السيستاني يعلن الحرب على الخامنائي وعلى المالكي
السيستاني يعلن الحرب على السيد الخميني والخامنئي وبعض فقهاء الشيعة ويقول انهم اعداء المذهب ويحاربون الحسين
حيث صرح السيستاني بفتواه الاخيرة التي نقلها زوج ابنته ووكيله في لندن مرتضى الكشميري : ان الذي حرموا بعض شعائر عاشوراء هم اعداء المذهب ويحاربون الحسين ع ويحاربون الدين والمذهب ..
مع العلم ان المسالة الخلافية في شعائر عاشوراء والتي وصل الامر الى تحريمها من بعض الفقهاء هي التطبير وواحد من اهم الذين حرموا التطبير هو السيد الخميني والخامنائي ايظا يحرم التطبير والظاهر من فتوى السيستاني الاخيرة انه يعتبر من يحرمون التطبير اعداء المذهب ويحاربون الحسين ع ويحاربون الدين والمذهب على حد قول السيستاني الذي نقله زوج ابنته الكشميري .
وهذه هي فتوى الخامنئي يتحريم التطبير الذي يعتبره السيستاني من الشعائر الحسينية ويكفر من يحرمه : (يجب على كل المسلمين الاجتناب عن التطبير المحرم الموجب لتضعيف وتوهين المذهب في الوقت الراهن).
مع العلم ان السيستاني بفتواه التكفيرية الجديد قد جعل محمد باقر الحكيم رئيس المجلس الاعلى السابق معاديا للمذهب ويحارب الحسين ع والدين والمذهب على حد قول السيستاني المتقدم حيث يقول محمد باقر الحكيم : (.إن من واجبات علماء الإسلام الأعلام من أتباع أهل البيت (عليهم السلام)، أن يتحملوا مسؤولية تنزيه الشعائر الحسينية من مثل هذه الممارسات الضارة أو غير الشرعية)
السيستاني يعلن الحرب على السيد المالكي وحزب الدعوة ويتهمهم بالفساد
قال السيستاني عن المالكي والحكومة العراقية التي قامت على اساس الدستور العراقي الذي اسسه الامريكان والسيستاني : ان المتصدين للحكم في العراق خيبوا ظن المرجعية بهم وفسادهم يزكم له الأنوف
يشار الى ان السيستاني يعتبر التطبير من الشعائر الحسينية ويقوم وكلائه بتنظيم مواكب التطبير في كربلاء
ولايوجد احد يحرم شعيرة من شعائر الحسين غير مسألة التطبير المختلف فيها والتي يعتبرها كثير من المراجع بدعة ويحرمونها كالسيد الخميني والخامنئي وبينما يصرح السيستاني اليوم بان محرميها يحاربون الحسين والدين والمذهب !!
الخبر كما جاء في موقع براثا الموالي لمرجعية السيستاني
((أثلج المرجع الديني السيد علي الحسيني السيستاني قلوب المؤمنين في لندن بعد أن بعث رسالة القاها على مسامعهم وكيله العام في اوربا واميركا حجة الإسلام والمسلمين سماحة السيد مرتضى الكشميري في المجلس الحسيني ( البلاغية )
حيث نقل الكشميري تحيات وسلام ودعاء المرجع الأعلى الى المؤمنين المغتربين وقال يدعو لكم بعد كل صلاة فجر ويطلب منكم بر الوالدين والثبات على الدين والعقيدة والتمسك بالشعائر الحسينية فهي هويتنا ولاتصدقوا من يقول لكم هذه او تلك من الشعائر حرام فهؤلاء أعداء المذهب
وقال لم يثبت لدينا إن في الشعائر الحسينية حرام وهؤلاء يحاولون يُثبطون من عزائم المؤمنين ويقولون هذا حرام وتلك حرام , فهؤلاء يحاربون الحُسين ويُحاربون الدين والمذهب فأحذروهم وقال هناك هجمة شرسة على المرجعية العليا من الأعداء حيث يحاولون عزل الجماهير المؤمنة عن المرجعية العليا لغايات دنيئة ,
وطالب السيد السيستاني المغتربين تعليم أولادهم اللغة العربية لغة القرآن ولغة الإسلام وقال ان ضاعت اللغة ضاع الدين لاسامح الله , وبنفس الوقت خاطب السيد الكشميري أصحاب المجلس الحسيني وقال أطلب من الأخوة البلاغية ان يُرتبون محاضرات بالأنكليزية لغير الناطقين بالعربية وأضاف في مراكزنا في هولندا والسويد والمانيا لدينا محاضرات بلغة تلك البلدان
