بسم الله الرحمن الرحيم
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وصلى الله على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
دعوة إلى جميع أصحاب الملل والمذاهب ( الذين يؤمنون بالله الواحد الأحد)
كما ترون من الأحداث الواقعة (كثرة الزلازل والفيضانات والامراض والاعاصير على غير ما كانت عليه طبيعة الارض من ذي قبل) أن سكان الأرض على خطر عظيم
ويتوقع العلماء ان يحدث ما يشابه العصر الجليدي ويموت الكثير من الاحياء
هي وقفة مع نفسك في خضم هذه الحياة التي اقتربت من ساعة الصفر ,
وقفة مع قرب القيامة ..او طوفان كطوفان نوح ع
وقفة تتفّكر فيها هل انا على صواب ؟
هل انا أؤدي ما خلقني الله عزوجل لأجله ؟
أما آن أن تراجع حياتك لترى إن فيها موارد خلل لاتُرضي الرب جل وعلا ؟
والتطور الحاصل على الصعيد الفكري والعلمي والتكنولوجي , جعلت الكثير من المذاهب والديانات يجب إعادة النظر فيها ..
كلامي موجه للواعين ذوي العقول المنفتحه
أما آن أن تراجع دينك ومذهبك لترى إن كان هو الحق ؟
وهو الدين الذي يرتضيه الرب ؟
وحتى لاتنطبق عليك الآية
((وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلۡ نَتَّبِعُ مَا وَجَدۡنَا عَلَيۡهِ آبَآءَنَا أَوَ لَوۡ كَانَ الشَّيۡطَانُ يَدۡعُوهُمۡ إِلَى عَذَابِ السَّعِير))
..
حين تُعرض على الله فيسألك لم سلكت هذا المذهب ؟
ماذا سيكون جوابك؟
تقول : ((وَجَدۡنَا آبَآءَنَا كَذَٰلِكَ يَفۡعَلُونَ))؟!!
أما آن أن تعيد النظر في الملّة التي تتبعها ؟
ما هو المانع؟ .. خائف ؟
خوفك سيكون أشد حين تعرض على جهنّم
وتنادي : ((ربي ارجعون )) فيكون الجواب : ((كلا))
تعتقد أنك لن تستطيع تشخيص الحق لوحدك ؟
أوافقك, لأن
(( الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين))
(( وهو اعلم بالمهتدين))
ستسأل علماء مذهبك ؟
لا انصحك
فقد وصفهم رسول الله ص وهو الصدوق
"علماء اخر الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء "
ولابد أنك مطّلع على فضائحهم التي رائحتها صارت تزكم الانوف
احرص .. أن لاتنطبق عليك الاية الشريفة
((ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيل))
احرص ان لا يكون مصيرك كاليهود والنصارى الذين اتبعوا علمائهم الأحبار والرهبان . فأضّلوهم عن رسول الله محمد ص....
ما العمل إذا؟؟!!!!
إلجأ الى الله
الله
من هو اقرب إليك من حبل الوريد
الشفيق الرفيق
ارحم الراحمين
دليل المتحيرين وغياث المستغيثين
طبعا هذا ان كان يهمّك الله
واذا لم تكن كذلك فهذا الكلام ليس موجه لك
والله إنها للحظة تفكّر ... نتيجتها سعادة أبدية
الجأ اليه فهو الرحيم بعباده
اطلب منه ان يبين لك الحق ويرزقك اتباعه
حاشاه ان يضلك
حاشاه ان يتركك من غير دليل
حاشاه ان يتركك من غير دليل يدلكم عليه
وها هو أحمد الحسن دليلكم الى ربكم
جاءكم لتعبدوا الله
وتتركوا ملة آبائكم التي حرّفها علماؤكم الخونة
وكما أنبأءكم وحذّركم الرسول الصادق الأمين على أمته
"سيعود الاسلام غريبا كما بدأ غريبا "
جاءكم يدعوكم الى عبادة الله الواحد الأحد
جاءكم بالاسلام الحقيقي الذي جاء به محمد ص
ويقول لكم :
"اسألوا الله عني"
اسألوا الله عن أحمد الحسن إن كان حقا ام لا..
ثقوا بالله أنه سيجيبكم ...
ايها الناس
اين ايمانكم بالله ؟!.. اذا كنتم تعتقدون ان الله لايستجيب الدعوات ولايرشد الضالين , فأي رب تعبدون؟؟!!
والله انكم تعبدون المادة فقط . تعبدون ماتحسه ايديكم وتراه اعينكم وتشمه انوفكم.
لماذا تقبلون على انفسكم ان تكونوا مثل النعاج تركضون خلف علمائكم حتى لو دلوكم الى السعير؟!!
وهذا سيكون مصيركم حقا ان لم تراجعوا انفسكم واديانكم
لاتجعلوا الاخرين يقررون لكم اخرتكم
اقرأوا...
ابحثوا...
دققوا...
