ابيات شعر الى جلال الدين الحقير ردا على الكتاب الذي سيصدره قريبا بحق الامام
والذي نوه فيه هذا الذي حصل على جائزة نوبل بالحقارة انه سيثبت بان احمد الحسن وانصاره هم من صنيعة اليهود والكنيسة الغربية لتشويه سمعة الشيعة والمراجع
فهذه الضربة الاولى لك واما الثانية فاني معتكف لها منذ سبعة ايام اكتب كتيبا يفضح فيه دورك الخبيث ودور ربك ولي امر السفهاء خارج الحدود حتى يعرف القارئ من هم اقرب شبه لليهود ومدفوع من قبل الكنيسة الغربية هل هو احمد الخير اليماني ام انكم واربابكم التي عبدتموها من دون الله وانا اختلف من النواصب الكفار بكل شيء الا بنقطة عبادتكم لفقهاء السوء والعهر الديني وولي امر السفاء الذي سيبين لاحقا ان حوزاتكم الفنطزية هي مشابة ولديها انطبقا كليا عن مافعله علماء اليهود والنصارى ابان العصور الوسطى واليهود تعلمه الى الان فياكلب الاطلاعات الايرانية الاجرب اليك هذه الابيات وهي مقدمة الغوث ولا تستعجل على البقية
هو الصغير فلا تسأل عن الصغر *** أنا الخبير به اسأل عن الخبر
اسأل عليما به بالشعر يفضحه*** بالسوء أذكره بالحل و السفر
عن طردة الخزي أنبي من بها جهلا***من حوزة المرتضى و الطرد للقذر
وضيع شأن فلا تأبه به أبدا***كالفأر قدرا اذا ما قيس في نظري
تطاول الفأر حتى ظن أن له *** شأنا عظيما بعين الجن و البشر
فراح يستنهض الأحقاد معتقدا *** أن العلا في اشتعال النار و الشرر
يدس سما بشهد القول يمزجه *** حديثه الخلط بين الصفو و الكدر
حقا فان له في الكذب مرتبة *** ستشرق الشمس بالبهتان في السحر
يا ظلمة السوء احمد بدر دجى *** و كيف نقرن ظلم الليل بالقمر
تاج المراجع احمد قاطبة *** قد فاق نوري و تبريزي و منتظري
فكر الثقافة تأتينا بمعرفة *** من بينات له والله كالدرر
فاخسأ عليك سهام الشعر محتقرا*** أنت الحقير و احمد الحسن مفتخري
و الحس قصاع حواشي الفسق في نهم *** و قصعة المال مثل الماء للشجر
العجل أنت جلال الدين يا وقحا *** و في الغدير خوار الصوت كالبقر
و السامري غدوت اليوم يا نذلا *** يا عابد الذات و اللذات في بطر
فاحذر هجائي جلال الدين ان له***و خزا عنيفا كما الايلام بالابر
و لتتق الله رب الناس ان له*** للظالمين عذاب النار في سقر
خذ القريض ضلال الدين في قصر *** و أبلغ الشعر ما قد كان في قصر
هذا هو النصح و التحذير من خطأ *** و لا تقل بعدها و يلي من الخطر
والذي نوه فيه هذا الذي حصل على جائزة نوبل بالحقارة انه سيثبت بان احمد الحسن وانصاره هم من صنيعة اليهود والكنيسة الغربية لتشويه سمعة الشيعة والمراجع
فهذه الضربة الاولى لك واما الثانية فاني معتكف لها منذ سبعة ايام اكتب كتيبا يفضح فيه دورك الخبيث ودور ربك ولي امر السفهاء خارج الحدود حتى يعرف القارئ من هم اقرب شبه لليهود ومدفوع من قبل الكنيسة الغربية هل هو احمد الخير اليماني ام انكم واربابكم التي عبدتموها من دون الله وانا اختلف من النواصب الكفار بكل شيء الا بنقطة عبادتكم لفقهاء السوء والعهر الديني وولي امر السفاء الذي سيبين لاحقا ان حوزاتكم الفنطزية هي مشابة ولديها انطبقا كليا عن مافعله علماء اليهود والنصارى ابان العصور الوسطى واليهود تعلمه الى الان فياكلب الاطلاعات الايرانية الاجرب اليك هذه الابيات وهي مقدمة الغوث ولا تستعجل على البقية
هو الصغير فلا تسأل عن الصغر *** أنا الخبير به اسأل عن الخبر
اسأل عليما به بالشعر يفضحه*** بالسوء أذكره بالحل و السفر
عن طردة الخزي أنبي من بها جهلا***من حوزة المرتضى و الطرد للقذر
وضيع شأن فلا تأبه به أبدا***كالفأر قدرا اذا ما قيس في نظري
تطاول الفأر حتى ظن أن له *** شأنا عظيما بعين الجن و البشر
فراح يستنهض الأحقاد معتقدا *** أن العلا في اشتعال النار و الشرر
يدس سما بشهد القول يمزجه *** حديثه الخلط بين الصفو و الكدر
حقا فان له في الكذب مرتبة *** ستشرق الشمس بالبهتان في السحر
يا ظلمة السوء احمد بدر دجى *** و كيف نقرن ظلم الليل بالقمر
تاج المراجع احمد قاطبة *** قد فاق نوري و تبريزي و منتظري
فكر الثقافة تأتينا بمعرفة *** من بينات له والله كالدرر
فاخسأ عليك سهام الشعر محتقرا*** أنت الحقير و احمد الحسن مفتخري
و الحس قصاع حواشي الفسق في نهم *** و قصعة المال مثل الماء للشجر
العجل أنت جلال الدين يا وقحا *** و في الغدير خوار الصوت كالبقر
و السامري غدوت اليوم يا نذلا *** يا عابد الذات و اللذات في بطر
فاحذر هجائي جلال الدين ان له***و خزا عنيفا كما الايلام بالابر
و لتتق الله رب الناس ان له*** للظالمين عذاب النار في سقر
خذ القريض ضلال الدين في قصر *** و أبلغ الشعر ما قد كان في قصر
هذا هو النصح و التحذير من خطأ *** و لا تقل بعدها و يلي من الخطر