وحول الوضع داخل العراق قال المتصدين للحكم في العراق خيبوا ظن المرجعية بهم وفسادهم يزكم له الأنوف وفضيحتهم الأخيرة التي كشفها الرئيس الروسي بوتين في صفقة الأسلحة بعد أن قال لكبيرهم حاشيتك أختلست وأخذت عشرة بالمائة من قيمة الصفقة , صُدم الشعب المسكين المُضطهد وفوق ذلك يحاربوه ويقطعون عليه قوته البطاقة التموينية في ظل إنعدام الخدمات الأساسية والكهرباء
وأشار الى إن المليارات المسروقة هُربت الى الخارج ولا زالت تُهرب هل هذا جزاء من عانى الأمَرين في السابق والحاضر
ووجه خطابه الى الحكومة قائلاً الله .. الله .. بهذا الشعب المظلوم فلا تكونوا أنتم والزمان عليهم , وأحذروا من وقوفهم يوم القيامة بين يدي عدلا حكيم , شاكين وباكين منكم
وقبل أن يختم حديثه طالب المؤمنين بالدعاء الى إصلاح وضع الحكومه والعراق والاهتمام بالشعب العراقي وتوفير الخدمات الأساسية لهم والعمل بأخلاص لخدمة الشعب المظلوم المضطهد
تجدر الأشارة الى إن سماحة السيد هاشم شبر شبه في محاضرة سابقة وضع شيعة العراق بعد سقوط الدولة البعثية الفاسدة بنفس وضع شيعة العراق بعد سقوط الدولة الأموية الضالة وأستشهد بقول الشاعر ( تالله مافعلت أمية .. معشارَ مافعلت بني العباسِ ) وعلق أحد المؤمنين وهو من ذوي الشهداء البعثووهابي قائلاً المالكي غدر ذوي المقابر الجماعية عندما انشئ وزارة خاصة لرعاية البعثين تسمى ( المصالحة الوطنية ) ونحن نسميها الخيانة الوطنية ))
التطبير في كلام الخامنئي
السيستاني يعلن الحرب على السيد الخميني والخامنئي وبعض فقهاء الشيعة ويقول انهم اعداء المذهب ويحاربون الحسين
حيث صرح السيستاني بفتواه الاخيرة التي نقلها زوج ابنته ووكيله في لندن مرتضى الكشميري : ان الذي حرموا بعض شعائر عاشوراء هم اعداء المذهب ويحاربون الحسين ع ويحاربون الدين والمذهب ..
مع العلم ان المسالة الخلافية في شعائر عاشوراء والتي وصل الامر الى تحريمها من بعض الفقهاء هي التطبير وواحد من اهم الذين حرموا التطبير هو السيد الخميني والخامنائي ايظا يحرم التطبير والظاهر من فتوى السيستاني الاخيرة انه يعتبر من يحرمون التطبير اعداء المذهب ويحاربون الحسين ع ويحاربون الدين والمذهب على حد قول السيستاني الذي نقله زوج ابنته الكشميري .
وهذه هي فتوى الخامنئي يتحريم التطبير الذي يعتبره السيستاني من الشعائر الحسينية ويكفر من يحرمه : (يجب على كل المسلمين الاجتناب عن التطبير المحرم الموجب لتضعيف وتوهين المذهب في الوقت الراهن).
مع العلم ان السيستاني بفتواه التكفيرية الجديد قد جعل محمد باقر الحكيم رئيس المجلس الاعلى السابق معاديا للمذهب ويحارب الحسين ع والدين والمذهب على حد قول السيستاني المتقدم حيث يقول محمد باقر الحكيم : (.إن من واجبات علماء الإسلام الأعلام من أتباع أهل البيت (عليهم السلام)، أن يتحملوا مسؤولية تنزيه الشعائر الحسينية من مثل هذه الممارسات الضارة أو غير الشرعية)
السيستاني يعلن الحرب على السيد المالكي وحزب الدعوة ويتهمهم بالفساد
قال السيستاني عن المالكي والحكومة العراقية التي قامت على اساس الدستور العراقي الذي اسسه الامريكان والسيستاني : ان المتصدين للحكم في العراق خيبوا ظن المرجعية بهم وفسادهم يزكم له الأنوف
يشار الى ان السيستاني يعتبر التطبير من الشعائر الحسينية ويقوم وكلائه بتنظيم مواكب التطبير في كربلاء
ولايوجد احد يحرم شعيرة من شعائر الحسين غير مسألة التطبير المختلف فيها والتي يعتبرها كثير من المراجع بدعة ويحرمونها كالسيد الخميني والخامنئي وبينما يصرح السيستاني اليوم بان محرميها يحاربون الحسين والدين والمذهب !!