دقيتوا قلبي
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وصلى الله على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
دعوة إلى جميع أصحاب الملل والمذاهب ( الذين يؤمنون بالله الواحد الأحد)
كما ترون من الأحداث الواقعة (كثرة الزلازل والفيضانات والامراض والاعاصير على غير ما كانت عليه طبيعة الارض من ذي قبل) أن سكان الأرض على خطر عظيم
ويتوقع العلماء ان يحدث ما يشابه العصر الجليدي ويموت الكثير من الاحياء
هي وقفة مع نفسك في خضم هذه الحياة التي اقتربت من ساعة الصفر ,
وقفة مع قرب القيامة ..او طوفان كطوفان نوح ع
وقفة تتفّكر فيها هل انا على صواب ؟
هل انا أؤدي ما خلقني الله عزوجل لأجله ؟
أما آن أن تراجع حياتك لترى إن فيها موارد خلل لاتُرضي الرب جل وعلا ؟
والتطور الحاصل على الصعيد الفكري والعلمي والتكنولوجي , جعلت الكثير من المذاهب والديانات يجب إعادة النظر فيها ..
كلامي موجه للواعين ذوي العقول المنفتحه
أما آن أن تراجع دينك ومذهبك لترى إن كان هو الحق ؟
وهو الدين الذي يرتضيه الرب ؟
وحتى لاتنطبق عليك الآية
((وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلۡ نَتَّبِعُ مَا وَجَدۡنَا عَلَيۡهِ آبَآءَنَا أَوَ لَوۡ كَانَ الشَّيۡطَانُ يَدۡعُوهُمۡ إِلَى عَذَابِ السَّعِير))
..
حين تُعرض على الله فيسألك لم سلكت هذا المذهب ؟
ماذا سيكون جوابك؟
تقول : ((وَجَدۡنَا آبَآءَنَا كَذَٰلِكَ يَفۡعَلُونَ))؟!!
أما آن أن تعيد النظر في الملّة التي تتبعها ؟
ما هو المانع؟ .. خائف ؟
خوفك سيكون أشد حين تعرض على جهنّم
وتنادي : ((ربي ارجعون )) فيكون الجواب : ((كلا))
تعتقد أنك لن تستطيع تشخيص الحق لوحدك ؟
أوافقك, لأن
(( الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين))
(( وهو اعلم بالمهتدين))
ستسأل علماء مذهبك ؟
لا انصحك
فقد وصفهم رسول الله ص وهو الصدوق
"علماء اخر الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء "
ولابد أنك مطّلع على فضائحهم التي رائحتها صارت تزكم الانوف
احرص .. أن لاتنطبق عليك الاية الشريفة
((ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيل))
احرص ان لا يكون مصيرك كاليهود والنصارى الذين اتبعوا علمائهم الأحبار والرهبان . فأضّلوهم عن رسول الله محمد ص....
ما العمل إذا؟؟!!!!
إلجأ الى الله
الله
من هو اقرب إليك من حبل الوريد
الشفيق الرفيق
ارحم الراحمين
دليل المتحيرين وغياث المستغيثين
طبعا هذا ان كان يهمّك الله
واذا لم تكن كذلك فهذا الكلام ليس موجه لك
والله إنها للحظة تفكّر ... نتيجتها سعادة أبدية
الجأ اليه فهو الرحيم بعباده
اطلب منه ان يبين لك الحق ويرزقك اتباعه
حاشاه ان يضلك
حاشاه ان يتركك من غير دليل
حاشاه ان يتركك من غير دليل يدلكم عليه
وها هو أحمد الحسن دليلكم الى ربكم
جاءكم لتعبدوا الله
وتتركوا ملة آبائكم التي حرّفها علماؤكم الخونة
وكما أنبأءكم وحذّركم الرسول الصادق الأمين على أمته
"سيعود الاسلام غريبا كما بدأ غريبا "
جاءكم يدعوكم الى عبادة الله الواحد الأحد
جاءكم بالاسلام الحقيقي الذي جاء به محمد ص
ويقول لكم :
"اسألوا الله عني"
اسألوا الله عن أحمد الحسن إن كان حقا ام لا..
ثقوا بالله أنه سيجيبكم ...
ايها الناس
اين ايمانكم بالله ؟!.. اذا كنتم تعتقدون ان الله لايستجيب الدعوات ولايرشد الضالين , فأي رب تعبدون؟؟!!
والله انكم تعبدون المادة فقط . تعبدون ماتحسه ايديكم وتراه اعينكم وتشمه انوفكم.
لماذا تقبلون على انفسكم ان تكونوا مثل النعاج تركضون خلف علمائكم حتى لو دلوكم الى السعير؟!!
وهذا سيكون مصيركم حقا ان لم تراجعوا انفسكم واديانكم
لاتجعلوا الاخرين يقررون لكم اخرتكم
اقرأوا...
ابحثوا...
دققوا...
دقيتوا قلبي
Comment