بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما
بالنسبه للكوراني ففضائحه أكثر من أن تعد أو تحصى سأذكر واحده منها و أعذروني على تقصيري
قال مرة في قناة المستقلة و هذا نص كلامه ( الراد على رسول الله (ص) كافر بإجماع المسلمين ) و عرج بقولة عن الصحابه عندما طلب منهم رسول الله (ص) آتوني بدواة و قرطاس و رفضوا أمر رسول الله بكتابة الكتاب الضامن من الضلالة ..
http://www.youtube.com/watch?v=k2DHZoRXNqI
الخلاصة الكوراني صرح بكفرهم و كفر كل شخص يرد على رسول الله و خصوصا عندما طلب كتابة الكتاب الضامن من الضلالة ( الوصية المقدسة في ليلة الوفاة )
السؤال هل أنت يا كوراني ألتزمت بوصية رسول الله محمد (ص) أم لا ؟
هل شيعة المراجع الآن كفار بنظرك يا كوراني لأنهم أنكروا وصية رسول الله (ص) ؟
من فمك أدينك يا كوراني فهذا قولك ( الراد على رسول الله (ص) كافر )
الوصية مثبته بنص القرآن الكريم و بنص روايات أهل البيت (ع) فبأي حق تردونها يا أعداء أهل البيت
و هذه هي الوصية المقدسة
أخبرنا جماعة (هؤلاء الجماعة ذكرهم الشيخ الطوسي في مواضع اخرى وما ذكرته عن أبي عبد الله الحسين بن سفيان البزوفري فقد أخبرني به أحمد أبن عبدون والحسين بن عبيد الله (الغضائري) عنه) خاتمة الوسائل ص30)، عن أبي عبد الله الحسين بن علي بن سفيان البزوفري ، عن علي بن سنان الموصلي العدل ، عن علي بن الحسين ، عن أحمد بن محمد بن الخليل ، عن جعفر بن أحمد المصري ، عن عمه الحسن بن علي ، عن أبيه ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ، عن أبيه الباقر ، عن أبيه ذي الثفنات سيد العابدين ، عن أبيه الحسين الزكي الشهيد ، عن أبيه أمير المؤمنين عليه السلام قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديق الاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين.
الغيبة لشيخ الطائفة الطوسي ص 96
اللهم وفق المؤمنين في مشارق الأرض و مغاربها لأتباع خلفاء الله و حجج عليهم السلام أثنى عشر أماما و أثنى عشر مهديا (ع)
اللهم صل على فاطمة و أبيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها
اللهم صل على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما
بالنسبه للكوراني ففضائحه أكثر من أن تعد أو تحصى سأذكر واحده منها و أعذروني على تقصيري
قال مرة في قناة المستقلة و هذا نص كلامه ( الراد على رسول الله (ص) كافر بإجماع المسلمين ) و عرج بقولة عن الصحابه عندما طلب منهم رسول الله (ص) آتوني بدواة و قرطاس و رفضوا أمر رسول الله بكتابة الكتاب الضامن من الضلالة ..
http://www.youtube.com/watch?v=k2DHZoRXNqI
الخلاصة الكوراني صرح بكفرهم و كفر كل شخص يرد على رسول الله و خصوصا عندما طلب كتابة الكتاب الضامن من الضلالة ( الوصية المقدسة في ليلة الوفاة )
السؤال هل أنت يا كوراني ألتزمت بوصية رسول الله محمد (ص) أم لا ؟
هل شيعة المراجع الآن كفار بنظرك يا كوراني لأنهم أنكروا وصية رسول الله (ص) ؟
من فمك أدينك يا كوراني فهذا قولك ( الراد على رسول الله (ص) كافر )
الوصية مثبته بنص القرآن الكريم و بنص روايات أهل البيت (ع) فبأي حق تردونها يا أعداء أهل البيت
و هذه هي الوصية المقدسة
أخبرنا جماعة (هؤلاء الجماعة ذكرهم الشيخ الطوسي في مواضع اخرى وما ذكرته عن أبي عبد الله الحسين بن سفيان البزوفري فقد أخبرني به أحمد أبن عبدون والحسين بن عبيد الله (الغضائري) عنه) خاتمة الوسائل ص30)، عن أبي عبد الله الحسين بن علي بن سفيان البزوفري ، عن علي بن سنان الموصلي العدل ، عن علي بن الحسين ، عن أحمد بن محمد بن الخليل ، عن جعفر بن أحمد المصري ، عن عمه الحسن بن علي ، عن أبيه ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ، عن أبيه الباقر ، عن أبيه ذي الثفنات سيد العابدين ، عن أبيه الحسين الزكي الشهيد ، عن أبيه أمير المؤمنين عليه السلام قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديق الاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين.
الغيبة لشيخ الطائفة الطوسي ص 96
اللهم وفق المؤمنين في مشارق الأرض و مغاربها لأتباع خلفاء الله و حجج عليهم السلام أثنى عشر أماما و أثنى عشر مهديا (ع)
اللهم صل على فاطمة و أبيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها
Comment