من هو" مايتريا"
معظم الديانات العالمية تبشِّر بظهور معلم عظيم في العالم. المذهب الشيعي في الإسلام يترقب ظهور الإمام المهدي وعودة المسيح ، والدين المسيحي ينتظر المجيء الثاني للمسيح، والدين اليهودي يتوقع المسيح المنتظر. كذلك الهندوس ينتظرون "كريشنا" (او "كالكي")، والبوذيون يستعدون لمجيء البوذا الخامس (البوذا "مايتريا").
في الحقيقة، تعود هذه الأسماء، بحسب فلسفة الإيزوتريك، إلى شخصٍ واحدٍ يشغل منصب "المعلم العالمي" وهو يترأس كذلك هرمية المعلمين الحكماء، ويعرف تحت إسم "مايتريا".
لم يأتِ "مايتريا" كزعيم ديني أو لتأسيس ديانة جديدة، بل أتى كمعلمٍ ومرشدٍ لجميع ديانات الأرض وحتى لمن ليس له دين. ويأتي اليوم، في فجر عصر الدلو، ليحثَّ البشرية على بناء حضارةٍ جديدةٍ مبنية على أسس الأخوّة والعدل والعلاقات الإنسانية الصحيحة، القائمة على أساس توزيع ومشاركة عادلة لكل موارد الأرض.
سيقوم "مايتريا" بإطلاق نداءٍ يدعو إلى إنقاذ ملايين الأشخاص الذين يتضوّرون جوعاً حتى الموت في عالمٍ متخم. وستقوم البشرية بوحيٍ منه، بإجراء التغييرات المطلوبة لخلق عالمٍ عادلٍ وصالحْ، حيث يصبح المأكل والملبس والمسكن والعناية الصحية والتعليم، حقوقاً
معظم الديانات العالمية تبشِّر بظهور معلم عظيم في العالم. المذهب الشيعي في الإسلام يترقب ظهور الإمام المهدي وعودة المسيح ، والدين المسيحي ينتظر المجيء الثاني للمسيح، والدين اليهودي يتوقع المسيح المنتظر. كذلك الهندوس ينتظرون "كريشنا" (او "كالكي")، والبوذيون يستعدون لمجيء البوذا الخامس (البوذا "مايتريا").
في الحقيقة، تعود هذه الأسماء، بحسب فلسفة الإيزوتريك، إلى شخصٍ واحدٍ يشغل منصب "المعلم العالمي" وهو يترأس كذلك هرمية المعلمين الحكماء، ويعرف تحت إسم "مايتريا".
لم يأتِ "مايتريا" كزعيم ديني أو لتأسيس ديانة جديدة، بل أتى كمعلمٍ ومرشدٍ لجميع ديانات الأرض وحتى لمن ليس له دين. ويأتي اليوم، في فجر عصر الدلو، ليحثَّ البشرية على بناء حضارةٍ جديدةٍ مبنية على أسس الأخوّة والعدل والعلاقات الإنسانية الصحيحة، القائمة على أساس توزيع ومشاركة عادلة لكل موارد الأرض.
سيقوم "مايتريا" بإطلاق نداءٍ يدعو إلى إنقاذ ملايين الأشخاص الذين يتضوّرون جوعاً حتى الموت في عالمٍ متخم. وستقوم البشرية بوحيٍ منه، بإجراء التغييرات المطلوبة لخلق عالمٍ عادلٍ وصالحْ، حيث يصبح المأكل والملبس والمسكن والعناية الصحية والتعليم، حقوقاً