكون فهما لبعض المحدثين من قرائن متعددة ان اليماني لابد ان يخرج من اليمن.
    من هذه القرائن ما رواه النعماني (ص277) عبد أبي عبد الله (عليه السلام) عندما ذكر السفياني فقال: (أنى يخرج ذلك؟ ولما يخرج كاسر عينه بصنعاء)
    وعلى كل حال فالذي يدعي انه اليماني لابد ان يأتي بما يثبت انه اليماني ومجرد إعادة اللقب لا تكفي دليلا على كونه اليماني)).
    http://www.aqaed.com/faq/1870



    التعلــــــــيق:
    كما هو واضح يعتمد جواب المركز – كما هي عادتهم المتأصلة – على مبدأ المغالطة، وخداع السذج، للأسف الشديد، فقولهم إن عدم اعتراض الإمام على من أمل أن يكون طالب الحق هو اليماني بأن اليماني لا يخرج من اليمن كلام واهٍ، لا تعادل قيمته قيمة رأس بصل فاسد، لأسباب، منها:

    1-
    لا دليل في الرواية على أن المكنى عنه بطالب الحق خرج في اليمن، وإليكم الرواية:
    ((1375 / 19 - قال : وبهذا الاسناد ، عن هشام ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : لما خرج طالب الحق قيل لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : نرجو أن يكون هذا اليماني ؟ فقال : لا ، اليماني يوالي عليا ( عليه السلام ) ، وهذا يبرأ)). الأمالي - الشيخ الطوسي - ص 661.

    2-
    جواب الإمام تام، لا يفتقر لذكر معلومة إن اليماني لا يخرج من اليمن.
    3-
    هناك محذور من قول "إن اليماني لا يخرج من اليمن" باعتبار أن من لا يخرج من هناك هو اليماني الموعود ، أما غيره – كإن يكون شخصاً مؤمناً به – فقد يخرج من هناك، وخروجه لا أثر له على النتيجة، باعتبار أن نقضهم متوجه لليماني الموعود تحديداً. لكل ذلك يكون قول "إن اليماني لا يخرج من اليمن" مضراً بحركة هذا اليماني، ومؤثراً في تخذيل المؤمنين عن نصرته.

    أمــا قولــــهم:
    ((والذي تبادر الى اذهان الناس من كلمة اليماني هو النسبة الى البلد))، فهو أفسد من سابقه.
    فهو فضلاً عن كونه تحكيماً لقواعد عقلية ظنية مختلف فيها في العقائد، وكلام الطاهرين، لا تنفعهم لأنه قد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله: ((الايمان يمان وأنا يماني)) بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 57 - ص 232.
    فهل رسول الله صلى الله عليه وآله من سكنة بلاد اليمن المعروفة اليوم، وهل خرج منها؟

    ثم إن المركز يعترف بعدم وجود عبارة "من اليمن" في بعض النسخ، ويحاول الترقيع بقوله:
    ((فلذا اذا لم تكن تلك العبارة (من اليمن) التي سجلت في بعض كتب الشيخ الصدوق من كلام الامام بناءا على نسخة من النسخ لذا تصلح ان تكون فهما لبعض المحدثين من قرائن متعددة ان اليماني لابد ان يخرج من اليمن. من هذه القرائن ما رواه النعماني (ص277) عبد أبي عبد الله (عليه السلام) عندما ذكر السفياني فقال: (أنى يخرج ذلك؟ ولما يخرج كاسر عينه بصنعاء) )).

    أقول:
    هل تبنى العقائد على الأفهام!؟ وهل حقاً يمكن لعاقل أن يبني حكماً قطعياً على القرائن فيقرر اعتماداً على القرائن المزعومة بأن اليماني لابد أن يخرج من اليمن؟ لا أظن مجازفاً حتى يفعل ذلك، فما بالك بعاقل، فالقرائن لا تورث سوى الظن في أحسن أحوالها.

    أما القرائن التي زعموها، وهي الرواية التي ذكروها، فقد فهمها البعض بخلاف ما زعموا، فهذا صندوق الأكاذيب الكبير علي الكوراني يقول في كتابه "عصر الظهور، ما يلي:

    ((ومنها ، خبر ( كاسر عينه بصنعاء ) الذي رواه في البحار : 52 / 245 عن عبيد بن زرارة عن الإمام الصادق عليه السلام قال : ( ذكر عند أبي عبد الله عليه السلام السفياني فقال : أنى يخرج ذلك ولم يخرج كاسر عينه بصنعاء ) ، وهو من الأحاديث الملفتة الواردة في مصادر الدرجة الأولى مثل غيبة النعماني ولعله صحيح السند .
    ويحتمل أن يكون هذا الرجل الذي يظهر قبل السفياني يمانياً ممهداً لليماني الموعود كما ذكرنا ، ويحتمل في تفسير ( كاسر عينه ) عدة احتمالات أرجحها أنه وصف رمزي مقصود من الإمام الصادق عليه السلام لا يتضح معناه إلا في حينه )).

