بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
تردد في بدايات الدعوة المباركة اطلاق كلمة اسرائيلي من قبل اعداء الإمام أحمد الحسن عليه السلام ولا يعلمون لكن رغم انوفهم انهم يقولون عليه انه عبد الله وخصوصا من صفاته ورد في الروايات ان جسمه جسم اسرائيلي وكذلك ان النبي محمد صلى الله عليه وآله قال انا إسرائيل فلذلك يكون السيد أحمد الحسن عليه السلام محمدي رغماعلى انوفهم
وهاهنا في الأيام هذه كثر اطلاق صفة القاطع او صاحبكم القاطع او احمد قاطع او القاطعي على مولاي احمد الحسن عليه السلام من قبل من هب ودب من لفيف المفلسين اخلاقيا وعلميا الهمج الرعاع ولكن هم يذكرونها تنقيصا منه ولا يعلمون انهم يثبتون صفة من صفاته وردت في زيارة صاحب الامر عليه السلام المروية عن الشيخ المفيد والسيد ابن طاووس
ورغما على انوفهم
وهذه مقطع الشاهد من الزيارة:
(( .........السلام عليك أيها الإمام المرتجى لإزالة الجور والعدوان, السلام عليك أيها الإمام المبيد, لأهل الفسوق والطغيان, السلام عليك أيها الإمام الهادم بنيان الشرك والنفاق, والحاصد فروع الغي والشقاق, السلام عليك أيها المدخر لتجديد الفرائض والسنن, السلام عليك يا طامس آثار الزيغ والأهواء, وقاطع حبائل الكذب والفتن والإمراء, السلام عليك أيها المؤمل لإحياء الدولة الشريفة, السلام عليك يا جامع الكلمة على التقوى, السلام عليك يا باب الله, السلام عليك يا ثار الله...............))
حيث انه عليه السلام قاطع حبائل الكذب والإفتراء فإن قال قائل انها تخص ابيه عليه السلام فنقول الإنتساب الى الأب صفة تكون في الإبن وخصوصا انه عليه السلام منفذ أمره فبمن يقطع حبائل الكذب ومن الذي سيقوم بذلك وخصوصا انهم يقولون عليه قاطعي...بإضافة ياء النسبة
وورد ايضا في دعاء الندبة الذي الشيعة يقرأونه في مكبرات الصوت كل صباح جمعة
((................أينَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَالاَْهْواء،ِ اَيْنَ قاطِعُ حَبائِلِ الْكِذْبِ (الكَذِبِ) وَالاِْفْتِراءِ، اَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ وَالْمَرَدَةِ، اَيْنَ مُسْتَأصِلُ اَهْلِ الْعِنادِ وَالتَّضْليلِ وَالاِْلْحادِ، اَيْنَ مُـعِزُّ الاَْوْلِياءِ وَمُذِلُّ الاَْعْداءِ، اَيْنَ جامِعُ الْكَلِمَةِ (الكَلِمِ)عَلَى التَّقْوى،...........)
وورد في مكان آخر في زيارة له عليه السلام
((
......السلام عليك يا صاحب الزمان
السلام عليك يا خليفة الرحمن
السلام عليك يا شريك القرآن
السلام عليك يا قاطع البرهان
السلام عليك امام الانس والجان
السلام عليك وعلى أبائك الطيبين , وأجدادك الطاهرين المعصومين ورحمة الله وبركاته...))
وسبحان الله نجد ان كلمة قاطع في كل مكان وردت به اعلاه هي في مقام تدل على أحقية صاحب الدعوة وفي مقام الضد من تخرصات المفترين حيث انه قاطع البرهان على انه مرسل وانه قاطع حبائل الإفتراء والكذب عليه من ناحية النسب وصدق الدعوة وغيرها
ولو تكلمنا بشكل عام نجد ان اغلب زيارات وأدعية صاحب الأمر تدل على انه في مجتمع محارب له يفتري عليه مجتمع منافق
فكيف ذلك وهناك ملايين المتشيعة وعشرات الالاف من المعممين........