الخبر كما جاء في موقع براثا الموالي لمرجعية السيستاني
((أثلج المرجع الديني السيد علي الحسيني السيستاني قلوب المؤمنين في لندن بعد أن بعث رسالة القاها على مسامعهم وكيله العام في اوربا واميركا حجة الإسلام والمسلمين سماحة السيد مرتضى الكشميري في المجلس الحسيني ( البلاغية )
حيث نقل الكشميري تحيات وسلام ودعاء المرجع الأعلى الى المؤمنين المغتربين وقال يدعو لكم بعد كل صلاة فجر ويطلب منكم بر الوالدين والثبات على الدين والعقيدة والتمسك بالشعائر الحسينية فهي هويتنا ولاتصدقوا من يقول لكم هذه او تلك من الشعائر حرام فهؤلاء أعداء المذهب
وقال لم يثبت لدينا إن في الشعائر الحسينية حرام وهؤلاء يحاولون يُثبطون من عزائم المؤمنين ويقولون هذا حرام وتلك حرام , فهؤلاء يحاربون الحُسين ويُحاربون الدين والمذهب فأحذروهم وقال هناك هجمة شرسة على المرجعية العليا من الأعداء حيث يحاولون عزل الجماهير المؤمنة عن المرجعية العليا لغايات دنيئة ,
وطالب السيد السيستاني المغتربين تعليم أولادهم اللغة العربية لغة القرآن ولغة الإسلام وقال ان ضاعت اللغة ضاع الدين لاسامح الله , وبنفس الوقت خاطب السيد الكشميري أصحاب المجلس الحسيني وقال أطلب من الأخوة البلاغية ان يُرتبون محاضرات بالأنكليزية لغير الناطقين بالعربية وأضاف في مراكزنا في هولندا والسويد والمانيا لدينا محاضرات بلغة تلك البلدان
وحول الوضع داخل العراق قال المتصدين للحكم في العراق خيبوا ظن المرجعية بهم وفسادهم يزكم له الأنوف وفضيحتهم الأخيرة التي كشفها الرئيس الروسي بوتين في صفقة الأسلحة بعد أن قال لكبيرهم حاشيتك أختلست وأخذت عشرة بالمائة من قيمة الصفقة , صُدم الشعب المسكين المُضطهد وفوق ذلك يحاربوه ويقطعون عليه قوته البطاقة التموينية في ظل إنعدام الخدمات الأساسية والكهرباء
وأشار الى إن المليارات المسروقة هُربت الى الخارج ولا زالت تُهرب هل هذا جزاء من عانى الأمَرين في السابق والحاضر
ووجه خطابه الى الحكومة قائلاً الله .. الله .. بهذا الشعب المظلوم فلا تكونوا أنتم والزمان عليهم , وأحذروا من وقوفهم يوم القيامة بين يدي عدلا حكيم , شاكين وباكين منكم
وقبل أن يختم حديثه طالب المؤمنين بالدعاء الى إصلاح وضع الحكومه والعراق والاهتمام بالشعب العراقي وتوفير الخدمات الأساسية لهم والعمل بأخلاص لخدمة الشعب المظلوم المضطهد
تجدر الأشارة الى إن سماحة السيد هاشم شبر شبه في محاضرة سابقة وضع شيعة العراق بعد سقوط الدولة البعثية الفاسدة بنفس وضع شيعة العراق بعد سقوط الدولة الأموية الضالة وأستشهد بقول الشاعر ( تالله مافعلت أمية .. معشارَ مافعلت بني العباسِ ) وعلق أحد المؤمنين وهو من ذوي الشهداء البعثووهابي قائلاً المالكي غدر ذوي المقابر الجماعية عندما انشئ وزارة خاصة لرعاية البعثين تسمى ( المصالحة الوطنية ) ونحن نسميها الخيانة الوطنية ))
التطبير في كلام الخامنئي
Comment