    أي إنه فهم من الرواية خلاف ما فهمه مضللو المركز، فهو يرى المكنى عنه بكاسر عينيه شخصاً آخر غير اليماني الموعود.
    أما عن الدليل الذي يطالبون به اليماني فليت لهم عيون يبصرون بها، أو قلوب يستضيئون بهداها، فالأدلة أبين من الشمس في رابعة النهار






    ---


    ---


    ---

    Comment

    • محمد الانصاري
      MyHumanity First
      • 22-11-2008
      • 5048

      #3
      رد: منهج التضليل والدجل الذي يمارسه مركز الأبحاث العقائدية

      منهج التضليل والدجل الذي يمارسه مركز الأبحاث العقائدية - 3


      ذكر لهم سائل يدعى قاسم بحثاً لأحد الأنصار يثبت عدم إمكانية الاطمئنان لعبارة "من اليمن" التي تصف مكان خروج اليماني عليه السلام، فكان جوابهم:

      ((الأخ قاسم المحترم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أولاً: ان التشكيك في وجود كلمة (من اليمن) في رواية كمال الدين لا يجدي نفعا لاثبات مدعى من يقول ان اليماني ليس من اليمن اذ هناك بعض الروايات الصريحة والصحيحة السند التي تنص على ان خروج اليماني يكون من اليمن من قبيل ما رواه الفضل بن شاذان بسند صحيح ينتهي الى زرارة عن ابي عبدالله (عليه السلام) قال : استعيذوا بالله من شر السفياني والدجال.... وخروج اليماني من اليمن مع الرايات البيض في يوم واحد وشهر واحد وسنة واحدة) مختصر اثبات الرجعة المطبوع مع مجلة تراثنا ج15 ص 215 ح 16 .
      ثانياً: ان القول بفكرة تعدد اليماني باطل جزما اذ لا يوجد دليل يدل على التعدد وما نقل من دعاوى التعدد فهو اضعف واوهن من بيت العنكبوت فمثلا رواية (يخرج قبل السفياني مصري ويماني) لا تدل على التعدد وغاية ما تدل عليه ان خروج اليماني يكون سابقا على خروج السفياني وهذا امر غير التعدد واذا كان هناك تنافي بين هذا الرواية وبين ما يدل على ان خروج السفياني واليماني في نفس الفترة الزمنية فلا بد من علاج هذا التعارض بوجه من الوجوه
      )).

      التعلـــــيق

      1-
      الحديث عن وجود قضية مضمونها "إن اليماني ليس من اليمن"، كما عبر المركز تضليل، فلا وجود لمثل هذه القضية، وإنما محل النزاع هو أنكم تتبنون قضية مفاداها أن اليماني يخرج من اليمن وعليكم إثبات هذه القضية بشكل قطعي لا لبس فيه، أما قضيتنا فهي إثبات خلو أيديكم من أي دليل قطعي، ولذا يكفينا إثبات عدم تمامية ما تستدلون به. والفرق بين قولنا هذا، وما كتبوه كالفرق بين الحق والدجل. فالمركز يحاول خداع الناس بأن علينا نحن أن نثبت بالدليل القطعي أن اليماني لا يخرج من اليمن، بينما نحن يكفينا – كما أسلفت – أن لا يكون ثمة دليل قطعي على زعم من يقول إنه يخرج من اليمن.


