بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليماً كثيرا
ايها الناس ان مراجع الشيعة الغير عاملين قد حققت لهم امريكا الدجال مكاسب في زمن الغيبة الكبرى لم يكونوا يحلموا بها فكان رد الجميل لها ان دفعوا الناس للانتخابات (الشورى) التي حذر النبي ص واهل البيت ع منها ومن اجلها حاربوا وصي ورسول الامام المنتظر الامام أحمد الحسن اليماني ع الذي كذبوا على مقلديهم انتظاره فهي حرب على الامام المهدي ع والناس لاتزال كالمطايا تتبعهم رغم فشل بدعة الانتخابات المخالفة للقرآن والسنة الشريفة ولتضحيات اهل البيت ع ونتائجها التي افرزت مزيدا من الفقر والجوع والظلم وقد قال الامام المهدي ع عن حكومة عصر الظهور في رسالته للشيخ المفيد (......ويغلب على العراق طوائف عن الاسلام مراق يضيق بفعالهم على اهله الارزاق ثم تنفرج الغمة من بعده ببوار طاغوت الاشرار يسر بهلاكه المتقون الاخيار ، ويتفق لمريدي الحج من الافاق ما يأملونه على توفير غلبة منهم واتفاق ، ولنا في تيسير حجهم على الاختيار منهم والوفاق ، شأن يظهر على نظام واتساق ، فليعمل كل امرئ منهم ما يقرب من محبتنا ، وليتجنب ما يدنيه من كراهيتنا وسخطنا ، فان امرنا بغتة فجأة ، حين لا تنفعه توبة ولا ينجيه من عقابنا ندم على حوبة ).( البحار ج 53 ص 175-176 والزام الناصب ص 136)
اللهم صل على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليماً كثيرا
ايها الناس ان مراجع الشيعة الغير عاملين قد حققت لهم امريكا الدجال مكاسب في زمن الغيبة الكبرى لم يكونوا يحلموا بها فكان رد الجميل لها ان دفعوا الناس للانتخابات (الشورى) التي حذر النبي ص واهل البيت ع منها ومن اجلها حاربوا وصي ورسول الامام المنتظر الامام أحمد الحسن اليماني ع الذي كذبوا على مقلديهم انتظاره فهي حرب على الامام المهدي ع والناس لاتزال كالمطايا تتبعهم رغم فشل بدعة الانتخابات المخالفة للقرآن والسنة الشريفة ولتضحيات اهل البيت ع ونتائجها التي افرزت مزيدا من الفقر والجوع والظلم وقد قال الامام المهدي ع عن حكومة عصر الظهور في رسالته للشيخ المفيد (......ويغلب على العراق طوائف عن الاسلام مراق يضيق بفعالهم على اهله الارزاق ثم تنفرج الغمة من بعده ببوار طاغوت الاشرار يسر بهلاكه المتقون الاخيار ، ويتفق لمريدي الحج من الافاق ما يأملونه على توفير غلبة منهم واتفاق ، ولنا في تيسير حجهم على الاختيار منهم والوفاق ، شأن يظهر على نظام واتساق ، فليعمل كل امرئ منهم ما يقرب من محبتنا ، وليتجنب ما يدنيه من كراهيتنا وسخطنا ، فان امرنا بغتة فجأة ، حين لا تنفعه توبة ولا ينجيه من عقابنا ندم على حوبة ).( البحار ج 53 ص 175-176 والزام الناصب ص 136)
Comment