فقاطع البرهان لأنهم سيتحججون عليه ويقولون هذا ليس دليل الرؤيا ليس دليل الوصية ليس دليل حاكمية الله ليس دليل الإسم والصفهة ليس دليل وهغيرها الكثير كلها ليس دليل عندهم
فلذلك كان قاطع البرهان كما اسلفنا انه يكون بالضد حيث ذكر كلمة القاطع البرهان لا تذكر لغويا وادبيا الا في مقام كثرة التشكيك والتكذيب الذي يحبط بدعوته عليه السلام
وخصوصا ورود صفة الحبائل من الكذب واتصالها برؤوس الحبال رؤوس الكذب التي تلفها على رؤوسهم
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
تردد في بدايات الدعوة المباركة اطلاق كلمة اسرائيلي من قبل اعداء الإمام أحمد الحسن عليه السلام ولا يعلمون لكن رغم انوفهم انهم يقولون عليه انه عبد الله وخصوصا من صفاته ورد في الروايات ان جسمه جسم اسرائيلي وكذلك ان النبي محمد صلى الله عليه وآله قال انا إسرائيل فلذلك يكون السيد أحمد الحسن عليه السلام محمدي رغماعلى انوفهم
وهاهنا في الأيام هذه كثر اطلاق صفة القاطع او صاحبكم القاطع او احمد قاطع او القاطعي على مولاي احمد الحسن عليه السلام من قبل من هب ودب من لفيف المفلسين اخلاقيا وعلميا الهمج الرعاع ولكن هم يذكرونها تنقيصا منه ولا يعلمون انهم يثبتون صفة من صفاته وردت في زيارة صاحب الامر عليه السلام المروية عن الشيخ المفيد والسيد ابن طاووس
ورغما على انوفهم
وهذه مقطع الشاهد من الزيارة:
(( .........السلام عليك أيها الإمام المرتجى لإزالة الجور والعدوان, السلام عليك أيها الإمام المبيد, لأهل الفسوق والطغيان, السلام عليك أيها الإمام الهادم بنيان الشرك والنفاق, والحاصد فروع الغي والشقاق, السلام عليك أيها المدخر لتجديد الفرائض والسنن, السلام عليك يا طامس آثار الزيغ والأهواء, وقاطع حبائل الكذب والفتن والإمراء, السلام عليك أيها المؤمل لإحياء الدولة الشريفة, السلام عليك يا جامع الكلمة على التقوى, السلام عليك يا باب الله, السلام عليك يا ثار الله...............))
حيث انه عليه السلام قاطع حبائل الكذب والإفتراء فإن قال قائل انها تخص ابيه عليه السلام فنقول الإنتساب الى الأب صفة تكون في الإبن وخصوصا انه عليه السلام منفذ أمره فبمن يقطع حبائل الكذب ومن الذي سيقوم بذلك وخصوصا انهم يقولون عليه قاطعي...بإضافة ياء النسبة
وورد ايضا في دعاء الندبة الذي الشيعة يقرأونه في مكبرات الصوت كل صباح جمعة
((................أينَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَالاَْهْواء،ِ اَيْنَ قاطِعُ حَبائِلِ الْكِذْبِ (الكَذِبِ) وَالاِْفْتِراءِ، اَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ وَالْمَرَدَةِ، اَيْنَ مُسْتَأصِلُ اَهْلِ الْعِنادِ وَالتَّضْليلِ وَالاِْلْحادِ، اَيْنَ مُـعِزُّ الاَْوْلِياءِ وَمُذِلُّ الاَْعْداءِ، اَيْنَ جامِعُ الْكَلِمَةِ (الكَلِمِ)عَلَى التَّقْوى،...........)
وورد في مكان آخر في زيارة له عليه السلام
((
......السلام عليك يا صاحب الزمان
السلام عليك يا خليفة الرحمن
السلام عليك يا شريك القرآن
السلام عليك يا قاطع البرهان
السلام عليك امام الانس والجان
السلام عليك وعلى أبائك الطيبين , وأجدادك الطاهرين المعصومين ورحمة الله وبركاته...))
وسبحان الله نجد ان كلمة قاطع في كل مكان وردت به اعلاه هي في مقام تدل على أحقية صاحب الدعوة وفي مقام الضد من تخرصات المفترين حيث انه قاطع البرهان على انه مرسل وانه قاطع حبائل الإفتراء والكذب عليه من ناحية النسب وصدق الدعوة وغيرها
ولو تكلمنا بشكل عام نجد ان اغلب زيارات وأدعية صاحب الأمر تدل على انه في مجتمع محارب له يفتري عليه مجتمع منافق
فكيف ذلك وهناك ملايين المتشيعة وعشرات الالاف من المعممين........
فقاطع البرهان لأنهم سيتحججون عليه ويقولون هذا ليس دليل الرؤيا ليس دليل الوصية ليس دليل حاكمية الله ليس دليل الإسم والصفهة ليس دليل وهغيرها الكثير كلها ليس دليل عندهم
فلذلك كان قاطع البرهان كما اسلفنا انه يكون بالضد حيث ذكر كلمة القاطع البرهان لا تذكر لغويا وادبيا الا في مقام كثرة التشكيك والتكذيب الذي يحبط بدعوته عليه السلام
وخصوصا ورود صفة الحبائل من الكذب واتصالها برؤوس الحبال رؤوس الكذب التي تلفها على رؤوسهم
Comment