      2-
      حديثهم عن كتاب "مختصر اثبات الرجعة المطبوع مع مجلة تراثنا ج15 ص215 ح16" يدعو للخجل حقاً، فهذا الكتاب غير ثابت أصلاً للفضل بن شاذان، فعلى أي أساس – غير التضليل – يصححون ما ورد فيه؟ وهاكم ما قاله ناشر محقق نسخة الكتاب المنشورة في مجلة تراثنا:
      ((نسخة رسالتنا هذه محفوظة في مكتبة الإمام الرضا عليه السلام في مشهد ، ضمن مجموعة رقم 7442 مع مخطوطتي كتابي الأمالي والإفصاح في إمامة أمير المؤمنين عليه السلام ، وكلاهما للشيخ المفيد ، وقد احتلت نسختنا هذه الأوراق من 1 - 11 من المجموعة ، وقد فات المفهرس أن يذكر وجودها ضمن المجموعة المذكورة آنفا فذكر كتابي الشيخ المفيد دونها ! وقد دلنا عليها سماحة العلامة المحقق السيد عبد العزيز الطباطبائي على أثر تتبعاته وتنقيباته في مخطوطات المكتبات المختلفة ، وزودتني مؤسسة آل البيت - عليهم السلام - لإحياء التراث مشكورة بمصورتها ، وفقهم الله جميعا . والنسخة هذه تحتوي على ( 20 ) حديثا فقط تدور حول موضوع إمامة المهدي عليه السلام وغيبته وبعض علائم الظهور اختارها منتخبها من أصل الكتاب لهذا الغرض كما يبدو ، ولا ندري نسبة ما خرج في هذه الرسالة من الأحاديث إلى أصل الكتاب ، ومن الجدير بالذكر أن هذه الأحاديث العشرون لم تذكر موضوع الرجعة إلا في الحديثين رقم 7 و 16 . كما أن هناك نسخة مخطوطة أخرى - لم نستطع الحصول عليها - بعنوان ( مختصر كتاب الرجعة ) لابن شاذان في مكتبة آية الله الحكيم ، في النجف الأشرف)). مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج 15 - ص 195 – 197.


      إذن المحقق يقول: ((ولا ندري نسبة ما خرج في هذه الرسالة من الأحاديث إلى أصل الكتاب))، فضلاً عن كونه لم يقابل هذه النسخة بمخطوط آخر بم يصل إليه، هو المخطوط الموجود في مكتبة الحكيم، وعليه كيف يصحح مركز الضحك على الذقون الحديث!؟


      3-
      زعمهم أن القول بتعدد اليماني لا دليل عليه، كلام لا قيمة له، باعتباره دعوى لابد من إثباتها بالدليل. أي إن عليهم أن يثبتوا عدم وجود تعارض بين رواية "يخرج قبل السفياني مصري ويماني" والرواية التي تنص على تزامن خروج اليماني والسفياني. أما اكتفاؤهم بالقول: "فلا بد من علاج هذا التعارض بوجه من الوجوه" فهو تعبير آخر عن إشهارهم الإفلاس، فالمقام مقام بيان لا مقام إضمار.





      ---


      ---


      ---

      Comment

      • محمد الانصاري
        MyHumanity First
        • 22-11-2008
        • 5048

        #4
        رد: منهج التضليل والدجل الذي يمارسه مركز الأبحاث العقائدية

        منهج التضليل والدجل الذي يمارسه مركز الأبحاث العقائدية - 4


        سألهم رجل يدعى هاني علي من أمريكا عن إمكانية وقوع البداء في المحتوم فكان جوابهم تفصيلاً كما في الصورة أدناه، ولكنني سأقف عند نقطة واحدة مهمة في الجواب تكشف عن دجلهم، وهي قولهم:
        ((نعم نفس خروج السفياني واليماني وحصول الصحية والخسف في البيداء وقتل النفس الزكية أمور محتومة لا نقاش في وقوعها، ولكن التفاصيل الاخرى المرتبطة بخروج السفياني كشكله مثلا واسمه ومكان خروجه يمكن ان تتغير وهكذا في تفاصيل علامة علامة من المحتومات، ومن جملتها التواريخ المؤرخة بها بعض العلائم.((
        السؤال والجواب متاحان على الرابط التالي:
        http://www.aqaed.com/faq/7402




        التعلــــــــــــــيق

        المركز هنا يعترف بأن من الممكن أن يقع البداء في تفاصيل العلامات المحتومة، من قبيل مكان خروج السفياني، وبطبيعة الحال يشمل حكمهم هذا مكان خروج اليماني، وعليه لماذا أقاموا الدنيا ولم يقعدوها بخصوص مكان خروج اليماني، ولماذا لم يشيروا ولو إشارة سريعة لسائليهم عن إمكانية حدوث البداء في مكان خروج اليماني، ويفهموهم بالتالي بأن التوقف عند هذه المسألة أشبه ما يكون بالإتكاء على الفراغ!؟





        ---


        ---


        ---

        Comment

        Working...
        X
        😀
        🥰
        🤢
        😎
        😡
        👍
        👎